رفعت امرأة دعوى بالحقّ المدني ضدّ رودي جولياني، رئيس بلدية نيويورك السابق والمحامي السابق لدونالد ترامب، تتّهمه فيها بالتحرّش بها مراراً والاعتداء عليها جنسياً أثناء عمله لحساب الرئيس السابق.
بطاقم نسائي كبير، قدمت المخرجة والكاتبة الكندية سارة بولي فيلمها الأخير Women Talking، الذي نال جائزة الأوسكار عن فئة أفضل سيناريو مقتبس. يتناول العمل، قضية بالغة الأهمية والحساسية في الشأن النسوي، وهي الأثر النفسي والجسدي للاعتداء الجنسي.
في اليوم العالمي للمرأة (ومختلف الأيام العالمية عموماً)، يفترض بنا نحن الصحافيات والصحافيين أن "نجد زوايا مميزة وجديدة" لمقاربة هذه المناسبة. لذا عزيزي القارئ إليك المميز والجديد في هذا اليوم من عام 2023: سنتحدّث عن سعد لمجرد..
حُكم على رجل بالسجن مدة عام في إسبانيا لصفعه زوجته خلال بث حي عبر تطبيق تيك توك، في قرار نادر لأنّ الضحية لم تكن ترغب في تقديم شكوى، على ما أعلنت المحكمة التي أصدرت قرارها في القضية اليوم الاثنين.
طلبت النيابة العامة الفرنسية، الخميس، سجن سعد لمجرد سبع سنوات بتهمة الاعتداء الجنسي، علماً أنه نفى الأربعاء، أمام محكمة الجنايات في باريس، اغتصاب الشابة الفرنسية لورا بي. أو إقامة علاقة جنسية معها.
عاد الخلاف بين الشبكة الأميركية للترفيه "نتفليكس" وتركيا قبل أيام، إثر الإعلان عن فيلم Cuties الفرنسي، وما تخلله من مشاهد ذات طابع جنسي، رغم استبدال "الشبكة" الملصق بآخر "غير صادم للأطفال".
أعلن المحامي الحقوقي المصري، أحمد عبد النبي، صدور الحكم على الطالبة حنين حسام، الشهيرة بـ"فتاة تيك توك" بالحبس عامين، وغرامة 300 ألف جنيه (حوالي 19 ألف دولار أميركي) في اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور
استسهالٌ مخيفٌ في الاعتداء على الأطفال بغرض اللذة الجنسية، وخصوصا الذكور منهم، وكأن غياب غشاء البكارة لدى هؤلاء يجعل من اغتصابهم عملا مقبولا، لا ينعكس على سمعة فاعلها أو فاعليها، بل يتم التعامل مع الموضوع كأنه جزء من طيش الشباب وإثبات الذكورة العادي
مع تفجر أزمة التحرش الجنسي في مصر، التي تحولت في غضون أيام لكرة ثلج، فسرت الطبيبة النفسية ماجدة عدلي، المنظور النفسي لجرائم التحرش باعتبار الجنس أداة للعنف، منتقدةً التعليقات التى تشكك في شهادات لناجيات، أو تُلقي عليهن اللوم، أو تتعجب من صمتهن.