ارتفعت وتيرة عمليات الاغتيال في درعا ومحيطها في الآونة الأخيرة، والتي تستهدف متورطين بتجارة المخدرات، مرتبطين بأجهزة النظام السوري، وسط تفسيرات متباينة لهذه الاغتيالات والأهداف منها.
قالت منظّمة العفو الدوليّة، الخميس، إنّ المدنيّين يعيشون "رعبًا لا يُمكن تصوّره" في السودان، حيث تدور مواجهات بين الجيش و"قوات الدعم السريع" منذ 15 إبريل/ نيسان الماضي.
أجرت "الفرقة 25 قوات خاصة"، التابعة للنظام السوري ويقودها العميد سهيل الحسن، تدريبات بشكل مكثف في البادية السورية خلال الأسبوع الماضي، شملت تدريبات على أنواع مختلفة من الأسلحة والإنزال الجوي.
تغفل إسرائيل عن حقيقة أنها ليست كأيِّ دولة؛ إنها ببساطة دولة منتهِكة؛ تحتلّ، الأراضي الفلسطينية التي احتُلَّت عام 1967، من الضفة الغربية، بما فيها القدس، وقطاع غزّة. وهي حين تتوغَّل في تلك المناطق، إنما تمارس ذلك، ووصْفُ الدولة المحتلة لا يفارقها.
فقد كوكب الأرض عام 2022 مساحة من الغابات الاستوائية البكر تعادل مساحة سويسرا أو هولندا، في ظل دمار كبير لحق بأنظمة بيئية بدائية لاستخدامها من أجل الزراعة وتربية المواشي، بحسب تحليل بيانات ملتقطة بواسطة الأقمار الاصطناعية نُشر الثلاثاء.
لم يعرف عن الشعب السوداني ارتكابه مثل هذه الممارسات الشاذة من أعمال سلب ونهب وحريق وتخريب للممتلكات العامة والخاصة، فمن أين تأتي تلك العصابات التي تثير الذعر داخل القطاعات الاقتصادية، ومنها البنوك والمحال التجارية؟
لغاية الأول من تموز/ يوليو المقبل، تنظم مؤسسة "آكسا" في "منتزه ريتيو" بمدريد معرضاً بعنوان "الغابات: حليفتنا ضدّ التغيّر المناخي". يشارك في المعرض 40 فناناً وفنانة، ويعالجون موضوع الغابات كحليفة في مواجهة الخطر البيئي الذي يتهدّد المساحات الخضراء.
شعبٌ عاش امّحاء خريطته منذ قرون بعد أن احتلّتها قوى أجنبية، حتى غابت هذه الخريطة عن جغرافيا العالم، ثم استُرجعت قطعةً قطعة، كيف له أن يعجز عن فهم مأساة الشعب الفلسطيني وعن إدراك أنّ ما يَعيشه اليوم شبيهٌ بمأساة ما عاشه البولنديون أمس؟
لم ترحم الحرب التي اندلعت في السودان المشردين الذين لا يملكون المال أو المأوى أو القدرة على الفرار إلى مناطق أكثر أمناً، وقد تركهم الجميع لمصير مجهول، ربما الموت
في السوق يمشي الرجال والنساء حاملين أكياسهم، كأنّهم خرجوا من فيلم قديم/ حيث يطوفون ويرحلون. مهاجرون من الشرق يجلسون أمام باب الكنيسة، يشربون ويتكلمون عن الربّ/ شمسُ الشتاء تداعب شعر الفتيات المُسدل على الأعناق، والمطرُ، فجأةً، ينزلق بحنان على الوجوه