دانت لجنة البرامج التعليمية الموجَّهة إلى الطلبة العرب في الأراضي العربية المحتلة القرار الإسرائيلي بمنْع تطبيق المنهاج الوطني الفلسطيني في مدينة القدس المحتلة، وفرض منهاج إسرائيلي محرف.
طلاب وشباب
مباشر
التحديثات الحية
العربي الجديد
22 نوفمبر 2018
معين الطاهر
كاتب وباحث فلسطيني، عضو سابق في المجلس الثوري لحركة فتح والمجلس العسكري الأعلى للثورة الفلسطينية، ساهم في تأسيس الكتيبة الطلابية منتصف السبعينات، قائد للقوات اللبنانية الفلسطينية المشتركة في حرب 1978 منطقة بنت جبيل مارون الراس، وفي النبطية الشقيف 1982.
دان الرئيس الفلسطيني، محمود عبّاس، أمام الجمعية العامة للأمم قانون القومية اليهودية، لكنه لم يلتقط مخاطره الكاملة، فقد تساءل عن حدود دولة إسرائيل، ورأى فيه انتقاصًا من حقوق الفلسطينيين في مناطق 1948، ولم يدرك أنّ مخاطره أكثر من ذلك.
عبّر مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، عن قلقه حيال الأزمة المالية التي تواجهها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، ومعها اللاجئون الفلسطينيون.
حصل "العربي الجديد" على مضمون تقرير آليات تحديد العلاقة مع الاحتلال الإسرائيلي، حيث تم تقديم هذا التقرير إلى لجنة متابعة تنفيذ قرارات المجلس الوطني، وسيتم عرضه على المجلس المركزي.
نحن اليوم في خضم مرحلة تاريخية فلسطينية ودولية مغايرة، تشهد تصاعدا كبيرا في الوعي الشعبي العالمي، الذي بات يدرك جزءا كبيرا من المظالم المرتكبة بحقنا، والممارسات الإجرامية والعنصرية الإسرائيلية
شهد اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك، بعد صلاة الجمعة، ردود فعل فلسطينية واسعة، وأخرى عربية، منددة بهذا العمل، وداعية إلى لجم العدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى.
دانت وزارة الخارجية التونسية، وعدة جمعيات، اليوم الاثنين، مصادقة الكنيست الإسرائيلي على قانون القومية اليهودي الذي يسلب الفلسطينيين حقهم في تقرير مصيرهم على أرضهم لصالح اليهود فقط، معتبرة أنه يكشف عنصرية الكيان الإسرائيلي.
تستغل إسرائيل التوتر الداخلي بين دول الاتحاد الأوروبي، في مسألة الهجرة وقضايا أخرى، لتعزيز علاقاتها مع حكومات دول كانت سابقاً منضوية ضمن حلف وارسو بهدف إحباط محاولات الاتحاد إصدار بيانات ضد إسرائيل.
تقوم القراءة الإسرائيلية لـ "صفقة القرن" على أنّ التحوّلات العالمية والإقليمية تساعد على الدفع بالصفقة قدما، علما أن المراهنة على هذه التحولات سابقا قد باء بالفشل، حين طرحت صيغًا شبيهة من حيث الجوهر، على غرار "السلام الاقتصادي" مثلًا.
لا يُطيق الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ولا يروق له، الانتساب إلى المنظمات والاتفاقيات والأحلاف الدولية. خرج من معظمها مبكراً، وبذرائع واهية. أما ما تبقى منها، فيتمنى لو كان بإمكانه مغادرتها اليوم قبل الغد، مثل "حلف شمال الأطلسي" والأمم المتحدة.