يخشى حقوقيون من تفاقم ظاهرة انتحار الأطفال في المغرب، إذ تتعدد الحالات، فيما تغيب الإحصاءات الرسمية والدراسات المتخصصة، في ظل تعامل مجتمعي مع الأمر على أنه "تابو" لابد من تجاهله خوفاً من الفضيحة، كما يوثق التحقيق
أعلنت وزارة الصحة المغربية عن تكفلها بحالة الطفلة رانيا، البالغة من العمر 11 عاماً، التي تعاني من سرطان نادر قلب حياتها رأساً على عقب، نظراً لما يتطلب علاجه في مستشفيات خارج
في مشهدٍ يشبه عيد "هالوين"، الذي يتنكّر فيه المحتفلون بأزياء الساحرات والأشباح، يعمد عدد من الشبان المغاربة إلى ارتداء جلود الأضاحي مساء عيد الأضحى واليوم الذي يليه. هذه العادة التي تعرف بـ"بوجلود"، نسبة إلى جلود الأضاحي، و"بيلماون" باللهجة
بعد جهود حثيثة بذلها حقوقيون ومدافعون عن حقوق الإنسان في المغرب، أقرّ قانون خاص ينصّ على تجريم الاتّجار بالبشر وينزل عقوبات مختلفة ومشدّدة على مرتكبي هذا النوع من الجرائم في البلاد وخارجها.
كثيرة هي قصص الزواج المختلط في المغرب. وعادة ما يواجه المقبلون على الزواج من شخص أجنبي بعض المشاكل بسبب اختلاف البيئة الاجتماعية والعادات والتقاليد وغيرها. ينجح البعض في تجاوز هذه التفاصيل، علماً أنها قد تؤدي في أحيان أخرى إلى الطلاق.
يجوبون الشاطئ أحياناً، أو يقفون قرب شارات المرور على النواصي. يعمل بعضهم في محال النجارة أو الحدادة، فيما يضع آخرون سلعهم الصغيرة علي عربات، ويجرّونها طوال النهار في الشوارع بحثاً عن زبائن محتملين. هؤلاء أطفال قاصرون في المغرب.
قبل أن يستقرّ في لندن، ظلّ الكاتب الأميركي جون هوبكنز (1938) يتنقّل بين القارّات، فألّف "مذكّرات أميركا الجنوبية"، و"مذكّرات النيل الأبيض". هنا، مقاطع من كتابه "يوميات طنجة"، وهي مذكّرات عن مرحلة إقامته في المدينة المغربية بين عامَي 1962 و1979.