أكد تقرير نشرته صحيفة "هآرتس"، أن محمود عباس بعث برسائل لبنيامين نتنياهو، أكد له فيها أنه لا يعتزم الإعلان عن إلغاء اتفاقيات أوسلو أو حل السلطة، مبدياً استعداده لتغيير مضمون خطابه أمام الجمعية العامة إذا ما تغيرت "الأمور الميدانية".
يحلّ الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، اليوم الاثنين، في العاصمة الفرنسية باريس في زيارة تدوم ثلاثة أيام، يلتقي خلالها الرئيس فرانسوا هولاند، غداً الثلاثاء، وأيضاً، رئيس الوزراء، مانويل فالس، ومسؤولين كباراً في الحكومة الفرنسية.
عيّن الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، اليوم الأربعاء، الفرنسية من أصول مغربية، مريم الخمري، وزيرةً للعمل خلفاً لفرانسوا ريبسامين، والذي استقال الشهر الماضي بعد فوزه بمنصب رئيس بلدية مدينة ديجون.
مع كل استحقاق انتخابي في فرنسا، ومع كل تصريح لهذا السياسي أو ذاك تبدأ القراءة ما بين السطور، ثم تنهمر الأحكام الجاهزة، ويجد هذا السياسي أو ذاك نفسه في دوامة التفسير والردّ والتبرير
يبدو من الصعب فهم قرار رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو الإحتفاء بتل أبيب على ضفاف السين وإصرارها على يوم "شاطئ تل أبيب". لكن يبدو أيضاً أن السياسة في فرنسا تحكمها المعايير المتوسطية التي تعلي من شأن العلاقات الشخصية والزبائنية.
لم تتوقّف التعليقات الشاجبة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد إصرار بلدية باريس على إحياء احتفاليّة على ضفاف نهر السين في العاصمة الفرنسيّة في 13 أغسطس/آب الحالي كـ"تحية لمدينة تل أبيب الساحلية"، ضمن اتفاقيّة تعاون بين البلديتين في الموسم السياحي
تحرص بلدية باريس على اختيار منتصف شهر رمضان لإحياء احتفالية يشارك فيها مسؤولون فرنسيون وعدد من الوجوه الإسلامية في فرنسا. لكن هذا العام جاءت الليلة الرمضانية لتفجّر غضب شريحة كبيرة من الفرنسيين في ظل جو متوتر يعيشه مسلمو هذه البلاد
عتبر الصحافية، إليزابيث ليفي، مؤسِّسة ومديرة موقع ومجلة "كوزور"،من أشد الصحافيين والصحافيات في فرنسا عداءً للعرب. وقد كرّست لهذا التقارب، أخيراً، حواراً طويلاً مع رئيسة الحزب، مارين لوبين، لتقبّل هذا الحزب في المشهد السياسي الفرنسي وتنظيم علاقات
اعتمدت باريس اليوم نظام السير بالتناوب، لمحاصرة تلوّث العاصمة الفرنسية. و"التناوب" يعني أن يسمح للمركبات التي تحمل لوحات تسجيل رقمها مفرد بالسير على طرقات العاصمة الإثنين، فيما تسير الأرقام المزدوجة يوم الثلاثاء، وهكذا دواليك.
اجتمع مسلمون في مسجد باريس في وقفة تضامنية ضد الإرهاب، وذلك بعد مقتل الرهينة الفرنسي، ايرفيه بيار غورديل، في الجزائر، يوم الأربعاء، على يد تنظيم "جند الخلافة" الموالي لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).