أطلقت مايا دياب، أغنية جديدة تسرد فيها قصة تعرضها للخيانة من حبيبها مع صديقتها، وتبرر دياب الخيانة للرجل، مقصرة احتجاجها على هوية الطرف الثالث في العلاقة.. هذه ليست المرة الأولى التي تبرر فيها الأغاني العربية المنطق الذكوري.. وهذه قائمة ببعضها:
لم يعد مستغرباً معاقبة أي موقع إلكتروني مصري على نشر خبر يمس رجل أعمال أو مسؤولاً سعودياً، ليس حتى من الأسرة الحاكمة، كما حدث مع موقع "في الفن"، بعد نشر خبر اعتداء تركي آل الشيخ على آمال ماهر.
لم تكن الساعة قد تجاوزت السادسة من مساء الإثنين، بتوقيت القاهرة، حين نشر موقع "في الفن" المصري خبراً عن قيام المطربة المصرية آمال ماهر بتحرير محضر لدى الشرطة ضد تركي آل الشيخ المعروف في مصر برئاسته الشرفية للنادي الأهلي الرياضي
حرّرت المطربة المصرية، آمال ماهر، بلاغاً في قسم شرطة المعادي، اليوم الإثنين، ضد رئيس الهيئة الرياضية السعودية، الرئيس الشرفي لنادي الأهلي المصري، تركي آل الشيخ، اتهمته فيه بالتعدي عليها بالضرب على وجهها أمام منزلها في منطقة المعادي.
توقفت بعض الأنشطة الفنية في مصر بعد الحادث الإرهابي الغاشم، الذي أسفر عن مقتل 235 شخصاً من المسنين والأطفال والشباب، وإصابة 109 آخرين إثر هجوم إرهابي بمسجد الروضة بالعريش أثناء تأديتهم صلاة الجمعة.
افتُتح في القاهرة مهرجان الموسيقى العربية، وكرّم العديد من الفنانين والمؤثرين في الحياة الموسيقية، منهم الراحلان، المطرب محسن فاروق، والذي تحمل الدورة اسمه هذا العام، والسعودي طلال مداح.
الجمهور المصري على موعد مع الاستمتاع بأغنيات فنانين وفرق من العالم العربي ضمن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ 26 التي ستقام في الفترة من 1 إلى 15 نوفمبر/تشرين الثاني.
استبعدت التحليلات وجود انعكاسات سلبية لجولة وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، إلى المنطقة على أسواق المال الخليجية، وذلك بالتزامن مع تسجيل غالبية البورصات تراجعاً في التداولات، خصوصاً المؤشر العام للسوق السعودية الذي هبط لأقل مستوياته في أكثر من
تنطلق عند السابعة من مساء اليوم الثلاثاء فعاليات الدورة الرابعة من "أيام سينمائية" في "قصر رام الله الثقافي"، بمشاركة أكثر من 60 فيلماً تتوزّع عروضها بين خمس مدن فلسطينية؛ القدس ونابلس وبيت لحم وغزّة إضافة إلى رام الله.
أطاح ملف حقوق الإنسان آمال الحكومة السودانية في استصدار قرار أميركي يرفع بشكل نهائي العقوبات الاقتصادية التي فرضت على الخرطوم قبل ما يزيد عن عشرين عاماً، الأمر الذي خلّف صدمة لدى الخرطوم التي كانت تتوقع قراراً لصالحها.