تتوقع استطلاعات الرأي أن يعزز اليمين المتطرف موقعه في نتيجة انتخابات البرلمان الأوروبي المقررة في يونيو المقبل، ما سيمنحه تأثيرًا أكبر في رسم السياسات القارية.
الأميركيون الذين يعتمدون على منصات التواصل الاجتماعي لمتابعة أخبار العدوان على غزة أكثر مناصرة للفلسطينيين من أولئك الذين يتجهون إلى القنوات التلفزيونية.