يروي العرض المسرحي الأرجنتيني المقام حالياً في صالة "فلاي هارد" ببرشلونة، ويستمر لغاية السابع عشر من أيلول/ سبتمبر، حكاية امرأة مُسنّة تعود لتلتقي بحبّ حياتها، رغم ما يعنيه هذا لها من مواجهات وعوائق.
أحدث الفنان الأرجنتيني من أصل سوري، الذي تحلّ هذا العام ذكرى ولادته المئة؛ قطيعة مع الأسلوب التصويري الذي كان سائداً في بلاده، جامعاً بتجربته بين الهندسة وروح الشرق، كما كتب العديد من الدراسات والمقالات ذات الطابع الفلسفي الذي صبغ أعماله.
على الرغم من كتبه المُترجمة إلى لغة ثيربانتس، شحيحة كانت المقالات في الصحافة الإسبانية، التي تناولت مسيرة الكاتب التشيكي ميلان كونديرا، الذي رحل عن عالمنا أمس، الثلاثاء. من يحدّد أهمّية كاتب في بلد ما؟ ولماذا يُقرأ كاتب في بلد ولا يُقرأ في بلد آخر؟