من يعيشون وينتجون في الخارج فتحوا نافذة لم يكن لتتحقّق الاستفادة منها إلا على حساب إغلاق كل النوافذ الخاصة بمكان ولادتهم. قطعوا مع لبنان هنا. أصبحوا أشخاصا آخرين، خلاصة ونتيجة حتمية لسياق آخر لا علاقة له بأصل نتغنى به اليوم للتغطية على حاضرنا المميت.