avata

محمد الحارثي

مقالات أخرى

هذا التشظي المَرِح، في مختبر الشعريَّة، اقتادني لمُتحف السَّرد الخلاق في كثير من قصائد المجموعات المُتأخرة، لدرجة ظهور الحكاية مسرودة في قالب يدَّعي شَعرَنتها بنجاحٍ نسبيٍّ، كما بفشلٍ مُواز لا بد من الانحناء لقبَّعة فضائله السَّوداء.

29 مايو 2018

قبل عامين تقريباً من رحيله، كتب الشاعر العُماني محمد الحارثي على وسادة المرض ما يشبه رحيله اليوم: "لم لا تبتسم الآن؟ خبِرْتَها، خبِرْتَها هذه الحياة الحُلوة المُرَّة الحامضة المالحة وأنت في المُنتصف تقريبًا". هنا مختارات من مجموعة الشاعر الأخيرة.

28 مايو 2018

هذه واحدة من معجزاتها التي لا تُحصى، والأخرى عن سائح أسترالي زارنا قبل ثلاثة أشهر، اسْتضفتُه بذبيحة جعلَتهُ ينسى أرومَة الكنغر النَّطاط، حين شاهد بأمِّ عينيه عافية قطيع جِمالي؛ ليعرض عليّ وظيفة شيخ مُدرِّبي الهجن في بلاده البعيدة.

14 سبتمبر 2017