التعامل على أساس الإنسانية بمعناها الشامل هي الأصل الحاكم في علاقاتنا مع البشر، فنحن أسرة بشرية مرتبطة بمصير مشترك ومرهونة بمدى التعاون والتضامن فيما بيننا. والاعتراف بهذه الحقيقة هو الترياق الأمثل لمرض العنصرية.