avata

ديما الرجبي

مقالات أخرى

ما زال ملف الدبلوم " الشامل" لكليات المجتمع الرسمية في الأردن لم يبارح مكانه، إذ لم تجد وزارة التعليم العالي أي أبجديات لتطوير العملية التعليمية التي تخدم طالب الدبلوم والذي يجبر على تقديم 15 مادة بمدة زمنية قصيرة.

31 ديسمبر 2017

ما زال ملف الجامعات في الأردن حديث الطلبة الذين يعانون من رسوم مرتفعة لتخصصات يرغبون بها وتناسب معدلاتهم والعائق بينهم وبين ذلك "سعر الساعة" من ناحية ومعضلة "التخصصات المشبعة" في سوق العمل من ناحية أخرى.

26 نوفمبر 2017

قوبل قرار وزارة التربية والتعليم الخاص بالتوقف عن استخدام كلمتي (ناجح/راسب) في شهادات طلبة الثانوية العامة، برفض من الأهالي والمعلمين

01 نوفمبر 2017

العملية التعليمية الأساسية بالأردن، تعاني من كثير من المعوقات، بداية من الأبنية المتهالكة ومرورا بالازدحام الشديد وقلة عدد المعلمين وضعف المناهج

11 أكتوبر 2017

في المدارس الحكومية يقتصر دور المكتبة على عمل بازار، أو معرض كتاب سنوي، وربما يتم تهميش هذا الأمر بالكامل وهذا يعود إلى سياسة المدرسة وأهدافها التثقيفية، التي ربما لا تبتعد عن إعطاء الدروس الأكاديمية دون دور تفاعلي.

09 سبتمبر 2017

شهد الأردن ثورة تعليمية جديدة عنونت بـ"المبادرات التعليمية"، وذلك لسد الفجوات اللامنهجية الحاصلة في منظومة التعليم، ولتحسين أداء الطلبة، من خلال ربط التكنولوجيا والأداء الإبداعي بالنصوص الأكاديمية المُدرسة.

08 اغسطس 2017

تسعى المبادرة كذلك إلى ربط القطاعين العام والخاص والمؤسسات غير الربحية لتحسين الأداء الأكاديمي لخمسمائة مدرسة حكومية بحاجة إلى مساعدة طارئة لتحسين مخرجاتها، وتتميز مبادرة مدرستي بتركيزها على إعادة هيكلة البنى التحتية.

09 يوليو 2017

مستوى التعليم في مدارس وجامعات الأردن يشهد تراجعاً يلمسه عموم الناس، وخصوصاً من خلال أداء خريجي الجامعات في سوق العمل

03 مايو 2017

تعد الألعاب الرياضية هي الركن الأساسي للتربية البدنية، وهذا ما يؤكده المختصون في مجال التربية البدنية الرياضية، وبرغم توافر الطاقات البدنية لدى طلابنا، إلا أن المنظومة التعليمية لا تستغلها ولا توظفها...

14 فبراير 2017

عناصر التربية والتعليم لا تقتصر على المواد الجافة والتكنولوجيا المتحركة فقط، بل من أهم الركائز المُغيبة، والتي تحتاجها منظومة التربية والتعليم اليوم هي "الحياة المتحفية"، والتي تضفي عناصر المرح وإذكاء روح التشويق.

03 يناير 2017