في الوقت الذي لا يزال فيه الشعب الفلسطيني يناضل من أجل تحرره من الاحتلال الإسرائيلي، طل علينا النائب العام بقرار حجب عدد من المواقع الإلكترونية الإخبارية، بحجة أنها مواقع تنشر الأكاذيب والافتراءات بحق النخب الفلسطينية، وكذلك تعكر صفو الأمة.
في ظل التزاحم الشديد على صناعة المقولات السياسية والإنسانية الخاصة بالقضية الوطنية التي تتناسب مع خطابات مؤسسات حقوق الإنسان والخطاب الغربي، اختار باسل أن يكون في الطرف الآخر والنقيض لهذا الخطاب.