يوثق تحقيق "العربي الجديد" كيف يستهدف جيش الاحتلال الجوعى في قطاع غزة المحاصر قبل معركة 7 أكتوبر وبعدها، إذ قتل باحثون عن مساعدات غذائية في كمائن إسرائيلية
يتعمد الاحتلال الإسرائيلي تصفية الكفاءات العلمية والأدبية التي يترك فقدها أثراً كبيراً على المجتمع الفلسطيني، ويصعب إيجاد بديل إلا بعد سنوات من التدريب والتأهيل
يوثق تحقيق "العربي الجديد" دلائل تعمد الاحتلال الإسرائيلي تجويعَ الفلسطينيين في قطاع غزّة عبر منع حصولهم على الغذاء والماء والوقود، وعرقلة وصول المساعدات
يوثق التحقيق جرائم حرب وإعدامات ميدانية واعتقالات على طول "الممر الآمن" الذي أعلنه جيش الاحتلال، والذي يعتمد هذه السياسة الممنهجة ضد الغزيين الذين قتلهم خلال طريق النزوح ومنع مرافقيهم من الوصول إلى جثامينهم
تقتل دولة الاحتلال الناجين من قصفها عبر استهداف طواقم الدفاع المدني وتدمير معداتهم، في ظل اضطرارهم للإسراع من موقع إلى آخر لمحاولة انتشال ناجٍ فرصه في الحياة أكبر من غيره، بينما ظل آخرون يصرخون حتى لحقوا بأحبائهم
تكشف مجريات معركة السابع من أكتوبر عن تطور التصنيع المحلي لسلاح المقاومة، إذ استخدمت ثلاثة أنواع من الطائرات التي ساهمت في نجاح أهدافها ابتداء من تدمير منظومة السيطرة والقيادة الإسرائيلية وصولاً إلى الإنزال الجوي
يرفض الطبيب صهيب الهمص رئيس مجلس إدارة المستشفى الكويتي التخصصي الخيري وسط محافظة رفح جنوب قطاع غزة، بإصرار الاستجابة لأوامر الاحتلال الإسرائيلي المتكررة بإخلاء المشفى تمهيدا لقصفه، إذ تلقى أحدثها مساء السادس عشر من أكتوبر عبر اتصال من ضباط "الشاباك"
تكتظ مراكز الإيواء الطارئة، غير المجهزة لاستقبال النازحين بالفارين من القصف بينما عملت أونروا في وقت سابق على تجهيز 50 مدرسة بصهاريج مياه نظيفة، وتهيئتها لاستقبال النازحين، لكنها لم تعد كافية
صار الأربعيني الغزي محمود عبد الرحمن خبيراً في ما يجب اقتناؤه من مواد غذائية لدى اندلاع الحروب التي تشنها دولة الاحتلال على القطاع المحاصر، وما إن هدأت الأوضاع حتى توجه إلى سوق جباليا المركزي لاقتناء ما يلزم الأسرة، غير أنه أصيب في القصف الإسرائيلي