لفلسطين رموزها وحكاياتها التي يتمسك بها اللاجئون الفلسطينيون في مخيمات الشتات. ولا تغيب هذه الحكايات عن أي عمل فني يقومون به، بهدف نقل هذا الموروث إلى الجيل الجديد. وهذا ما هدفت إليه مسرحية "حكاية وعباية"، من تأليف وإخراج محمد الشولي
منذ عشرين عاماً، تؤدي المغنية اللبنانية سحر سبلاني الأغاني الوطنية والتراثية الفلسطينية، في حفلات ومهرجانات فرقة "حنين" للأغنية الفلسطينية التابعة للاتحاد العام للفنانين الفلسطينيين في لبنان.
أتمّت فرقة المسرح الوطني الفلسطيني التابعة للاتحاد العام للفنانين الفلسطينيين في لبنان وضع اللمسات الأخيرة على مونودراما "معروف التّايِه" للممثل وليد سعد الدين والتي كتبها زياد كعوش، وأخرجها محمد الشولي.
انطلقت فرقة "جيلان" الموسيقية برؤيتها الجديدة من بيروت، لتُقدّم نمطاً موسيقيّاً فريداً من نوعه، تمتزج فيه الألحان والمقامات الشرقيّة، والموسيقى الغربية. اللافت أن هذه الفرقة تضم أربعة فنانين؛ أبوان، وابنان
بعد الأزمات المتتالية التي مرّ بها لبنان، راجت فكرة التسويق الإلكتروني عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة في أوساط الشبان، الذين يعملون بالأشغال اليدوية من رسم على الخشب والمرايا إلى صناعة الإكسسوارات النسائية.
شارك الفنان الفلسطيني، وليد سعد الدين، في المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب في دورته الخامسة، والذي تنظّمه مؤسّسة "س" للثقافة والإبداع برئاسة الناقد الفني هيثم الهواري، وذلك برعاية وزارة الثقافة المصرية، إذْ أقيم في محافظة أسيوط بمصر.
لمناسبة الذكرى الـ 73 لنكبة فلسطين، وانتصاراً للقدس وفلسطين التي تشهد أحداثاً حامية جراء اعتداءات إسرائيلية متكررة، وصمود ومقاومة فلسطينيَّين، نظّمت منظمات شبابية وطلابية في مدينة صيدا جنوبي لبنان معارض تحت عنوان "قدس الصمود".
اكتشفت فايزة أبو جهجه، ابنة بلدة حانين، قضاء بنت جبيل (جنوب لبنان)، هوايتها في فن التصوير مصادفةً، على الرّغم من دراستها في مجال آخر، لكنها خاضت في هذا العالم اللامتناهي من الإبداع.
انتشرت في السنوات الأخيرة أغانٍ مصورة لملحنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إذ يقدمون أغاني من ألحانهم بتوزيع موسيقي جديد أو لملحنين آخرين، بعدما كان غناؤهم سابقاً يقتصر على الأعمال التي لحنوها في الحفلات أو المقابلات التلفزيونية.
