Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتنياهو: قرار المحكمة الجنائية لن يؤثر على عزمنا تحقيق أهداف الحرب المتمثلة في إعادة الرهائن وتحقيق النصر المبين على حماس
بين تشرنوبيل الأوكرانية في إبريل/ نيسان 1986 والقامشلي السورية في يونيو/ حزيران 2020، أربعة وثلاثون عاماً بين مجهول ومعلوم. مجهول يخلّف إرباكاً ومعلومٍ يُمكن استغلاله وتوظيفه في مسارات مختلفة. في تشرنوبيل، انفجر المفاعل النووي رقم أربعة، مؤدّياً إلى وفيات كثيرة وأضرار لا تزال مفاعيلها مستمرة. لم يصوّر أحد الحادثة، وتُركت لخيالات الكتاب، أما شهادات الناجين والوثائقيات لا يُمكن أن تعبّر عن الوضوح الكلّي لما حصل. لاحقاً، في العقود والقرون المقبلة، ستكون "حقيقة" تشرنوبيل، الموجّهة إلى شعوب المستقبل، وفقاً لمنطق الرواية الأقوى التي سيفرضها المحور أو الدولة الأقوى. لن تكون الحقيقة مكتملة الجوانب، وستُبنى عليها فرضياتٌ كثيرة، في حال قرّر أحد مناقشتها أو دراستها، لا بل سيترسّخ غموضها. هذا المجهول الأوكراني، السوفييتي سابقاً، لن يصل إلى خلاصةٍ واضحة.
في المقابل، "المعلوم" في القامشلي السورية هو فيديو يوثّق "زحمة سير" بين آليات عسكرية أميركية وأخرى روسية. "زحمة" كادت أن تودي إلى صدام عسكري بين الجانبين. الفيديو الذي صُوّر من هاتفٍ ما سيبقى إلى الأبد، وسيستند إلى "واقعية" الصورة، على الرغم من أنها بدورها لن تكون مكتملة، لأن لا أحد يعرف حقيقة ما جرى قبل التصوير ولا بعده، لكن ما تمّ تصويره سيكون المنتصر بفعل مادّيته المرئية. هذا المعلوم لن يصل أيضاً إلى خلاصةٍ واضحةٍ مستقبلاً، إلا أن الفارق الظرفي بين الحدثين، الأوكراني والسوري، هو أن الأول قد انتهى، أما الثاني فما زال في سياق التطور والتفاعل.
في الحالتين يُمكن مناقشة "تعدّد الفرضيات" وكيفية تسويقها، وصولاً إلى مبدأ "غسل الدماغ"، الذي يُراد منه إطاحة نزعة التفكير من الفرد، وتميّزها، لمصلحة القبول بـ"حقائق" محدّدة تُفرض عليه، ولا بديل عنها، بما يشبه "متلازمة استوكهولم" في حالاتٍ كثيرة. هنا لا يمكن الركون إلى مبدأ "أكثريات غير محقة" و"أقليات محقّة" أو العكس، بل إلى محاولة تفكيك عملية غسل الدماغ المتواصلة، بطريقةٍ غير دفاعية المبنية عادة على ردة فعل، بل هناك أسلوب لا يمكن معه للعقل الواعي واللاواعي رفضه. تبدأ هذه الطريقة بطرح فكرة "النظر إلى الأمر بعيون الآخر"، ومحاولة التفكير مثله. سيظهر أن لا حقيقة ثابتة هنا سوى تفعيل التفكير. في أي قضيةٍ أو ملفٍّ خلافي أو مسألة شائكة ستبقى هناك وجهات نظر، وسيبقى الاختلاف قائماً، من دون أن يعني ذلك صداماً بالضرورة، يتطوّر إلى تراكماتٍ سلبيةٍ تطيح التفكير العاقل.
إلا أن الملاحظ هو تعميم فكرة "قمع التفكير". أي أنه في حال حصل نقاشٌ ما حول فكرة محدّدة، فإنها قد تصل إلى نهايةٍ لن يرضاها طرفٌ يعتبر نفسه "محقاً" بشكل دائم، وسيدرك أن العقل انتصر على منطق القوة العسكرية أو الديمغرافيا العددية، وسيُفضي إلى تراجعه أمام بيئته أو محيطه الذي عمل على غسل دماغه في الفترات الماضية وإخضاعه لسطوته. من هذه النقطة، يمكن فهم كيفية تطوير سلوك هذا الطرف القمعي، بدءاً من السخرية الاجتماعية، ثم إلصاق تهم الخيانة والعمالة، وبعدها استخدام العقائد القومية والدينية، مروراً بالتهديد بالاعتداء الجسدي (ضمنها القتل) وانتهاءً باستغلال نصوصٍ قانونية لسجن "من يجرؤ على مناقشة فكرة ما".
التعامل مع هذا النوع من الملفات يشبه تعامل السوفييت مع كارثة تشرنوبيل، في ثمانينيات انحدار الاتحاد، والذي أدّى، في النهاية، إلى سقوطه. ويشبه أيضاً محدودية الفيديو في القامشلي الذي سيؤدي، في النهاية، إلى انتصار ما شوهد منه، لا العكس. وكذلك فإن "قمع التفكير" لن ينتهي بسهولة بالنسبة لممارسيه، ولن ينتهي بانتصارهم أبداً، لأن القمع ضغط عكسي، سيؤدي إلى انفجار واسع. ألا يقرأ أصحاب نظرية القمع التاريخ وكيفية سقوط أنظمة؟ قدر "غسل الدماغ" أن يكون محدوداً على الرغم من سوداويته، ودائماً ما يكون اللحظة الأكثر ظلمةً قبل الفجر.
نتنياهو: إمكانية إصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال بحق قادة عسكريين وسياسيين إسرائيليين فضيحة على نطاق تاريخي
رويترز عن البيت الأبيض: اقتراح اتفاق الرهائن الجديد جيد ونحث حماس على قبوله
دول عربية
الصورة
5 دول عربية نفطية تطلب رسمياً الانضمام إلى مجموعة "بريكس"
الصورة
أبعاد سعي الدول العربية للانضمام إلى تجمع بريكس
الصورة
دول عربية ترفع وارداتها من البنزين والديزل الروسي رغم العقوبات
الصورة
قطر: وزراء عرب نحو إقرار العقد العربي الثاني للأشخاص ذوي الإعاقة
الصورة
وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي ينوي حضور قمة في المغرب