Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
أمير عبد اللهيان: نتنياهو والمتطرفون يسعون إلى مواصلة الحرب لأن وقف إطلاق النار يشعل أزمة جديدة لهم
لم تتجاوز تداعيات كشف شركتين متخصصتين في
الأمن الرقمي
عن إدارة
جهاز الأمن العام اللبناني
، التابع لوزارة الداخلية، عملية تجسس مُنظمّة استهدفت أشخاصا مُحددين في أكثر من 21 دولة حول العالم، حدود الاحتجاج الافتراضي الذي عبّر عنه ناشطون لبنانيون.
ولم يتم الإعلان عن أي متابعة رسمية لهذا الملف. وبقي نفي المدير العام للجهاز، اللواء عباس إبراهيم، امتلاك "هذه القدرات"، هو الموقف الرسمي الوحيد الذي عبّرت عنه السلطات اللبنانية، بعد امتناع الأمن العام عن التعليق على الخبر الذي نشرته وكالة "أسوشييتد برس"، يوم الخميس، وتضمن معلومات من تقرير أعده خبراء شركة "لوك آوت" ومؤسسة "إلكترونيك فرونتير"، إلى جانب الجهد البحثي الذي قام به صحافيو "آي بي" الذين تأكدوا من ارتباط أحد المباني التابعة
للأمن العام في العاصمة بيروت
بعملية التجسس التي بدأت عام 2012، والمستمرة إلى ما بعد نشر التقرير.
ولدى اتصال "العربي الجديد" برئيس لجنة تكنولوجيا المعلومات في البرلمان اللبناني، النائب سامر سعادة، نفى النائب اطلاعه على الملف كاملاً. لكن سعادة أكد أنه "بصدد تقديم سؤال برلماني إلى الحكومة لاستيضاح حقيقة الأمر". وأشار إلى حديث المدير العام للأمن العام كـ "نفي أكيد لقيام الأمن العام بهذه العملية".
"
نفى اللواء عباس إبراهيم امتلاك "هذه القدرات"
"
وفي السياق نفسه، أشار الخبير في "منظمة تبادل الإعلام الاجتماعي" (سميكس)، محمد نجم، إلى أن "ما حصل هو استهداف الهواتف المحمولة لآلاف الأشخاص المُحددين العاملين في مجالات السياسة والإعلام والصيرفة وغيرها في 21 بلدا، وتحويلها إلى أدوات تجسس قادرة على جمع الصور والتسجيلات والرسائل وكلمات المرور بشكل دائم".
وقد نجحت المديرية العامة للأمن العام، وفقاً لنجم، في "تقديم نُسخ مزيفة من تطبيقات تواصل معروفة كـ (
واتساب
) و(
تيليغرام
) و(
سيغنال
) و(
فيسبوك
) وغيرها لاختراق الهواتف الذكية للأشخاص المُختارين وتحويلها إلى جهاز تجسس محمول".
واستخدم القراصنة المدعومون من الدولة، وأطلق معدو التقرير عليهم اسم "دارك كاراكال" أو (السنور الأسود) نسبة إلى قط بري يعيش في الشرق الأوسط، "هجمات التصيد" وغيرها من الحيل لإغراء الضحايا لتحميل إصدارات مزيفة من
تطبيقات الرسائل المشفرة
، مما يتيح للمهاجمين السيطرة الكاملة على أجهزة المستخدمين.
وإلى جانب الأزمة السياسية أو الدبلوماسية التي قد تنتج عن كشف هذه العملية، طرح نجم أسئلة عن مدى قانونية هذه الخطوة في داخل لبنان ويسأل أيضاً عن "حصول جهاز الأمن العام على إذن قضائي قبل إطلاق هكذا عملية".
وتشمل قائمة الدول المُستهدفة أميركا الشمالية وأفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط وأجزاء من آسيا، ومن بين الدول: ألمانيا، الولايات المُتحدة، السعودية، قطر.
وكشف تقرير الشركتين أن "آلاف الضحايا وقعوا في فخ تحميل
البرمجيات الخبيثة
على هواتفهم العاملة بنظام التشغيل (أندرويد)، بينما لم يُسجل أي خرق للهواتف العاملة وفق نظام (آي أو أس) من إنتاج
شركة (آبل)
، وهو ما يظهر شعبية هواتف (أندرويد) في الشرق الأوسط". وفي مؤشر على قيام جهة مُنظمة بعملية اختراق الهواتف، كشف تقرير الشركتين عن "وجود مؤشرات حسية على لجوء القراصنة إلى تنزيل البرامج الخبيثة بشكل مباشر على هواتف الضحايا وليس من خلال إقناعهم بتنزيل البرامج بأنفسهم فقط".
"
شملت الدول المستهدفة ألمانيا والولايات المُتحدة والسعودية وقطر
"
وشملت قائمة المواد التي تم خرقها "أكثر من 480 ألف رسالة نصية، و264 ألف ملف و150 ألف اتصال مُسجّل، ومئات المعاملات المصرفية والتجارية داخل لبنان وخارجه". وتم كشف الخرق من خلال "إهمال
قراصنة الإنترنت
الذين يعملون لحساب الأمن العام ما سمح بترك مئات الغيغا بايتس من المعلومات على شبكة الإنترنت، وهو ما سمح لخبراء الأمن الرقمي في تتبع شبكة الإنترنت المُستخدمة إلى أحد مقرات الأمن العام في بيروت".
وأوضح الباحث الأمني الرئيسي في "إلكترونك فرونتير"، مايكل فلوسمان لـ"رويترز"، أن "المؤسسة وشركة "لوك آوت" استفادتا من فشل مجموعة
التجسس الإلكتروني
في لبنان في تأمين خوادم القيادة والتحكم الخاصّة بهما، مما فتح فرصة لربطهم بالمديرية العامة للأمن العام في لبنان"، مركزاً على أنه "بالنظر إلى الخوادم التي سجلت ذلك، وبالاقتران مع القدرة على التعرف على المحتوى المسروق للضحايا: أعطانا ذلك إشارة جيدة للغاية حول منذ متى كانوا يعملون".
وتجدر الإشارة إلى أن خبراء في أمن المعلومات كشفوا قبل أعوام قيام جمهورية كازاخستان بعملية تجسس مشابهة لما قام به جهاز الأمن العام اللبناني، ويبدو أن قراصنة الجهاز اللبناني لم يكونوا أكثر دهاء من نظرائهم الكازاخستانيين فتم كشفهم ونشر أسماء 4 منهم في التقرير المطوّل الذي نشرته الشركتان.
"
اخترق الجهاز 480 ألف رسالة نصية و264 ألف ملف
"
وأثار كشف عملية التجسس سخرية اللبنانيين الذي عبروا عن استغرابهم من امتلاك الأجهزة الأمنية اللبنانية لقدرات تجسس، في حين يعاني البلد من تراجع تصنيفه على مُختلف الأصعدة التكنولوجية والخدماتية خصوصاً في مجال الإنترنت والأمن الرقمي.
اقــرأ أيضاً
لبنان: "السيف في الزنزانة"... مصير "متجاوزي الخطوط الحمر"
المخطوطات النادرة
الصورة
سرقة كتب روسية "نادرة" تعود للقرن التاسع عشر من مكتبة بولندية
الصورة
تلمسان.. تفكيرٌ في "التراث الجزائري المخطوط"
الصورة
الجزائر تسترجع مخطوطة تاريخية نادرة
الصورة
تجارة المخطوطات المالية في موريتانيا.. النهب المنظّم