الإصلاح السياسي

لا مناص اليوم في تونس من إصلاح تربوي وتعليمي جذري ينهي النمطية السائدة، وعتاقة المناهج المُعتمَدة، وعقمها أحياناً، ويخترق التابوهات التاريخية.

تمكّن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون من حسم نتيجة الانتخابات من الجولة الأولى، مثلما كان متوقعاً على نطاق واسع، لكنّ النسبة التي حصل عليها بدت مفاجِئة.

سقطت آخر أوراق التوت عن الداعية محمود الحوت بالنسبة إلى جمهور المعارضة السورية، والثوار والحلبيين، متحفّظين وعاتبين على مواقفه السالبة ضدّ ثورتهم.

الصنف من الخطاب الصادر عن رأس الدولة التونسية ينزع الثقة عن الانتخابات الرئاسية، ويقلّل من قيمتها، ويفقدها المصداقية، ويحول دون ديمقراطيتها وشفافيتها.