95768568-C0E8-4560-9618-6131E931F5D6

محمد أحمد بنّيس

شاعر وكاتب مغربي

مقالات أخرى

تتسع قاعدة المعارضين للحرب على غزة، في ما يبدو صحوة ضمير عالمية عابرة للحدود. وقد بدأ ذلك يقلق دوائر القرار في العواصم الغربية الكبرى، خاصة الداعمة لإسرائيل

14 مارس 2024

لا تبدو الأحزاب المغربية معنيةً بإشاعة قيم الديمقراطية والتعدّدية والاختلاف داخل أجهزتها وهياكلها، بسبب بنيتها السلطوية وثقافتها السياسية التقليدية.

07 مارس 2024

أصبح حزب ''الأصالة والمعاصرة'' عبئاً على السلطة خاصة أمام النجاح النسبي لحزب التجمع الوطني للأحرار الذي يقود الحكومة في التصدي للإسلاميين والحد من نفوذهم.

29 فبراير 2024

صمود المقاومة، ورفض سكان القطاع مغادرته على الرغم من الأثمان الباهظة، واتساعَ قاعدة المؤيدين للحق الفلسطيني في الغرب، سيفرز تداعياته إسرائيليا وإقليميا ودوليا.

22 فبراير 2024

"بناء الإنسان، وتشييد مجتمع العمران الأخوي، وترسيخ القيم الإسلامية في تأسيس مفهوم المواطنة" هذا ما تضمنته الوثيقة الجديدة لجماعة العدل والإحسان في المغرب

15 فبراير 2024

لا يمثل تدمير مقوّمات الحياة في غزّة سلاحا عسكريا وسياسيا فقط، بقدر ما يمثل أيضا حلقة جديدة في المشروع الصهيوني الذي يستهدف اقتلاع الفلسطينيين من أراضيهم.

08 فبراير 2024

وحدها جنوب أفريقيا امتلكت الإرادة وغسلت عارنا حين كلفت فريقاً من خيرة خبرائها في القانون الدولي من أجل جمع الأدلة التي تدين دولة الاحتلال الإسرائيلي.

01 فبراير 2024

لا يرى قطاع عريض داخل الحركة الأمازيغية أي حرج في القفز على مأساة الشعب العربي الفلسطيني، بتذكيره بأنّ المغاربة لا ناقة لهم ولا جمل في الصراع.

25 يناير 2024

أصبح دعم إسرائيل في المحرقة التي نصبتها للفلسطينيين في غزّة عقيدة سياسية ألمانية. لكنه بات أيضا عبئاً سياسياً ونفسياً على قطاعات واسعة داخل المجتمع الألماني.

18 يناير 2024

يطرح عامي أيالون مأزق الدولة والنخب والمجتمع في الاختيار بين حلّ الدولتين الذي يحقق ''يهوديةَ إسرائيل وديمقراطيتها''، وحل ثانٍ يرهن الأمن بمواصلة الاحتلال.

11 يناير 2024