التونسي الخزري يخسر جائزة مهمة في فرنسا
وهبي الخزري قدّم مستوى مميزاً هذا الموسم (Getty)
تُوج المهاجم الدولي العاجي، نيكولاس بيبي، بجائزة جان فيفيان فوي، التي تقدمها وسيلتان إعلاميتان فرنسيتان لأفضل لاعب أفريقي في الدوري الفرنسي، بعد منافسة مع عدة لاعبين مميزين، من ضمنهم ثلاثة لاعبين عرب.
وحضر التونسي وهبي خزري في المركز الثاني بعد أن جمع 140 نقطة، مقابل 379 نقطة للمتصدر الناشط في صفوف نادي ليل، بعدما كان الفارق كبيراً جداً، بينما احتل الجزائري يوسف عطال، الذي يقضي أول موسم له في الدوري الفرنسي رابعاً بـ 31 نقطة، أما المغربي يونس عبد الحميد، فاكتفى بجمع 8 نقاط في المركز الثامن.
وشارك في التصويت الذي صار عادة في آخر عشر سنوات، 70 شخصاً، من صحافيين ومحللين ولاعبين سابقين، إذ اختاروا لاعب منتخب ساحل العاج بعد تألقه بشكلٍ لافت للانتباه هذا الموسم، واحتلاله وصافة ترتيب هدافي "ليغ1"، مباشرة بعد الدولي الفرنسي كيليان مبابي.
وخلف بيبي الكاميروني كارل توكو إيكامبي الذي نال الجائزة في الموسم الماضي، وقبله لاعب خط وسط نادي نيس السابق جان ميكيل سيري، والمغربي سفيان بوفال مع ليل في 2016، علماً أن أول تتويج بتسميته القديمة كان من نصيب المغربي مروان الشماخ في 2009، بعد أن توج هدافاً لنادي بوردو.
اقــرأ أيضاً
وقدم وهبي خازري موسماً رائعاً مع نادي سانت ايتيان، بعد أن شكّل انتقاله للفريق جدلاً كبيراً، وشكوكاً حول إمكانيته على تقديم الإضافة للفريق، وهو ما أكده بأداء رائع، مثلما كان عليه الحال مع عطال، مفاجأة الدوري الفرنسي في أول موسم له، بينما حافظ عبد الحميد على مستواه العالي الذي قدمه برفقة نادي ريمس منذ انضمامه إليه.
وحضر التونسي وهبي خزري في المركز الثاني بعد أن جمع 140 نقطة، مقابل 379 نقطة للمتصدر الناشط في صفوف نادي ليل، بعدما كان الفارق كبيراً جداً، بينما احتل الجزائري يوسف عطال، الذي يقضي أول موسم له في الدوري الفرنسي رابعاً بـ 31 نقطة، أما المغربي يونس عبد الحميد، فاكتفى بجمع 8 نقاط في المركز الثامن.
وشارك في التصويت الذي صار عادة في آخر عشر سنوات، 70 شخصاً، من صحافيين ومحللين ولاعبين سابقين، إذ اختاروا لاعب منتخب ساحل العاج بعد تألقه بشكلٍ لافت للانتباه هذا الموسم، واحتلاله وصافة ترتيب هدافي "ليغ1"، مباشرة بعد الدولي الفرنسي كيليان مبابي.
وخلف بيبي الكاميروني كارل توكو إيكامبي الذي نال الجائزة في الموسم الماضي، وقبله لاعب خط وسط نادي نيس السابق جان ميكيل سيري، والمغربي سفيان بوفال مع ليل في 2016، علماً أن أول تتويج بتسميته القديمة كان من نصيب المغربي مروان الشماخ في 2009، بعد أن توج هدافاً لنادي بوردو.
وقدم وهبي خازري موسماً رائعاً مع نادي سانت ايتيان، بعد أن شكّل انتقاله للفريق جدلاً كبيراً، وشكوكاً حول إمكانيته على تقديم الإضافة للفريق، وهو ما أكده بأداء رائع، مثلما كان عليه الحال مع عطال، مفاجأة الدوري الفرنسي في أول موسم له، بينما حافظ عبد الحميد على مستواه العالي الذي قدمه برفقة نادي ريمس منذ انضمامه إليه.
