شبح ميسي يطارد كورتوا في مباراة أياكس
كورتوا تلقى هدفا غريبا في مرماه (Getty)
كان الحارس البلجيكي تيبو كورتوا أحد أكثر اللاعبين المخيبين للآمال بفريق ريال مدريد هذا الموسم، وبالتحديد خلال الهزيمة المدوية 4-1 أمام أياكس أمستردام، بعد أن قضى على بصيص الأمل في تحقيق "ريمونتادا" واستقبل الهدف الرابع بتخاذل شديد.
وقلص الريال الفارق إلى 3-1 وبدا أنه يلهث وراء انتفاضة في سانتياغو برنابيو، لكن كورتوا ترك مرماه مفتوحا أمام ركلة حرة جانبية ومن مسافة بعيدة، ليستقبل هدفا غريبا من اللاعب الدنماركي لاسي شونه في الدقيقة 72 يتحمل مسؤوليته بالكامل.
وأعاد هذا إلى الأذهان الهدف الذي سجله ليونيل ميسي في مرمى كورتوا بطريقة مشابهة، حين كان يحرس مرمى أتلتيكو مدريد في موسم 2011-2012،حيث سدد ميسي ركلة حرة جانبية ومرت الكرة من فوق رأس الحارس إلى داخل الشباك، ليتكرر نفس الخطأ من الفائز بجائزة أفضل حارس في مونديال روسيا العام الماضي.
اقــرأ أيضاً
ولم يمنح كورتوا الأمان لريال مدريد منذ انضمامه هذا الموسم، وارتكب العديد من الهفوات القاتلة، لتتعالى الأصوات بعودة الحارس الكوستاريكي كيلور نافاس إلى عرينه، بعد أن ساهم في إنجاز التتويج بلقب دوري الأبطال ثلاث مرات متتالية.
وكان كورتوا أبرز صفقة لريال مدريد هذا الموسم، رغم غرابتها لأن الريال لم يكن بحاجة ماسة إليه وكان يصر على ضم حارس جديد يتمتع بجاذبية أكبر، رغم إجادة نافاس، وخلق النادي مشكلة بالمفاضلة بين الحارسين وكان الأولى تدعيم مراكز أخرى في الهجوم والدفاع.
وقلص الريال الفارق إلى 3-1 وبدا أنه يلهث وراء انتفاضة في سانتياغو برنابيو، لكن كورتوا ترك مرماه مفتوحا أمام ركلة حرة جانبية ومن مسافة بعيدة، ليستقبل هدفا غريبا من اللاعب الدنماركي لاسي شونه في الدقيقة 72 يتحمل مسؤوليته بالكامل.
وأعاد هذا إلى الأذهان الهدف الذي سجله ليونيل ميسي في مرمى كورتوا بطريقة مشابهة، حين كان يحرس مرمى أتلتيكو مدريد في موسم 2011-2012،حيث سدد ميسي ركلة حرة جانبية ومرت الكرة من فوق رأس الحارس إلى داخل الشباك، ليتكرر نفس الخطأ من الفائز بجائزة أفضل حارس في مونديال روسيا العام الماضي.
ولم يمنح كورتوا الأمان لريال مدريد منذ انضمامه هذا الموسم، وارتكب العديد من الهفوات القاتلة، لتتعالى الأصوات بعودة الحارس الكوستاريكي كيلور نافاس إلى عرينه، بعد أن ساهم في إنجاز التتويج بلقب دوري الأبطال ثلاث مرات متتالية.
وكان كورتوا أبرز صفقة لريال مدريد هذا الموسم، رغم غرابتها لأن الريال لم يكن بحاجة ماسة إليه وكان يصر على ضم حارس جديد يتمتع بجاذبية أكبر، رغم إجادة نافاس، وخلق النادي مشكلة بالمفاضلة بين الحارسين وكان الأولى تدعيم مراكز أخرى في الهجوم والدفاع.
Twitter Post
|
