أبو تريكة يرد على مقارنته بصلاح..ويكشف أغلى هدف بمسيرته
النجمان المصريان محمد أبو تريكة وصلاح (Getty)
تواجد أسطورة نادي الأهلي ومنتخب مصر محمد أبو تريكة في الأردن، بعدما شارك في لعب مباراة اعتزال نجم الكرة الفلسطينية، فادي لافي، الجمعة، ليكشف محلل شبكة "بي إن سبورت" القطرية عن كثير من الأمور المتعلقة بمسيرته الكروية في حوار تلفزيوني.
وتحدث محمد أبو تريكة في مقابلته مع قناة "رؤيا" الأردنية عن المقارنة بينه وبين مواطنه محمد صلاح نجم نادي ليفربول الإنكليزي، بالإضافة إلى مباراة اعتزال الفلسطيني فادي لافي التي خاضها بقوله: "فرحت كثيراً بالدعوة التي تلقيتها من اللاعب فادي لافي، خاصة أنه فلسطيني والقضية الفلسطينية تعني لي الكثير".
وعن مقارنته بمحمد صلاح تابع أبو تريكة: "صلاح لا يُقارن بأي لاعب آخر، محمد صنع تاريخاً من الصعب الوصول إليه، ولقد تجاوز الحدود المحلية وحتى العربية، وأصبح علامة كبيرة في كرة القدم العالمية، في مصر لدينا هرم ثابت وصلاح هرم متحرك، وأمامه مستع من الوقت لتحقيق المزيد".
واستطرد: "الشيء الوحيد الذي يشعرني بغصة هو عدم التأهل لبطولة كأس العالم، فلقد حققت تقريباً كل شيء في قارة أفريقيا، لكن طالما مصر تأهلت في عام 2018 فكأنني تأهلت، وأظن أن هذا الجيل قادر على التأهل مُجدداً".
اقــرأ أيضاً
وواصل: "لعب كرة القدم أسهل من التحليل. أعترف أنني في هذا المجال وجدت صعوبات كبيرة في بداياتي، لكن مع مرور الوقت استطعت التعمق والتأقلم وأصبحت هذه المهنة أكثر سهولة. في التحليل لعبك كرة القدم لا يكفي، ولهذا من الواجب أن تكون مؤطراً تعليمياً".
وختم أبو تريكة حديثه بقوله: "لا أخفي أنني أفتقد جمهور الأهلي وفرحته الكبيرة عند تسجيل الأهداف، هدفي في نهائي دوري أبطال أفريقيا عام 2006 بمرمى الصفاقسي التونسي هو الأغلى في مسيرتي، وهناك الكثير من اللحظات الرائعة التي عشتها مع جمهور الأهلي ولن أنساها بالتأكيد".
وتحدث محمد أبو تريكة في مقابلته مع قناة "رؤيا" الأردنية عن المقارنة بينه وبين مواطنه محمد صلاح نجم نادي ليفربول الإنكليزي، بالإضافة إلى مباراة اعتزال الفلسطيني فادي لافي التي خاضها بقوله: "فرحت كثيراً بالدعوة التي تلقيتها من اللاعب فادي لافي، خاصة أنه فلسطيني والقضية الفلسطينية تعني لي الكثير".
وعن مقارنته بمحمد صلاح تابع أبو تريكة: "صلاح لا يُقارن بأي لاعب آخر، محمد صنع تاريخاً من الصعب الوصول إليه، ولقد تجاوز الحدود المحلية وحتى العربية، وأصبح علامة كبيرة في كرة القدم العالمية، في مصر لدينا هرم ثابت وصلاح هرم متحرك، وأمامه مستع من الوقت لتحقيق المزيد".
واستطرد: "الشيء الوحيد الذي يشعرني بغصة هو عدم التأهل لبطولة كأس العالم، فلقد حققت تقريباً كل شيء في قارة أفريقيا، لكن طالما مصر تأهلت في عام 2018 فكأنني تأهلت، وأظن أن هذا الجيل قادر على التأهل مُجدداً".
وواصل: "لعب كرة القدم أسهل من التحليل. أعترف أنني في هذا المجال وجدت صعوبات كبيرة في بداياتي، لكن مع مرور الوقت استطعت التعمق والتأقلم وأصبحت هذه المهنة أكثر سهولة. في التحليل لعبك كرة القدم لا يكفي، ولهذا من الواجب أن تكون مؤطراً تعليمياً".
وختم أبو تريكة حديثه بقوله: "لا أخفي أنني أفتقد جمهور الأهلي وفرحته الكبيرة عند تسجيل الأهداف، هدفي في نهائي دوري أبطال أفريقيا عام 2006 بمرمى الصفاقسي التونسي هو الأغلى في مسيرتي، وهناك الكثير من اللحظات الرائعة التي عشتها مع جمهور الأهلي ولن أنساها بالتأكيد".
