بعد فضيحة التزوير... حل منتخب شباب العراق
بعد فضيحة التزوير بالعراق... حل منتخب الشباب والأولمبي يعتذر عن المشاركة آسيوياً!
منتخب العراق الأولمبي انسحب من البطولة الآسيوية (الاتحاد العراقي)
دقت فضيحة التزوير التي تم الكشف عنها في صفوف منتخب العراق للناشئين، جرس إنذار وشكلت خطراً حقيقياً للمنتخبات الوطنية الأخرى، بعد أن أوقفت سلطات مطار بغداد الدولي، أحد عشر لاعباً من منتخب الناشئين، قبل مغادرتهم للأردن الاثنين الماضي، لعدم تطابق بياناتهم الأصلية.
وأعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم عن تسمية المدرب فيصل عزيز مدرب براعم العراق، مدرباً جديداً لمنتخب ناشئة العراق مع الاستعانة بلاعبين جدد وبأعمار حقيقية، للعودة بالمشاركة في بطولة غرب آسيا، مما اضطر المدرب إلى الاستعانة بلاعبي منتخب البراعم مع عدد من اللاعبين الأخرين للناشئين بأعمارهم الحقيقية.
وأعلنت وزارة الداخلية العراقية أن الوزير قاسم الاعرجي، أمر بفتح تحقيق في قضية الجوازات المزورة للاعبي منتخب الناشئين، فيما أكدت وقوفها ضد أي عمليات تزوير حفاظاً على سمعة العراق الدولية.
وقال مستشار وزير الداخلية وهاب الطائي في بيان صحافي إن: "وزير الداخلية أمر بفتح تحقيق في قضية الجوازات المزورة للاعبي منتخب الناشئين، وتقديم دعوى قضائية ضد إتحاد الكرة والكادر التدريبي لمنتخب الناشئين".
ويستعد منتخب ناشئي العراق للدفاع عن لقبه بكأس آسيا، خلال البطولة القادمة التي ستقام في العشرين من الشهر المقبل، بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، والتي سيلعب من خلالها بالمجموعة الرابعة إلى جانب منتخبات كوريا الجنوبية وأستراليا وأفغانستان في مجموعة وصفت بالنارية.
وبعد جدل الناشئين، قرر مدرب منتخب شباب العراق قحطان جثير حل المنتخب بالكامل، والبحث عن لاعبين جدد بأعمار حقيقية مع إجراء فحوصات طبية، والتأكد من كشوفات اللاعبين الجدد والمتواجدين معه، وذلك كي لا يتكرر سيناريو منتخب الشباب خلال المرحلة المقبلة، خصوصاً وهو مقبل على المشاركة في نهائيات آسيا في إندونيسيا، المقرر إقامتها منتصف شهر أكتوبر/تشرين أول المقبل، لاسيما أن القرعة أوقعته بالمجموعة الثانية إلى جانب منتخبات تايلند واليابان وكوريا الشمالية.
وبعد قرار منتخب الشباب؛ قرر المنتخب الأولمبي العراقي الانسحاب من دورة الألعاب الآسيوية التي ستقام في إندونيسيا منتصف الشهر الحالي وذلك بسبب قضية اللاعبين المتواجدين في صفوفه، وكذلك بسبب عدم تفريغ لاعبي القوة الجوية والنفط لصفوفه قبل البطولة.
وكان المنتخب الأولمبي العراقي، قد أحدث ضجة هائلة بسبب قائمة المنتخب المتواجدة التي سوف تشارك في دورة الألعاب الآسيوية في جاكرتا بسبب اللاعبين المتواجدين، ولكن بعد حادثة الناشئين، أصبحت جميع المنتخبات الأخرى تخشى ذات المصير في مطار بغداد الدولي، لكي لا تتكرر الفضيحة مستقبلاً.
وأصدر الاتحاد العراقي لكرة القدم بياناً يحذر فيه من التزوير بأعمار المنتخبات الوطنية، وسيحاسب المخالف بالحرمان مدى الحياة من مزاولة كرة القدم، كما قام بتأجيل دوري الشباب لكرة القدم، وذلك بعد اكتشاف حالات مزورة لعدد من لاعبي الأندية، الأمر الذي جعل الاتحاد يشكل لجنة خاصة للتأكد من كشوفات جميع اللاعبين قبل تحديد موعد جديد لانطلاق الدوري.
وتقام في العاصمة بغداد، بطولة بغداد تحت 18عاماً بمشاركة ستة أندية وبجهود ذاتية من الرياضيين وذلك للقضاء على التزوير، حيث يتم فحص جميع اللاعبين المشاركين طبياً، والتحقق من بياناتهم الأصلية قبل إعلان القوائم بأسماء اللاعبين، ولاقت هذه الخطوة ترحيباً كبيراً من الإعلام والصحافة من أجل إظهار أسماء شابة بأعمار حقيقية.
وأعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم عن تسمية المدرب فيصل عزيز مدرب براعم العراق، مدرباً جديداً لمنتخب ناشئة العراق مع الاستعانة بلاعبين جدد وبأعمار حقيقية، للعودة بالمشاركة في بطولة غرب آسيا، مما اضطر المدرب إلى الاستعانة بلاعبي منتخب البراعم مع عدد من اللاعبين الأخرين للناشئين بأعمارهم الحقيقية.
وأعلنت وزارة الداخلية العراقية أن الوزير قاسم الاعرجي، أمر بفتح تحقيق في قضية الجوازات المزورة للاعبي منتخب الناشئين، فيما أكدت وقوفها ضد أي عمليات تزوير حفاظاً على سمعة العراق الدولية.
وقال مستشار وزير الداخلية وهاب الطائي في بيان صحافي إن: "وزير الداخلية أمر بفتح تحقيق في قضية الجوازات المزورة للاعبي منتخب الناشئين، وتقديم دعوى قضائية ضد إتحاد الكرة والكادر التدريبي لمنتخب الناشئين".
ويستعد منتخب ناشئي العراق للدفاع عن لقبه بكأس آسيا، خلال البطولة القادمة التي ستقام في العشرين من الشهر المقبل، بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، والتي سيلعب من خلالها بالمجموعة الرابعة إلى جانب منتخبات كوريا الجنوبية وأستراليا وأفغانستان في مجموعة وصفت بالنارية.
وبعد جدل الناشئين، قرر مدرب منتخب شباب العراق قحطان جثير حل المنتخب بالكامل، والبحث عن لاعبين جدد بأعمار حقيقية مع إجراء فحوصات طبية، والتأكد من كشوفات اللاعبين الجدد والمتواجدين معه، وذلك كي لا يتكرر سيناريو منتخب الشباب خلال المرحلة المقبلة، خصوصاً وهو مقبل على المشاركة في نهائيات آسيا في إندونيسيا، المقرر إقامتها منتصف شهر أكتوبر/تشرين أول المقبل، لاسيما أن القرعة أوقعته بالمجموعة الثانية إلى جانب منتخبات تايلند واليابان وكوريا الشمالية.
وبعد قرار منتخب الشباب؛ قرر المنتخب الأولمبي العراقي الانسحاب من دورة الألعاب الآسيوية التي ستقام في إندونيسيا منتصف الشهر الحالي وذلك بسبب قضية اللاعبين المتواجدين في صفوفه، وكذلك بسبب عدم تفريغ لاعبي القوة الجوية والنفط لصفوفه قبل البطولة.
وكان المنتخب الأولمبي العراقي، قد أحدث ضجة هائلة بسبب قائمة المنتخب المتواجدة التي سوف تشارك في دورة الألعاب الآسيوية في جاكرتا بسبب اللاعبين المتواجدين، ولكن بعد حادثة الناشئين، أصبحت جميع المنتخبات الأخرى تخشى ذات المصير في مطار بغداد الدولي، لكي لا تتكرر الفضيحة مستقبلاً.
وأصدر الاتحاد العراقي لكرة القدم بياناً يحذر فيه من التزوير بأعمار المنتخبات الوطنية، وسيحاسب المخالف بالحرمان مدى الحياة من مزاولة كرة القدم، كما قام بتأجيل دوري الشباب لكرة القدم، وذلك بعد اكتشاف حالات مزورة لعدد من لاعبي الأندية، الأمر الذي جعل الاتحاد يشكل لجنة خاصة للتأكد من كشوفات جميع اللاعبين قبل تحديد موعد جديد لانطلاق الدوري.
وتقام في العاصمة بغداد، بطولة بغداد تحت 18عاماً بمشاركة ستة أندية وبجهود ذاتية من الرياضيين وذلك للقضاء على التزوير، حيث يتم فحص جميع اللاعبين المشاركين طبياً، والتحقق من بياناتهم الأصلية قبل إعلان القوائم بأسماء اللاعبين، ولاقت هذه الخطوة ترحيباً كبيراً من الإعلام والصحافة من أجل إظهار أسماء شابة بأعمار حقيقية.
