إنذار الساعة السويسرية لغوارديولا..بازل مُرهق الأندية الإنكليزية!
إنذار الساعة السويسرية لغوارديولا..بازل مُرهق الأندية الإنكليزية!
غوارديولا يقدم مستوى طيباً مع السيتي (العربي الجديد)
يستضيف نادي بازل السويسري على أرضه نظيره مانشستر سيتي في دور الستة عشر من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على ملعب "سانت جايكوب بارك" والذي يتسع لحوالي 37 ألف متفرج.
صحيحٌ أن نادي مانشستر سيتي يُقدم مستوى طيبا ويتصدر ترتيب البريميرليغ بفضل كتيبة المدرب جوسيب غوارديولا الهجومية وتألق العديد من الأسماء على غرار سرجيو أغوريو وكيفن دي بروين ورحيم ستيرلينغ، إلا أنه عليه الحذر بشكل كبير من الفريق السويسري.
التاريخ يقول إن بازل دائماً ما يُتعب الفرق القادمة من إنكلترا في مسابقة دوري أبطال أوروبا، إذ فاز في خمس مناسبات وتعادل في مثلها وخسر أربع مرات، أي أن نسبة تفوقه تظهرها الأرقام، وبالتالي فإن غوارديولا سيحاول حسم الأمور وعدم التقليل من شأن الخصم.
وجرت أول مرة لبازل في دوري الأبطال أمام فريق إنكليزي عام 2002 وانتهت بالتعادل أمام ليفربول في دور المجموعات ثم تكرر السيناريو ذهاباً 3-3، وبعدها التقى نادي مانشستر يونايتد في النسخة ذاتها فخسر أمامه بنتيجة 1-3 في بازل، وتعادل إياباً في ألود ترافورد 1-1.
غاب بعدها بازل لعدة سنوات عن سماء دوري الأبطال، وعاد في موسم 2011-2012 والتقى الشياطين الحمر أيضاً فتعادل معهم في مانشستر بنتيجة 3-3، ثم فاز على أرضه بنتيجة 2-1، ليعود ويلاقي نادي تشلسي في دور المجموعات موسم 2013-2014 ففاز في ستامفورد بريدج 2-1 وعلى أرضه بهدفٍ دون مقابل.
وفي موسم 2014-2015 التقى بازل بنادي ليفربول فهزمه بهدف ستريلير على أرضه، ثم تعادل بصعوبة على ملعب أنفيلد رود في الدقيقة 81 عن طريق القائد ستيفن جيرارد، لكن في موسم 2016-2017 خسر مرتين أمام أرسنال بنتيجة 4-1 وبهدفين نظيفين.
اقــرأ أيضاً
أما في النسخة الحالية، فقد واجه بازل نظيره مانشستر يونايتد في دور المجموعات ففاز في سويسرا أمام مورينيو بهدفٍ دون مقابل قبل أن يخسر إياباً بثلاثية نظيفة، وبالتالي فإن اللقاء سيكون منتظراً للمرة الأولى أمام مانشستر سيتي.
صحيحٌ أن نادي مانشستر سيتي يُقدم مستوى طيبا ويتصدر ترتيب البريميرليغ بفضل كتيبة المدرب جوسيب غوارديولا الهجومية وتألق العديد من الأسماء على غرار سرجيو أغوريو وكيفن دي بروين ورحيم ستيرلينغ، إلا أنه عليه الحذر بشكل كبير من الفريق السويسري.
التاريخ يقول إن بازل دائماً ما يُتعب الفرق القادمة من إنكلترا في مسابقة دوري أبطال أوروبا، إذ فاز في خمس مناسبات وتعادل في مثلها وخسر أربع مرات، أي أن نسبة تفوقه تظهرها الأرقام، وبالتالي فإن غوارديولا سيحاول حسم الأمور وعدم التقليل من شأن الخصم.
وجرت أول مرة لبازل في دوري الأبطال أمام فريق إنكليزي عام 2002 وانتهت بالتعادل أمام ليفربول في دور المجموعات ثم تكرر السيناريو ذهاباً 3-3، وبعدها التقى نادي مانشستر يونايتد في النسخة ذاتها فخسر أمامه بنتيجة 1-3 في بازل، وتعادل إياباً في ألود ترافورد 1-1.
غاب بعدها بازل لعدة سنوات عن سماء دوري الأبطال، وعاد في موسم 2011-2012 والتقى الشياطين الحمر أيضاً فتعادل معهم في مانشستر بنتيجة 3-3، ثم فاز على أرضه بنتيجة 2-1، ليعود ويلاقي نادي تشلسي في دور المجموعات موسم 2013-2014 ففاز في ستامفورد بريدج 2-1 وعلى أرضه بهدفٍ دون مقابل.
وفي موسم 2014-2015 التقى بازل بنادي ليفربول فهزمه بهدف ستريلير على أرضه، ثم تعادل بصعوبة على ملعب أنفيلد رود في الدقيقة 81 عن طريق القائد ستيفن جيرارد، لكن في موسم 2016-2017 خسر مرتين أمام أرسنال بنتيجة 4-1 وبهدفين نظيفين.
أما في النسخة الحالية، فقد واجه بازل نظيره مانشستر يونايتد في دور المجموعات ففاز في سويسرا أمام مورينيو بهدفٍ دون مقابل قبل أن يخسر إياباً بثلاثية نظيفة، وبالتالي فإن اللقاء سيكون منتظراً للمرة الأولى أمام مانشستر سيتي.
