سبع لحظات خالدة تروي تاريخ "سوبر كلاسيكو إسبانيا"
مباراة برشلونة وريال مدريد تعتبر الأبرز (Getty)
عادت المنافسات الأوروبية من جديد بعدما انتهت فترة الراحة، موسمٌ من دون شك سيكون مميزاً للغاية، وتتجه الأنظار اليوم إلى "كلاسيكو" ريال مدريد وبرشلونة في السوبر الإسباني، وتجري مباراة الذهاب على ملعب "الكامب نو" معقل النادي الكتالوني.
قبل صافرة البداية نستعرض في هذا التقرير سبع لحظات خالدة من ذكريات الكلاسيكو في السوبر الإسباني تحديداً.
ضربة ستويشكوف
في عام 1990 وخلال الكلاسيكو في السوبر الإسباني، أقدم اللاعب البلغاري هريستو ستويشكوف على توجيه ضربة للحكم أوريزار أزبيتارت في لحظة غضب، ليتم إيقافه بعدها ستة أشهر، وكانت تلك المباراة على ملعب الكامب نو في الذهاب.
هدف أراغون التاريخي
في السوبر الإسباني عام 1990 لكن في مباراة الإياب، كان ريال مدريد متقدماً على ملعب سانتياغو برنابيو بنتيجة 3-1، وبالتالي كان حينها يتجه لتحقيق اللقب، إلا أن سانتي أراغون أراد أن يضع بصمته في اللقاء، حين سجل هدفاً من مسافة 42 متراً وبسرعة 72 كم/س ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه.
قفزة الرئيس
في عام 1993 توج ريال مدريد بلقب السوبر الإسباني على حساب برشلونة، وبعد عودة الفريق إلى مدريد إذ كانت مباراة الإياب في الكامب نو، احتفلت الجماهير بالساحات، واضطر رئيس النادي الملكي رامون مندوزا للقفز والاحتفال، بعدما أخذت الجماهير بالغناء "من لا يقفز فهو كتالوني".
هدف ستيويشكوف المذهل
في عام 1993 عاد الغريمان التقليديان للالتقاء في نهائي السوبر الإسباني، وكان اللقاء الأول على ملعب سانتياغو برنابيو، لكن النجم ستويشكوف استطاع أن يصدم لاعبي ريال مدريد بهدف خارق للعادة، حين سدد على الطائر من داخل منطقة الجزاء بطريقة رائعة، وبالرغم من ذلك فاز الميرنغي بعدها 3-1.
يجب قطع يدي
في السوبر الإسباني عام 1997، أقدم أيتور كارانكا على حركة غريبة للغاية في الكلاسيكو، حين قفز أمام الجميع في الهواء داخل منطقة الجزاء وأمسك الكرة يده، ليحتسب الحكم ضربة جزاء سجل منها النادي الكتالوني، وفي وقت لاحق صرّح اللاعب لوسائل الإعلام: "كان يجب أن تقطع يدي".
مورينيو وفيلانوفا
في عام 2011 كان الكلاسيكو في السوبر الإسباني مشتعلاً، حينها كان برشلونة متقدماً بنتيجة 3-2، وأقدم البرازيلي مارسيلو على توجيه ضربة قوية للإسباني فابريغاس، لتخرج الأمور عن السيطرة، ما دفع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو للاتجاه نحو مساعد مدرب برشلونة تيتو فيلانوفا، ووضع يده بعينه، مع العلم أنه عاد واعتذر عن ذلك، وعبّر عن ندمه بعد وفاة المدرب السابق للبرسا بمرض السرطان.
ميسي يصعق مدريد
كان السوبر الإسباني مشتعلاً في عام 2011 حينها انتهى لقاء الذهاب بنتيجة 2-2 على ملعب "سانتياغو برنابيو"، وتكررت النتيجة في الإياب على الكامب نو، قبل أن يظهر الأرجنتيني ليونيل ميسي ويسجل الهدف القاتل في الدقيقة 88 بمرمى الحارس الإسباني إيكر كاسياس، ليتوج البلاوغرانا باللقب.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
قبل صافرة البداية نستعرض في هذا التقرير سبع لحظات خالدة من ذكريات الكلاسيكو في السوبر الإسباني تحديداً.
ضربة ستويشكوف
في عام 1990 وخلال الكلاسيكو في السوبر الإسباني، أقدم اللاعب البلغاري هريستو ستويشكوف على توجيه ضربة للحكم أوريزار أزبيتارت في لحظة غضب، ليتم إيقافه بعدها ستة أشهر، وكانت تلك المباراة على ملعب الكامب نو في الذهاب.
هدف أراغون التاريخي
في السوبر الإسباني عام 1990 لكن في مباراة الإياب، كان ريال مدريد متقدماً على ملعب سانتياغو برنابيو بنتيجة 3-1، وبالتالي كان حينها يتجه لتحقيق اللقب، إلا أن سانتي أراغون أراد أن يضع بصمته في اللقاء، حين سجل هدفاً من مسافة 42 متراً وبسرعة 72 كم/س ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه.
قفزة الرئيس
في عام 1993 توج ريال مدريد بلقب السوبر الإسباني على حساب برشلونة، وبعد عودة الفريق إلى مدريد إذ كانت مباراة الإياب في الكامب نو، احتفلت الجماهير بالساحات، واضطر رئيس النادي الملكي رامون مندوزا للقفز والاحتفال، بعدما أخذت الجماهير بالغناء "من لا يقفز فهو كتالوني".
هدف ستيويشكوف المذهل
في عام 1993 عاد الغريمان التقليديان للالتقاء في نهائي السوبر الإسباني، وكان اللقاء الأول على ملعب سانتياغو برنابيو، لكن النجم ستويشكوف استطاع أن يصدم لاعبي ريال مدريد بهدف خارق للعادة، حين سدد على الطائر من داخل منطقة الجزاء بطريقة رائعة، وبالرغم من ذلك فاز الميرنغي بعدها 3-1.
يجب قطع يدي
في السوبر الإسباني عام 1997، أقدم أيتور كارانكا على حركة غريبة للغاية في الكلاسيكو، حين قفز أمام الجميع في الهواء داخل منطقة الجزاء وأمسك الكرة يده، ليحتسب الحكم ضربة جزاء سجل منها النادي الكتالوني، وفي وقت لاحق صرّح اللاعب لوسائل الإعلام: "كان يجب أن تقطع يدي".
مورينيو وفيلانوفا
في عام 2011 كان الكلاسيكو في السوبر الإسباني مشتعلاً، حينها كان برشلونة متقدماً بنتيجة 3-2، وأقدم البرازيلي مارسيلو على توجيه ضربة قوية للإسباني فابريغاس، لتخرج الأمور عن السيطرة، ما دفع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو للاتجاه نحو مساعد مدرب برشلونة تيتو فيلانوفا، ووضع يده بعينه، مع العلم أنه عاد واعتذر عن ذلك، وعبّر عن ندمه بعد وفاة المدرب السابق للبرسا بمرض السرطان.
ميسي يصعق مدريد
كان السوبر الإسباني مشتعلاً في عام 2011 حينها انتهى لقاء الذهاب بنتيجة 2-2 على ملعب "سانتياغو برنابيو"، وتكررت النتيجة في الإياب على الكامب نو، قبل أن يظهر الأرجنتيني ليونيل ميسي ويسجل الهدف القاتل في الدقيقة 88 بمرمى الحارس الإسباني إيكر كاسياس، ليتوج البلاوغرانا باللقب.
(العربي الجديد)
