المصري محمد صلاح .. جلاد "عاصمة الضباب"
المصري صلاح وعلاقة حميمة مع شباك أندية لندن(العربي الجديد)
أثبت صانع ألعاب فريق فيورنتينا الإيطالي، الدولي المصري، محمد صلاح، بما لا يدع مجالاً للشك، بأنه يستحق لقب "جلاد مدينة لندن"، وذلك بعد أن واصل هوايته في هز شباك مدن العاصمة البريطانية "عاصمة الضباب"، عندما قاد فريقه "الفيولا" للصعود للدور ثمن النهائي من بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم، عقب الإطاحة بفريق توتنهام هوتسبير الإنجليزي.
ونجح اللاعب البالغ من العمر 22 عاماً، في إحراز هدف فريقه الثاني في مرمى فريق توتنهام هوتسبير الإنجليزي، وذلك خلال المباراة التي جمعت بينهما مساء الخميس، على ملعب "فلورنسا" في إياب الدور الـ 32 من بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم، ليُساهم بشكلٍ فعالٍ في صعود فريقه للدور المقبل من البطولة الأوروبية.
توتنهام
وبرهن اللاعب المصري من خلال الهدف الرائع الذي أحرزه في شباك فريق "السبيرز"، عُلوَّ كعبه على أندية العاصمة البريطانية "لندن"، حيث كان اللاعب المصري قد بدأ ممارسة هوايته في هز شباك أندية "لندن" بقميص فريقه السابق، بازل السويسري، في الموسم قبل الماضي 2012-2013.
وهزّ صانع ألعاب فريق بازل السويسري السابق، شباك توتنهام هوتسبير في ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة الدوري الأوروبي، على ملعب "وايت هارت لين"، وذلك في المباراة التي انتهت "آنذاك" بالتعادل الإيجابي (2-2)، قبل أن يحسمها الفريق السويسري لمصلحته بركلات الجزاء.
تشلسي
ولم يكتفِ "صلاح" بدك شباك فريق "السبيرز"، فقد شكّل اللاعب المصري أيضاً في الأعوام الأخيرة عقدة لفريقه السابق "تشلسي"، الذي يقوده البرتغالي جوزيه مورينهو، حيث سجّل جناح بازل السويسري السابق قبل موسمين، هدفاً في مرمى الحارس التشيكي، بيتر تشيك، في المباراة التي جمعت بين الفريقين، في إياب الدور نصف النهائي من مسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم "يوروبا ليج".
كما أحرز هدفاً آخر لفريقه الأسبق في المباراة التي جمعته بفريق "تشلسي"، والتي أقيمت على ملعب "ستامفورد بريدج" بالعاصمة الإنجليزية لندن، وعاد اللاعب المصري أيضاً للتسجيل للمرة الثالثة على التوالي، في المباراة التي جمعت بينهما الموسم الماضي في الجولة الخامسة من مباريات دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا؛ الأمر دفع "مورينهو" للتفكير في ضمه، وهو ما حدث تماماً.
أرسنال
ومع وصوله إلى صفوف فريق "تشلسي" الإنجليزي في يناير/كانون الثاني الماضي؛ عاد المهاجم المصري ليُمارس هوايته في تسجيل الأهداف بشباك الأندية اللندنية، عندما دخل بديلاً في المباراة التي جمعت فريقه بنظيره "أرسنال"، ليُسجل لفريقه الهدف السادس في المباراة التي فاز فيها فريق "البلوز" آنذاك، بنتيجة ستة أهداف دون مقابل.
ونجح اللاعب البالغ من العمر 22 عاماً، في إحراز هدف فريقه الثاني في مرمى فريق توتنهام هوتسبير الإنجليزي، وذلك خلال المباراة التي جمعت بينهما مساء الخميس، على ملعب "فلورنسا" في إياب الدور الـ 32 من بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم، ليُساهم بشكلٍ فعالٍ في صعود فريقه للدور المقبل من البطولة الأوروبية.
توتنهام
وبرهن اللاعب المصري من خلال الهدف الرائع الذي أحرزه في شباك فريق "السبيرز"، عُلوَّ كعبه على أندية العاصمة البريطانية "لندن"، حيث كان اللاعب المصري قد بدأ ممارسة هوايته في هز شباك أندية "لندن" بقميص فريقه السابق، بازل السويسري، في الموسم قبل الماضي 2012-2013.
وهزّ صانع ألعاب فريق بازل السويسري السابق، شباك توتنهام هوتسبير في ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة الدوري الأوروبي، على ملعب "وايت هارت لين"، وذلك في المباراة التي انتهت "آنذاك" بالتعادل الإيجابي (2-2)، قبل أن يحسمها الفريق السويسري لمصلحته بركلات الجزاء.
تشلسي
ولم يكتفِ "صلاح" بدك شباك فريق "السبيرز"، فقد شكّل اللاعب المصري أيضاً في الأعوام الأخيرة عقدة لفريقه السابق "تشلسي"، الذي يقوده البرتغالي جوزيه مورينهو، حيث سجّل جناح بازل السويسري السابق قبل موسمين، هدفاً في مرمى الحارس التشيكي، بيتر تشيك، في المباراة التي جمعت بين الفريقين، في إياب الدور نصف النهائي من مسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم "يوروبا ليج".
كما أحرز هدفاً آخر لفريقه الأسبق في المباراة التي جمعته بفريق "تشلسي"، والتي أقيمت على ملعب "ستامفورد بريدج" بالعاصمة الإنجليزية لندن، وعاد اللاعب المصري أيضاً للتسجيل للمرة الثالثة على التوالي، في المباراة التي جمعت بينهما الموسم الماضي في الجولة الخامسة من مباريات دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا؛ الأمر دفع "مورينهو" للتفكير في ضمه، وهو ما حدث تماماً.
أرسنال
ومع وصوله إلى صفوف فريق "تشلسي" الإنجليزي في يناير/كانون الثاني الماضي؛ عاد المهاجم المصري ليُمارس هوايته في تسجيل الأهداف بشباك الأندية اللندنية، عندما دخل بديلاً في المباراة التي جمعت فريقه بنظيره "أرسنال"، ليُسجل لفريقه الهدف السادس في المباراة التي فاز فيها فريق "البلوز" آنذاك، بنتيجة ستة أهداف دون مقابل.
