مسعود أوزيل يُشارك في حملة لمساعدة متضرري الزلزال

نشر نجم كرة القدم الألمانية، مسعود أوزيل، تغريدة عبر حسابه الرسمي في "تويتر" كشف فيها عن مشاركته في حملة لمساعدة المتضررين من الزلزال المُدمر الذي ضرب جنوب شرق تركيا وشمال سورية، وذلك فجر الإثنين الفائت.

وكتب النجم الألماني، مسعود أوزيل، عبر حسابه في "تويتر: "معاً يمكننا تحقيق أي شيء في الأوقات الصعبة"، وأرفقها مع علمي تركيا وسورية وكذلك مع عدة صور له وهم يوضب ويُغلق صناديق المساعدات التي ستُرسل إلى المناطق المتضررة من الزلزال.

Zor zamanlarda birlikte her şeyi başarabiliriz ❤️🇹🇷🇸🇾 pic.twitter.com/4fJdggTSQb

— Mesut Özil (@M10) February 8, 2023

ويُشارك أوزيل في حملة المساعدات التي بدأها فريق باشاك شهير التركي، والذي نشر عبر حسابه الرسمي في "تويتر"، الأربعاء تغريدة كشف فيها: "رئيس فريقنا جوكسل غوموشداغ، ومجلس الإدارة، واللجنة الفنية، ولاعبز كرة القدم والموظفزن حملوا صناديق المساعدات التي أعدوها لإرسالها إلى مواطنينا الذين تضرروا من الزلزال الذي خنق بلادنا".

Kulüp Başkanımız Göksel Gümüşdağ, Yönetim Kurulumuz, teknik heyetimiz, futbolcularımız ve personelimiz ülkemizi yasa boğan deprem felaketinden etkilenen vatandaşlarımıza gönderilmek üzere hazırladıkları yardım kolilerini, yardım tırımıza yükledi. https://t.co/GeWCpGFbl2 pic.twitter.com/yfQQslv5eL

— İstanbul Başakşehir (@ibfk2014) February 8, 2023

وكان فريق باشاك شهير التركي نشر تغريدة، الأربعاء، أيضاً وأكد فيها على حملة المساعدات: "يُرسل فريقنا شاحنات إغاثة لمواطنينا الذين تضرروا من كارثة الزلزال التي تركت بلادنا بحزن شديد، ويساعد لاعبو كرة القدم لدينا في تعبئة المواد المساعدة".

Kulübümüz, ülkemizi büyük hüzne boğan deprem felaketinden etkilenen vatandaşlarımıza yardım tırı gönderiyor.

Futbolcularımız, yardım malzemelerinin kolilenmesinde yardımcı oluyorlar. pic.twitter.com/xUwssgfq19

— İstanbul Başakşehir (@ibfk2014) February 8, 2023

ميركاتو

التحديثات الحية

وصل نجماً وغادر من الباب الخلفي.. فنربخشة ينهي ارتباطه بأوزيل

هذا وأشارت بعض التقارير الصحافية التركية إلى مشاركة بعض الأندية التركية الأخرى في مساعدة متضرري الزلزال المُدمر، مثل طرابزون سبور بطل الدوري التركي، وغلطة سراي وبشكتاش فريقي العاصمة إسطنبول، في إطار إغاثة العائلات المتضررة من هذه الكارثة الطبيعية الكبيرة.