واشنطن: موسكو تخطط لفبركة تسجيل مصوّر لاستخدامه ذريعة لمهاجمة أوكرانيا

واشنطن: موسكو تخطط لفبركة تسجيل مصوّر لاستخدامه ذريعة لمهاجمة أوكرانيا

03 فبراير 2022
كيربي: الروس يريدون فبركة ذريعة للغزو (Getty)
+ الخط -

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

تقارير دولية
التحديثات الحية

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك على الروس لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم "البنتاغون" جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو.. نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة" لتبرير غزو أوكرانيا، حسب وكالة فرانس برس.

وقال مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن، طلب عدم الكشف عن هويته، اليوم الخميس، إن "المخطط تضمن إنتاج تسجيل مصور دعائي يظهر انفجارات مدبرة ويستخدم جثثًا وممثلين يصورون معزين حزينين"، حسب وكالة أسوشييتد برس. 

هذه الخطة، التي تم الكشف عنها في معلومات استخبارية تمت مشاركتها مع مسؤولين أوكرانيين وحلفاء أوروبيين في الأيام الأخيرة، هي أحدث مزاعم للولايات المتحدة وبريطانيا بأن روسيا تخطط لاستخدام ذريعة كاذبة لشن حرب ضد أوكرانيا.

واتهم البيت الأبيض روسيا في ديسمبر/ كانون الأول بتطوير عملية هجوم يلقى باللوم فيه على أوكرانيا لخلق ذريعة للغزو. وقامت بريطانيا مؤخراً بتسمية أوكرانيين معينين اتهمتهم بأن لهم صلات بضباط استخبارات روس يخططون للإطاحة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأصدرت الولايات المتحدة أيضًا خريطة للمواقع العسكرية الروسية وفصّلت كيف يعتقد المسؤولون أن روسيا ستحاول مهاجمة أوكرانيا بما يصل إلى 175 ألف جندي.

ولم تقدم الولايات المتحدة معلومات مفصلة تدعم نتائج الاستخبارات. وقال المسؤول إن إدارة بايدن تبذل جهودًا متضافرة لنشر المعلومات الاستخباراتية على أمل أن تثني روسيا عن المضي قدمًا في غزو أوكرانيا.

ويشعر البيت الأبيض بالقلق من أن التسجيل المصور، إذا تم نشره، يمكن أن يوفر لبوتين "الشرارة" التي يعتقدون أنه يبحث عنها لبدء العمل العسكري بشكل موثوق.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن المعلومات الاستخباراتية في الوقت الذي عرض فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التوسط في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا وحذر الناتو من استمرار التعزيزات العسكرية لموسكو، مع نشر المزيد من القوات والمعدات العسكرية في بيلاروسيا المجاورة أكثر من أي وقت مضى خلال الثلاثين عامًا الماضية.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

 

وقال أردوغان، الذي تربطه علاقات وثيقة ولكن صعبة في بعض الأحيان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، إن تركيا "مستعدة للقيام بدورها من أجل إنهاء الأزمة بين دولتين صديقتين جارتين لها في البحر الأسود".

وقال أردوغان بعد نحو ثلاث ساعات من المحادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لقد شددت على أننا سنكون سعداء باستضافة اجتماع قمة على مستوى القيادة أو محادثات على المستوى الفني. بدلاً من تأجيج النار، نتصرف بهدف منطقي وهو الحد من التوترات".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود الشمالية والشرقية لأوكرانيا، مما أثار مخاوف من احتمال غزو روسيا لها مرة أخرى، كما فعلت في عام 2014. وأثار وجود القوات وعدم اليقين قلق الأوكرانيين وأضر باقتصاد البلاد. وينفي المسؤولون الروس أن يكون هناك غزو مخطط له.

وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأربعاء، بتنسيق ردهما على الحشود العسكرية الروسية عند الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض، في بيان، إن ماكرون وبايدن: "أكدا على دعمهما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجريت بينهما بعد وقت قصير من إعلان الرئيس الفرنسي أنه قد يزور روسيا سعياً لحل دبلوماسي للأزمة.

الرئيس الأوكراني بحث مع ماكرون "تسريع عملية السلام" في أوكرانيا

من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنّه بحث الخميس، في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سُبل "تسريع العملية السلمية" في بلاده، في وقت يخشى الغرب غزواً عسكرياً لأوكرانيا.

وإثر المكالمة، كتب زيلينسكي على تويتر أنّ "الحوار تواصل مع إيمانويل ماكرون بشأن مواجهة التحدّيات الأمنية وتسريع عملية السلام في إطار صيغة النورماندي" التي تضمّ روسيا وأوكرانيا وبلدين وسيطين هما فرنسا وألمانيا".

وزير الخارجية الأوكراني يدعو لمنع استعادة النفوذ الروسي بأوروبا

على صعيد آخر، أطلع وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، المشاركين في اللقاء الوزاري لـ"تساعية بوخارست" الذي انعقد اليوم الخميس عن بعد، على "تركيز القوات الروسية بالقرب من حدود الدولة وعلى الأراضي الأوكرانية المحتلة بشكل مؤقت"، كما تصنف أوكرانيا شبه جزيرة القرم والمناطق الخارجة عن سيطرتها في منطقة دونباس الواقعة شرق البلاد والموالية لروسيا. 

ودعا كوليبا إلى "منع روسيا من استعادة مناطق النفوذ في أوروبا"، قائلا: "تعرف دول "تساعية بوخارست" جيدا ما هي "منطقة النفوذ. من مصلحتنا المشتركة اليوم أن نبذل أقصى الجهود لمنع روسيا من استعادة مناطق نفوذها في أوروبا الحديثة. وحدتنا وحزم مواقفنا قادران على حماية الأمن في أوروبا".  

ودعا إلى تقديم روسيا ضمانات أمنية للاتحاد الأوروبي، مضيفا: "المجتمع الأوروأطلنطي هو الذي يتعين عليه توجيه مثل هذه الأسئلة (بشأن الضمانات الأمنية) إلى روسيا الاتحادية. متى ستشرح روسيا لنا جميعا رؤيتها لالتزامها بعدم تعزيز أمنها على حساب أمن الآخرين، وبصفة خاصة أوكرانيا؟".

من جهته، أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأوكرانية بأن كوليبا شارك لأول مرة في فعالية في هذا الإطار بدعوة من وزير الخارجية الروماني بوغدان أوريسكو. 

يُذكر أن "تساعية بوخارست" هي مبادرة دولية لتسع دول أعضاء في حلف الناتو في أوروبا الوسطى، وهي تضم كلا من بلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والتشيك.

المساهمون