روسيا تحذر من رد عسكري بحال "تفاقم الأوضاع" في أوكرانيا

روسيا تحذر من رد عسكري بحال "تفاقم الأوضاع" في أوكرانيا

09 فبراير 2022
نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف (فرانس برس)
+ الخط -

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

قال نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم الأربعاء، إنّ بلاده تأمل ألّا يستدعي تفاقم الأوضاع في أوكرانيا ردّاً عسكرياً من بلاده.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن ّروسيا قالت اليوم الأربعاء، إنّ طلب أوكرانيا لأنظمة دفاع صاروخية من طراز (ثاد) من الولايات المتحدة يعدّ نوعاً من أنواع "الاستفزاز"، وأنّ بحث تقديم مثل هذه الإمدادات بجدية سيمثل انتكاسة للأزمة الأوكرانية.

وعلّق نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف على تقرير إعلامي روسي، قائلاً إنّ كييف قدمت الطلب. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عنه قوله إنه إذا بحثت واشنطن بجدية تقديم مثل هذه الإمدادات، فإنّ ذلك سيقلّص احتمالات الوصول إلى حلّ دبلوماسي للمواجهة بشأن أوكرانيا.

وفي تصريحات منفصلة، ذكرت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء، أنّ ألكسندر بانكين، وهو نائب آخر لوزير الخارجية الروسي، قال إنّ موسكو ترغب في إنهاء التوتر بشأن أوكرانيا والمطالب الأمنية الروسية من الغرب بطريقة دبلوماسية.

الكرملين يرى "مؤشرات إيجابية" بعد زيارة ماكرون لكييف

في الأثناء، قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إنّ هناك "مؤشرات إيجابية" بشأن تسوية للأزمة الأوكرانية عقب لقاء الرئيسين الفرنسي والأوكراني في كييف.

والتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، وسط مساعٍ دبلوماسية أوروبية تهدف إلى تبديد المخاوف إزاء احتمال غزو موسكو لأوكرانيا.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: "برزت مؤشرات إيجابية على أنّ الحل لأوكرانيا يمكن أن يستند فقط إلى التزام اتفاقيات مينسك" الموقعة في 2015 بين كييف والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا. لكنه أضاف أنْ ليس هناك مؤشر من زيلينسكي على أنّ السلطات الأوكرانية مستعدة "للإسراع" في القيام بما "كان ينبغي لكييف القيام به منذ فترة طويلة". وتابع بيسكوف: "لذا هناك مؤشرات إيجابية، ومؤشرات أقل إيجابية".

خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع زيلينسكي في كييف الثلاثاء، قال ماكرون إنه يرى مساراً باتجاه خفض التوتر. ولفت ماكرون إلى أنّ زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي التقاه الاثنين، أكدا التزامهما اتفاقيات مينسك للسلام.

ومع حشد عشرات آلاف العسكريين الروس قرب الحدود الأوكرانية، كان ماكرون أول رئيس غربي يلتقي بوتين منذ اندلاع الأزمة في ديسمبر/كانون الأول.

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

وكان الكرملين قد نفى، أمس الثلاثاء، صحة المعلومات عن توصل بوتين وماكرون إلى صفقة بشأن أوكرانيا، موضحاً أنّ التقارير الإعلامية التي تفيد بأنّ بوتين وعد ماكرون بعدم تنفيذ أي تحرك عسكري قرب حدود أوكرانيا "غير صحيحة".

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أمس الثلاثاء، إنّ ما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" عن إبرام الرئيسين الروسي، والفرنسي، صفقة لخفض التصعيد حول أوكرانيا، أمر "غير صحيح"، مرجعاً ذلك إلى "أداء الولايات المتحدة، لا فرنسا، الدور الرائد في حلف الناتو".

إلى ذلك، طلبت روسيا من بريطانيا، اليوم الأربعاء، الكفّ عن الكلام بشأن العقوبات عند ذهاب وزيري خارجيتها ودفاعها إلى موسكو لإجراء محادثات تأتي وسط توتر متعلق بأوكرانيا، وإلا فستواجه احتمال اختصار هذه الاجتماعات.

ومن المقرر أن يسافر وزير الدفاع بن والاس ووزيرة الخارجية ليز تروس إلى موسكو هذا الأسبوع، في ظل أزمة مرتبطة بحشد قوات روسية قرب حدود أوكرانيا أثارت مخاوف من أن تكون موسكو تستعد لشن هجوم عليها.

وتنفي روسيا عزمها على ذلك، وقدمت مجموعة مطالب أمنية للغرب تشمل اعتراضاً رسمياً على أيّ ضمّ محتمل لأوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. وتهدد حكومات غربية بفرض عقوبات على موسكو إذا غزت أوكرانيا.

وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أنّ السفير الروسي لدى لندن أندري كلين، قال إنّ موسكو مهتمة بالمحادثات إذا كان لدى بريطانيا اقتراحات بنّاءة للرد على مطالبها الأمنية.

وأضاف: "إذا كانوا قادمين إلى روسيا لتهديدنا مجدداً بالعقوبات، فالأمر بلا معنى بالمرة. نحن نقرأ كل شيء ونرى كل شيء، نعلم ونسمع. في هذه الحالة سيكون الحوار والحديث في موسكو موجزاً جداً".

أوكرانيا ترى أن هناك فرصة للدبلوماسية لكنها تسعى لفرض عقوبات على روسيا

في المقابل، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الأربعاء، إنّ أوكرانيا تعتقد أنه ما زالت هناك فرصة لإنهاء مواجهة الغرب مع روسيا من خلال الدبلوماسية، لكن هناك مسوغات بالفعل لفرض عقوبات على موسكو.

وهددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بعقوبات جديدة إذا أقدمت على مهاجمة أوكرانيا بعد حشدها قوات قرب حدودها.

وأضاف كوليبا، وإلى جانبه نظيره الإسباني الزائر خوسيه مانويل ألباريس، "هذه العقوبات مصممة بطريقة تجعلها تُفرض في حالة حدوث المزيد، أو موجة جديدة، من التصعيد المسلح. عدوان روسي مسلح على أوكرانيا".

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف في حاجة لاتخاذ إجراء ضد روسيا قبل شنها أي هجوم.

وقال كوليبا إنّ روسيا انتهكت بالفعل القانون الدولي وإن ذلك يعد مسوغاً لفرض عقوبات. وكان يشير بذلك إلى إصدار جوازات سفر روسية لبعض المواطنين الأوكرانيين في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا.

وأردف وزير الخارجية الأوكراني قائلاً "بعض العقوبات كان يمكن فرضها في وقت سابق والآن أيضاً من أجل إظهار الجدية والاستعداد لعمل حاسم".

وصول أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا

في غضون ذلك، وصلت أول دفعة من التعزيزات العسكرية الأميركية إلى رومانيا بهدف توفير مزيد من الدعم لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ونشرت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، مقاطع مصورة تظهر تحرك التعزيزات والقوات الأميركية إلى رومانيا، قادمة من ألمانيا.

ونقل موقع "إكس بولتان" الأوروبي (مقره بريطانيا) عن وزير الدفاع الروماني فاسيلي دينكو قوله إنّ الدفعة الأولى من القوات الأميركية التي تعزز من قدرات حلفاء "الناتو" على الجانب الشرقي بعد حشد عسكري روسي على حدود أوكرانيا "وصلت إلى رومانيا انطلاقاً من مساء السبت".

وقال دينكو للصحافيين إنّ أول 100 جندي أميركي "موجودون في رومانيا لتقديم الخدمات اللوجستية".

وقررت الولايات المتحدة إرسال ما يقرب من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا ورومانيا لحماية أوروبا الشرقية من التداعيات المحتملة للأزمة بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، إنها ستنقل قوة من سرب "سترايكر" قوامها نحو ألف جندي من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

(رويترز، الأناضول، العربي الجديد)

المساهمون