بايدن متيقن من قرار بوتين غزو أوكرانيا وروسيا تستدعي قوات الاحتياط

بايدن متيقن من قرار بوتين غزو أوكرانيا خلال "الأيام المقبلة" وروسيا تستدعي قوات الاحتياط

19 فبراير 2022
بايدن: القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال (جيم واتسون/فرانس برس)
+ الخط -

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إن القوات الروسية تخطط لغزو أوكرانيا "في الأيام المقبلة"، وأنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد اتخذ قراره بالغزو.

وذكر بايدن، خلال مؤتمر صحافي حول الأزمة الأوكرانية، أنه اتفق مع حلفاء بلاده على أن تدفع روسيا "ثمنا باهظا إذا اختارت التصعيد في أوكرانيا (..) فنحن متحدون ومستعدون لفرض عقوبات قاسية إذا غزت روسيا أوكرانيا"، كما ذكر أنهم اتفقوا على "مواصلة السبل الدبلوماسية ودعم أوكرانيا".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".

وأكد الرئيس الأميركي: "لدينا معطيات تؤكد أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا في الأيام المقبلة، بما يشمل العاصمة كييف"، مضيفا أن أي "غزو روسي لأوكرانيا سيؤدي إلى حرب كارثية، وبإمكان موسكو أن تختار مسار السلام".

وأشار إلى أن روسيا تحاول اختلاق "مبرّر كاذب" لشنّ حرب، لكنه شدد على أنّ "الأوان لم يفت" للتوصّل إلى حلّ دبلوماسي لهذه الأزمة.

وأشار إلى أنه ما دام الغزو لم يقع "تبقى الدبلوماسية خياراً"، مشيراً إلى أنّ وزير خارجيته أنتوني بلينكن سيلتقي نظيره الروسي سيرغي لافروف الخميس المقبل في أوروبا.

وأعرب الرئيس الأميركي عن قناعته باتخاذ بوتين قرارا بمهاجمة أوكرانيا، و"لدينا أسباب للاعتقاد بذلك"، مبرزا أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية، في المقابل، "تحلّت بضبط النفس والعقلانية، رغم استفزازات القوات الروسية".

وجزم بايدن بأن القوات الأميركية لن تشارك في أي قتال، مقابل تأكيده أن "أميركا لن تتخلى عن الشعب الأوكراني".

إلى ذلك، تساءل الرئيس الأميركي عما إذا كان "من الحكمة" أن يغادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بلاده للمشاركة في مؤتمر دولي في ميونيخ، في وقت تواجه فيه أوكرانيا خطر تعرّضها لغزو روسي وشيك.

وردّاً على سؤال عن عزم زيلينسكي على السفر في نهاية هذا الأسبوع إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن، قال بايدن إنّه في إطار "السعي إلى حلّ دبلوماسي، فإن هذا (القرار) قد لا يكون، أو قد يكون الخيار الأكثر حكمة. لكنّ القرار يعود له".

نصف القوات الروسية اتخذ مواقع هجومية

من جانبه، قال مسؤول دفاعي أميركي، يوم الجمعة، إن ما بين 40 و50 في المئة من القوات الروسية الموجودة قرب الحدود مع أوكرانيا اتخذ "مواقع هجومية".

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه يوجد ما يقرب من 150 ألف جندي روسي على الحدود، من بينهم نحو 125 كتيبة تكتيكية.

وقال إن نسبة القوات الموجودة في مواقع هجومية أعلى مما كان معروفا من قبل، وتشير إلى أن تلك الوحدات الروسية يمكن أن تهاجم أوكرانيا دون سابق إنذار.

بوتين يستدعي قوات الاحتياط

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين المشمولين بقائمة القوات الاحتياطية للخضوع للتدريب العسكري.

وتضمن المرسوم دعوة مواطني روسيا الموجودين في قائمة الاحتياط لعام 2022 للخضوع لتدريب عسكري في القوات المسلحة الروسية، ووكالات أمن الدولة ووكالات خدمات الأمن الفيدرالي، وفق ما نقلت "الأناضول".