alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • امتاع ومؤانسة
    • مدوّنات مصورة
  • مرايا
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • google plus
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • "مجموعة الاتصال" الخاصة بسورية تبحث إحياء العملية السياسية

        "مجموعة الاتصال" الخاصة بسورية تبحث إحياء العملية السياسية

      • حفتر يصل إلى بنغازي: أنا بصحة جيدة

        حفتر يصل إلى بنغازي: أنا بصحة جيدة

      • لجنة بمجلس الشيوخ تصادق على حماية مولر من الطرد

        لجنة بمجلس الشيوخ تصادق على حماية مولر من الطرد

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • مقاولو الأردن يرفضون تنفيذ أنبوب غاز مع إسرائيل

        مقاولو الأردن يرفضون تنفيذ أنبوب غاز مع إسرائيل

      • المغرب: انتقادات عمالية لمقترح حكومي بزيادة الأجور

        المغرب: انتقادات عمالية لمقترح حكومي بزيادة الأجور

      • شهران حاسمان... أسواق تركيا تترقب تطورات الانتخابات المبكرة

        شهران حاسمان... أسواق تركيا تترقب تطورات الانتخابات المبكرة

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
  • مجتمع
      • "شبر ميّة"... القاهرة الجديدة ضحية الأمطار والإهمال

        "شبر ميّة"... القاهرة الجديدة ضحية الأمطار والإهمال

      • مدارس ليبيا يرممها الأهالي

        مدارس ليبيا يرممها الأهالي

      • إسطنبول تتسع للجميع

        إسطنبول تتسع للجميع

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • صحافيو غزة يودعون الشهيد أحمد أبوحسين

        صحافيو غزة يودعون الشهيد أحمد أبوحسين

      • الاتحاد الأوروبي يكافح التضليل الإعلامي على الإنترنت

        الاتحاد الأوروبي يكافح التضليل الإعلامي على الإنترنت

      • محاكمة صحافي تونسي عن مقالة عمرها عام

        محاكمة صحافي تونسي عن مقالة عمرها عام

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • وقفة مع إبراهيم نجم

        وقفة مع إبراهيم نجم

      • "المسرح الحر": خيال واسع في عالم ضيق

        "المسرح الحر": خيال واسع في عالم ضيق

      • "المغاربي للتراث الشفوي": برنامج صغير لأهداف كبيرة

        "المغاربي للتراث الشفوي": برنامج صغير لأهداف كبيرة

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
  • رياضة
      • أتلتيكو مدريد يعود بتعادلٍ ثمين من أرض أرسنال..ومرسيليا ينتصر

        أتلتيكو مدريد يعود بتعادلٍ ثمين من أرض أرسنال..ومرسيليا ينتصر

      • انتصارٌ تاريخي للزمالك على الأهلي في الدوري المصري

        انتصارٌ تاريخي للزمالك على الأهلي في الدوري المصري

      • سيميوني يُطرد ويتعرض لموقف محرج بسبب جماهير أرسنال

        سيميوني يُطرد ويتعرض لموقف محرج بسبب جماهير أرسنال

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • الممثل الأميركي بيل كوسبي مذنب بثلاث تهم اعتداء جنسي

        الممثل الأميركي بيل كوسبي مذنب بثلاث تهم اعتداء جنسي

      • 117 طفلاً بمسابقة "المينّى" للغوص على اللؤلؤ في قطر

        117 طفلاً بمسابقة "المينّى" للغوص على اللؤلؤ في قطر

      • انطلاق مهرجان الكويت الدولي للمونودراما... وتكريم جاسم النبهان

        انطلاق مهرجان الكويت الدولي للمونودراما... وتكريم جاسم النبهان

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • الكوميديا الانتخابية اللبنانية

        الكوميديا الانتخابية اللبنانية

      • الحرب في سورية والقمة العربية

        الحرب في سورية والقمة العربية

      • الحرية قيمةً عند عزمي بشارة

        الحرية قيمةً عند عزمي بشارة

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • امتاع ومؤانسة
      • مدوّنات مصورة
  • مرايا
alaraby-search
الإثنين 06/11/2017 م (آخر تحديث) الساعة 03:24 بتوقيت القدس 01:24 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • آراء

      زوايا

      قضايا

      فضاء مفتوح

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. مقالات :
    3. آراء :
  • ...
    • 0
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

السعودية والسودانيون في الحرب اليمنية

السعودية والسودانيون في الحرب اليمنية

بشرى المقطري
6 نوفمبر 2017
بشرى المقطري
بشرى المقطري
كاتبة وناشطة يمنية
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2018-4-26 نيويورك - ابتسام عازم
    ملادينوف: غزة تنهار وعلى المنطقة أن تنهي حروبها

    ملادينوف: غزة تنهار وعلى المنطقة أن تنهي حروبها

    2018-4-26
    لجنة بمجلس الشيوخ تصادق على حماية مولر من الطرد

    لجنة بمجلس الشيوخ تصادق على حماية مولر من الطرد

    2018-4-26 الدوحة ــ العربي الجديد
    وزير الخارجية القطري يردّ على نظيره السعودي: كفى استغباءً

    وزير الخارجية القطري يردّ على نظيره السعودي: كفى استغباءً

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً
يشكّل الجنود السودانيون، المقاتلون في اليمن، القوام البشري الرئيس للقوات البرية للتحالف العربي، إذ لا ينهض عليهم فقط الشق البري من العمليات العسكرية للتحالف في اليمن، وقتال مقاتلي جماعة الحوثي وقوات علي عبدالله صالح في جميع الجبهات البرية المشتعلة، وإنما استمرار خوض الحرب بالنسبة للتحالف وتحريك الجبهات القتالية. وبقدر ما يكشف وجود الجنود السودانيين عن جزء من سردية الحرب في اليمن وتعقيداتها، فإن تضحياتهم تؤكد بشاعة حرب السعودية والإمارات في اليمن، وهما اللتان لا تجدان غضاضةً في استخدام بشر آخرين وقودا لحروبهما وأجنداتهما، إلا أن المأساوي هنا أن تضحيات الجنود السودانيين لا تُرى، مقارنة بتضحيات المقاتلين الخليجيين في اليمن، ففي حين أعفت السعودية جنودها من القتال في العمق اليمني، فإن الإمارات التي شاركت ببعض جنودها في معارك تحرير مدينة عدن، تعاطت مع قتلاها في اليمن كأنهم أبطال ينفذون واجبهم المقدس، في تحقيق مشروعهم الإقليمي. وبالتالي هم أبطال يشيّعون في مواكب رسمية حافلة، وكانت هذه العقيدة أيضا لدى الجنود الإماراتيين في اليمن، في حين لا يبدو أن الجنود السودانيين في اليمن يمتلكون مبرّراً سياسياً لقتالهم، أو مكاسب يترتب عليها تضحياتهم. لذا فإنهم يُقتلون بصمت، تماماً كصمت الصحاري والسهول اليمنية التي يقتلون فيها، والأنكى أن تضحياتهم في تلك المعارك وحسمها لا ينسب لهم، وإنما للسعودية والإمارات، في حين يدفنون في التراب اليمني بلا ضجيج، ولا حتى عزاء.
تبدأ مأساة الجنود السودانيين في اليمن من إدراك دوافع انخراط بلادهم تحت مظلة التحالف العربي، والأهداف السياسية والاقتصادية التي حصدتها حتى الآن مقابل تضحياتهم، إذ أن قرار السلطة السياسية السودانية، بقيادة الفريق عمر البشير، في الانضمام للتحالف العربي، وإرسال جنودها إلى اليمن كان خارج المضامين السياسية التي شكلت التحالف، كمزاعم نصرة السلطة الشرعية، كما لم يحرّكها أجندات سياسية تريد تحقيقها في اليمن، فالدافع الوحيد هو كسب
رضى السعودية، قائدة التحالف، عبر درء شبهة علاقاتها مع إيران، الخصم التقليدي للسعودية، فبمقتضى المنطق السعودي، كان على السودان، الذي احتفظ بعلاقات دبلوماسية جيدة مع إيران في مرحلة ما قبل "عاصفة الحزم"، أن يسدد ديونه المتأخرة، وتحديداً في الحرب التي تخوضها السعودية في اليمن. وبالتالي، وجدت القيادة السياسية السودانية نفسها في سياق سباقٍ لإظهار الولاء، وبالتالي زج جنودها في اليمن، من دون استراتيجية واضحة أو رؤية شاملة لتعقيدات الحرب في اليمن.
وتدرك السعودية أن كلفة المعارك البرية باهظة بالنسبة لها، فإنها خططت في اختيارها للبلدان غير الخليجية المنضوية تحت تحالفها، بأن تكون تابعة اقتصادياً بمقتضى المعونات الخارجية، وبالتالي يكون قرارها السياسي مرهوناً بالإملاءات السعودية، أو أن تكون دولا معزولة، وبأمسّ الحاجة لكسر طوق الحصار عنها، لتتحمل هذه الدول أعباء الحرب البرية في اليمن. وبالتالي وجدت السعودية غايتها المنشودة في بلد كالسودان، لتحريك ماكينة الحرب البرية في اليمن.
إن مقارنة بسيطة بين عزوف مصر، المنضوية داخل التحالف العربي، في المشاركة في الحرب البرية في اليمن، والمقامرة السودانية بجنودها في اليمن، يكشف مقدار البون بين الحصافة والحماقة الراضخة لغلبة الأقوياء، إذ قامرت السلطات السودانية بإرسال جنودها إلى اليمن، من دون ضمانات محددة من السعودية لتأمينهم على الأرض، وتحمّل ما يترتب على مقتلهم أو جرحهم من مسؤوليات، فضلا عن تحديد فترة زمنية محددة للاستعانة بهم، لكن السلطة السودانية التي يبدو أنها زجّت جنودها في اليمن، من دون توافق القوى السياسية السودانية، إذ لم يكتسب تدخلها العسكري في اليمن، وتضحيات جنودها، بمشروعية شعبية ووطنية، وإنما تم بغرض مكاسب صغيرة للنظام. وعلى الرغم من تصاعد الأسئلة الأخلاقية من بعض القوى السياسية السودانية بشأن مشاركة جنود من بلادها في اليمن، إلا أن ذلك لم يشكل رأيا عاما سودانيا لوقف إرسال الجنود السودانيين إلى المحرقة.
وقد شارك الجنود السودانيون في المعارك البرية للتحالف العربي لتحرير عدن قبل عامين، ولأن مقتل أعداد منهم لم يُحدث أي تساؤل في المجتمع السوداني، وكذلك عند قيادتهم السياسية، فإن التحالف العربي اعتمد على الجنود السودانيين، بمعية المقاتلين المنضوين تحت مظلة السلطة الشرعية، بمهمة تحريك جبهة الساحل الغربي في بداية العام الحالي، وقامت على عاتقهم كسب المعارك على الأرض، وانحصرت الخسائر البشرية في صفوفهم، ليتحول الجنود السودانيون إلى وقود لحرب جبهات الساحل، ففي منطقة ميدي، التابعة لمدينة حجة، قُتل مئات منهم بقذائف مليشيات الحوثي وعلي عبدالله صالح في غضون الثلاثة أشهر الأخيرة فقط، لكن تلك التضحيات لم تحرّك ضمير السلطات السودانية التي تكابر في الاعتراف بخسائرها في اليمن، وتفرض حصاراً إعلامياً على الصحف السودانية في تناول هذا الملف.

كدولة ترعى حربها في اليمن وتديرها، لا تتعامل السعودية بمسؤولية أخلاقية وإنسانية حيال الجنود السودانيين الذين يقاتلون نيابة عن جنودها في الأرض اليمنية، وينفذون أجنداتها، وهو ما يترتب عليها، وقبل أي شيء آخر، رعاية الجرحى من هؤلاء، وكفالة أسر القتلى، لكنها للأسف تتعاطى معهم كأنهم جنود سخرة، وأداة بشرية لتأكيد ولاء السلطة السودانية لها. وبالتالي تركت أعباء مشاركة السودانيين في اليمن على اقتصاد دولتهم الفقيرة، والمضحك أن الالتفاتة السعودية الوحيدة حيال هؤلاء قرار الملك سلمان بن عبدالعزيز منح أسر ضحايا الجنود السودانيين في اليمن مكرمة الحج.
تُبنى المعادلة السياسية لتدخّل عسكري لطرف ثانوي في حرب رئيسية بالنسبة لطرف آخر على قواعد الربح والخسارة. وفي المثال السوداني في حرب اليمن، نجد في المحصلة أن السودانيين لم يجنوا شيئا من تضحيات مواطنيهم في الأرض اليمنية، فعلى الرغم من اعتبار محللين كثيرين القرار الأميركي، في بداية أكتوبر/تشرين الأول الماضي، رفع عقوبات اقتصادية عن السودان بعد عشرين عاما من فرضها، مكافأة على خلفية مشاركة القوات السودانية في الحرب في اليمن إلى جانب السعودية، حليفها في المنطقة، إلا أنه ثمن لا يستقي والتضحيات السودانية في اليمن، وعدا عن إنعاشه الجزئي للاقتصاد السوداني، فإن القرار لا يفضي إلا لتعزيز نظام البشير.
يدرك يمنيون كثيرون أن الجنود السودانيين وقود للحرب في بلادهم، وليسوا مرتزقة أو جنجويد كما تطلق عليهم سلطة الانقلاب، وإنما ضحايا فقراء مثلهم، لا حول لهم ولا قوة، ضحايا مجّانيون لسلطتهم القاهرة لشراء الرضا السعودي، ولو على حساب جنود، متعبين، يُقتلون بلا هدف، ويدفنون بدون شواهد تدل حتى على أسمائهم، ويخلفون فقط أوجاعا في قلوب ذويهم.
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: علي عبدالله صالح التحالف العربي "عاصفة الحزم" الاقتصاد السوداني العودة إلى القسم

مقالات أخرى للكاتب

اليمن في مؤتمر "الآخذون"
22 أبريل 2018 | أدار الهلال الأحمر الإماراتي الجانب الإغاثي الإماراتي في اليمن، إلا أن الغرض السياسي كان المحرّك لأدائه، لكسب ولاء الجنوبيين، إذ انحصرت أعماله الإغاثية في بعض المناطق الجنوبية، ولم يدخل أي مدينة يمنية في الشمال.
اليمن.. مليشيات تحارب كل شيء
11 أبريل 2018 | لا تحكم المليشيات المجتمعات طوعاً، لكن في أزمنة سلطتها تقوض التنوع والسلم المجتمعي، وتكرس الغلبة منطقا لإخضاع الجموع المتعبة، أو كما يعبر بسطاء أهالي مدينة الحديدة اليمنية عن خوفهم المرضي من المليشيات، بقولهم: "يضربون لحم".
نُخب الخلاص الذاتي في اليمن
3 أبريل 2018 | خلافاً لنخب مجتمعات الحرب، ظلت النخب اليمنية عائقاً رئيساً لأي حراك اجتماعي ينشد السلام، في حين يتنامى وعي مجتمعي مضطرد يناهض الحرب وكلفتها، تتصلب النخب أكثر في مواقفها الثابتة حيال الحرب، على الرغم مما أفرزته الحرب بالوكالة من انقساماتٍ اجتماعية.
من مؤازرة الشرعية إلى دعم الانقلاب.. في اليمن
19 مارس 2018 | تركزت الأهداف السعودية في اليمن على تحصيل منافع تدخلها على المدى البعيد، مقابل استمرار الخيار العسكري، وفتح جبهات قتال عديدة، لاستنزاف حلفائها وخصومها، مع حرصها أن لا يتحقق تقدم عسكري يغيّر موازين القوى على حساب الحوثيين وقوات علي عبدالله صالح.
المزيد

التعليقات

شكراً لك ،
إغلاق
التعليقات الواردة من القراء تعبر عن آرائهم فقط، دون تحمل أي مسؤولية من قبل موقع "العربي الجديد" الالكتروني
alaraby-commentsloading

التعليقات ()

    المزيد

    انشر تعليقك عن طريق

    • زائر
    • فيسبوك alaraby - facebook - comment tabs loding
    • تويتر alaraby - Twitter - comment tabs loding
    تبقى لديك 500 حرف
    الحقول المعلّمة بـ ( * ) إلزامية
    إرسالك التعليق تعني موافقتك على اتفاقية استخدام الموقع
    أرسل
    بشرى المقطري
    بشرى المقطري
    كاتب
    بشرى المقطري
    السعودية والسودانيون في الحرب اليمنية
    السعودية والسودانيون في الحرب اليمنية
    بشرى المقطري
    آراء
    0
    6 نوفمبر 2017
    يشكّل الجنود السودانيون، المقاتلون في اليمن، القوام البشري الرئيس للقوات البرية للتحالف العربي، إذ لا ينهض عليهم فقط الشق البري من العمليات العسكرية للتحالف في اليمن، وقتال مقاتلي جماعة الحوثي وقوات علي عبدالله صالح في جميع الجبهات البرية المشتعلة، وإنما استمرار خوض الحرب بالنسبة للتحالف وتحريك الجبهات القتالية. وبقدر ما يكشف وجود الجنود السودانيين عن جزء من سردية الحرب في اليمن وتعقيداتها، فإن تضحياتهم تؤكد بشاعة حرب السعودية والإمارات في اليمن، وهما اللتان لا تجدان غضاضةً في استخدام بشر آخرين وقودا لحروبهما وأجنداتهما، إلا أن المأساوي هنا أن تضحيات الجنود السودانيين لا تُرى، مقارنة بتضحيات المقاتلين الخليجيين في اليمن، ففي حين أعفت السعودية جنودها من القتال في العمق اليمني، فإن الإمارات التي شاركت ببعض جنودها في معارك تحرير مدينة عدن، تعاطت مع قتلاها في اليمن كأنهم أبطال ينفذون واجبهم المقدس، في تحقيق مشروعهم الإقليمي. وبالتالي هم أبطال يشيّعون في مواكب رسمية حافلة، وكانت هذه العقيدة أيضا لدى الجنود الإماراتيين في اليمن، في حين لا يبدو أن الجنود السودانيين في اليمن يمتلكون مبرّراً سياسياً لقتالهم، أو مكاسب يترتب عليها تضحياتهم. لذا فإنهم يُقتلون بصمت، تماماً كصمت الصحاري والسهول اليمنية التي يقتلون فيها، والأنكى أن تضحياتهم في تلك المعارك وحسمها لا ينسب لهم، وإنما للسعودية والإمارات، في حين يدفنون في التراب اليمني بلا ضجيج، ولا حتى عزاء.
    تبدأ مأساة الجنود السودانيين في اليمن من إدراك دوافع انخراط بلادهم تحت مظلة التحالف العربي، والأهداف السياسية والاقتصادية التي حصدتها حتى الآن مقابل تضحياتهم، إذ أن قرار السلطة السياسية السودانية، بقيادة الفريق عمر البشير، في الانضمام للتحالف العربي، وإرسال جنودها إلى اليمن كان خارج المضامين السياسية التي شكلت التحالف، كمزاعم نصرة السلطة الشرعية، كما لم يحرّكها أجندات سياسية تريد تحقيقها في اليمن، فالدافع الوحيد هو كسب
    رضى السعودية، قائدة التحالف، عبر درء شبهة علاقاتها مع إيران، الخصم التقليدي للسعودية، فبمقتضى المنطق السعودي، كان على السودان، الذي احتفظ بعلاقات دبلوماسية جيدة مع إيران في مرحلة ما قبل "عاصفة الحزم"، أن يسدد ديونه المتأخرة، وتحديداً في الحرب التي تخوضها السعودية في اليمن. وبالتالي، وجدت القيادة السياسية السودانية نفسها في سياق سباقٍ لإظهار الولاء، وبالتالي زج جنودها في اليمن، من دون استراتيجية واضحة أو رؤية شاملة لتعقيدات الحرب في اليمن.
    وتدرك السعودية أن كلفة المعارك البرية باهظة بالنسبة لها، فإنها خططت في اختيارها للبلدان غير الخليجية المنضوية تحت تحالفها، بأن تكون تابعة اقتصادياً بمقتضى المعونات الخارجية، وبالتالي يكون قرارها السياسي مرهوناً بالإملاءات السعودية، أو أن تكون دولا معزولة، وبأمسّ الحاجة لكسر طوق الحصار عنها، لتتحمل هذه الدول أعباء الحرب البرية في اليمن. وبالتالي وجدت السعودية غايتها المنشودة في بلد كالسودان، لتحريك ماكينة الحرب البرية في اليمن.
    إن مقارنة بسيطة بين عزوف مصر، المنضوية داخل التحالف العربي، في المشاركة في الحرب البرية في اليمن، والمقامرة السودانية بجنودها في اليمن، يكشف مقدار البون بين الحصافة والحماقة الراضخة لغلبة الأقوياء، إذ قامرت السلطات السودانية بإرسال جنودها إلى اليمن، من دون ضمانات محددة من السعودية لتأمينهم على الأرض، وتحمّل ما يترتب على مقتلهم أو جرحهم من مسؤوليات، فضلا عن تحديد فترة زمنية محددة للاستعانة بهم، لكن السلطة السودانية التي يبدو أنها زجّت جنودها في اليمن، من دون توافق القوى السياسية السودانية، إذ لم يكتسب تدخلها العسكري في اليمن، وتضحيات جنودها، بمشروعية شعبية ووطنية، وإنما تم بغرض مكاسب صغيرة للنظام. وعلى الرغم من تصاعد الأسئلة الأخلاقية من بعض القوى السياسية السودانية بشأن مشاركة جنود من بلادها في اليمن، إلا أن ذلك لم يشكل رأيا عاما سودانيا لوقف إرسال الجنود السودانيين إلى المحرقة.
    وقد شارك الجنود السودانيون في المعارك البرية للتحالف العربي لتحرير عدن قبل عامين، ولأن مقتل أعداد منهم لم يُحدث أي تساؤل في المجتمع السوداني، وكذلك عند قيادتهم السياسية، فإن التحالف العربي اعتمد على الجنود السودانيين، بمعية المقاتلين المنضوين تحت مظلة السلطة الشرعية، بمهمة تحريك جبهة الساحل الغربي في بداية العام الحالي، وقامت على عاتقهم كسب المعارك على الأرض، وانحصرت الخسائر البشرية في صفوفهم، ليتحول الجنود السودانيون إلى وقود لحرب جبهات الساحل، ففي منطقة ميدي، التابعة لمدينة حجة، قُتل مئات منهم بقذائف مليشيات الحوثي وعلي عبدالله صالح في غضون الثلاثة أشهر الأخيرة فقط، لكن تلك التضحيات لم تحرّك ضمير السلطات السودانية التي تكابر في الاعتراف بخسائرها في اليمن، وتفرض حصاراً إعلامياً على الصحف السودانية في تناول هذا الملف.

    كدولة ترعى حربها في اليمن وتديرها، لا تتعامل السعودية بمسؤولية أخلاقية وإنسانية حيال الجنود السودانيين الذين يقاتلون نيابة عن جنودها في الأرض اليمنية، وينفذون أجنداتها، وهو ما يترتب عليها، وقبل أي شيء آخر، رعاية الجرحى من هؤلاء، وكفالة أسر القتلى، لكنها للأسف تتعاطى معهم كأنهم جنود سخرة، وأداة بشرية لتأكيد ولاء السلطة السودانية لها. وبالتالي تركت أعباء مشاركة السودانيين في اليمن على اقتصاد دولتهم الفقيرة، والمضحك أن الالتفاتة السعودية الوحيدة حيال هؤلاء قرار الملك سلمان بن عبدالعزيز منح أسر ضحايا الجنود السودانيين في اليمن مكرمة الحج.
    تُبنى المعادلة السياسية لتدخّل عسكري لطرف ثانوي في حرب رئيسية بالنسبة لطرف آخر على قواعد الربح والخسارة. وفي المثال السوداني في حرب اليمن، نجد في المحصلة أن السودانيين لم يجنوا شيئا من تضحيات مواطنيهم في الأرض اليمنية، فعلى الرغم من اعتبار محللين كثيرين القرار الأميركي، في بداية أكتوبر/تشرين الأول الماضي، رفع عقوبات اقتصادية عن السودان بعد عشرين عاما من فرضها، مكافأة على خلفية مشاركة القوات السودانية في الحرب في اليمن إلى جانب السعودية، حليفها في المنطقة، إلا أنه ثمن لا يستقي والتضحيات السودانية في اليمن، وعدا عن إنعاشه الجزئي للاقتصاد السوداني، فإن القرار لا يفضي إلا لتعزيز نظام البشير.
    يدرك يمنيون كثيرون أن الجنود السودانيين وقود للحرب في بلادهم، وليسوا مرتزقة أو جنجويد كما تطلق عليهم سلطة الانقلاب، وإنما ضحايا فقراء مثلهم، لا حول لهم ولا قوة، ضحايا مجّانيون لسلطتهم القاهرة لشراء الرضا السعودي، ولو على حساب جنود، متعبين، يُقتلون بلا هدف، ويدفنون بدون شواهد تدل حتى على أسمائهم، ويخلفون فقط أوجاعا في قلوب ذويهم.
    0

    الأكثر مشاهدة

    • الأكثر مشاهدة

      مشاهدة تعليقاً إرسالاً

    مقالات أخرى للكاتب

    اليمن في مؤتمر "الآخذون"
    22 أبريل 2018 | أدار الهلال الأحمر الإماراتي الجانب الإغاثي الإماراتي في اليمن، إلا أن الغرض السياسي كان المحرّك لأدائه، لكسب ولاء الجنوبيين، إذ انحصرت أعماله الإغاثية في بعض المناطق الجنوبية، ولم يدخل أي مدينة يمنية في الشمال.
    اليمن.. مليشيات تحارب كل شيء
    11 أبريل 2018 | لا تحكم المليشيات المجتمعات طوعاً، لكن في أزمنة سلطتها تقوض التنوع والسلم المجتمعي، وتكرس الغلبة منطقا لإخضاع الجموع المتعبة، أو كما يعبر بسطاء أهالي مدينة الحديدة اليمنية عن خوفهم المرضي من المليشيات، بقولهم: "يضربون لحم".
    نُخب الخلاص الذاتي في اليمن
    3 أبريل 2018 | خلافاً لنخب مجتمعات الحرب، ظلت النخب اليمنية عائقاً رئيساً لأي حراك اجتماعي ينشد السلام، في حين يتنامى وعي مجتمعي مضطرد يناهض الحرب وكلفتها، تتصلب النخب أكثر في مواقفها الثابتة حيال الحرب، على الرغم مما أفرزته الحرب بالوكالة من انقساماتٍ اجتماعية.
    من مؤازرة الشرعية إلى دعم الانقلاب.. في اليمن
    19 مارس 2018 | تركزت الأهداف السعودية في اليمن على تحصيل منافع تدخلها على المدى البعيد، مقابل استمرار الخيار العسكري، وفتح جبهات قتال عديدة، لاستنزاف حلفائها وخصومها، مع حرصها أن لا يتحقق تقدم عسكري يغيّر موازين القوى على حساب الحوثيين وقوات علي عبدالله صالح.
    المزيد

    أخبار مرتبطة

      ...تحميل المقال التالي Loading
      • من نحن
        • النشرة الدورية
        • خريطة الموقع
        • مرايا
        • اتصل بنا
        • وظائف شاغرة
      • الجريدة المطبوعة
        • الاشتراكات
        • الإعلانات
        • الأرشيف
      • تواصلوا معنا
        • فيسبوك
        • يوتيوب
        • تويتر
        • جوجل بلس
        • انستغرام
        • RSS
      • تطبيقاتنا
        • android
        • apple
      • تابعنا
        • Follow @alaraby_ar
      • روابط اخرى
        • النشرة الدورية
        • أسئلة متكررة
        • الارشيف
        • العاب
      • الرئيسية
      • |
      • سياسة
      • |
      • اقتصاد
      • |
      • مجتمع
      • |
      • ميديا
      • |
      • تحقيقات
      • |
      • ثقافة
      • |
      • رياضة
      • |
      • منوعات
      • |
      • مقالات
      • |
      • كاريكاتير
      • |
      • ملفات خاصة
      جميع حقوق النشر محفوظة 2018 | اتفاقية استخدام الموقع
      أعلى الصفحة
      وظائف
      اتصل بنا
      النشرة الدورية
      • android App
      • apple App
      • facebook
      • twitter
      • youtube
      • instgram
      جميع حقوق النشر محفوظة 2018 | اتفاقية استخدام الموقع
      النسخة الكاملة للموقع
      مواضيع قد تهمك
      • السابق

        التالي