في مخيم مستحدث بمدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة، يعيش النازحون الفلسطينيون أوضاعاً قاسية أنتجتها الحرب المستمرة لليوم 102، تمثل آخر فصولها بعدم وجود "المراحيض ودورات المياه"، ما يضطر أعداداً من النازحين في غزة لقضاء حاجاتهم في "العراء". يأتي ذلك وسط انتشار النفايات وتراكمها بين خيام النازحين، وفي ظل شح
في ظل واقع صعب يعيشه قطاع غزّة المحاصر، تواجه الأمهات وأطفالهن تحديات هائلة، ليس آخرها سوء التغذية الذي يؤثر بشكل كبير على الأطفال ويجعلهم أكثر عرضة للأمراض. أحد هذه الأمراض هو فقر الدم الذي يعاني منه حوالي 70.2% من الأطفال في القطاع المحاصر، وفقًا لإحصائيات حديثة.
كشفت دراسة حديثة أجريت في مراكز طبية عدة متخصصة حول العالم، عن تقنية جديدة للكشف المبكر عن مرض الصرع والبدء بعلاجه في المراحل الأولى خصوصاً عند الأطفال، تعرف في هذا الفيديو على هذه التقنية.
تُعرف متلازمة التعب المزمن أو التهاب الدماغ والنخاع العضلي، بأنها اضطراب معقد يسبب إرهاقاً شديداً يستمر لمدة ستة أشهر على الأقل. بدأ الخبراء يتعاملون مع الأمر بجدية أكبر خلال السنوات الأخيرة، ويجري بحث أسباب حدوثها وكيفية علاجها.