ماجدة الصباحي: لم أعد أتحمّل الإشاعات
الفنانة ماجدة الصباحي (Getty)
أعربت الفنّانة المُعْتزلة، ماجدة الصباحي، عن حزنها لما يُشاع ويتردَّد، حول قيام ابنتها الممثّلة، غادة نافع، برفع قضيَّة حجْر عليها للاستيلاء على أموالها. وقالت ماجدة، في تصريحات خاصَّةٍ لـ"العربي الجديد”، إنها كبرت في السن ولم تعد تتحمل مثل هذه الإشاعات وتساءلت: "هل على آخر الزمن بنتي تحجر عليَّ.. أرجوكم ارحموها".
وأضافَت قائلةً إنَّ هذه الشائعة هي من أسخف الشائعات التي أطلقَت على شيء يخصُّ أسرتها. فبعد وفاة زوجها الفنان، إيهاب نافع، ضاقت الدنيا عليها بشكل كبير، وكانت غادة صغيرة وخافت عليها من الزمن وقساوته، فقررت أن تكتب كل الأملاك باسمها، وهو "ما يثبت بالفعل أن غادة بريئة من الحجر عليَّ، فغادة أبداً لم تكن عاقة لي”. وتقوم غادة بخدمة أمّها، وتسهر على راحتها، وتفعل كل شيء لتكون سعيدة، و”قامت غادة بعمل بعض الإجراءات لحمايتي أنا، فقط لأني إنسانة حسنة النية، عشت في زمن جميل، ليس به غش وتدليس، على النقيض من الزمن الآن، الذي يدركه جيل غادة. فبعد قضيَّة النصب التي تعرّضت لها من أحد مستأجري المحال التجارية التي أملكها، حيث قام المستأجر بتوقيعي على كلام لا أعرف، وقد توضّح فيما بعد، أنَّه كلام يدينني، ويشير بأنني حصلت على كل مستحقاني من هذا المستأجر، بل علي أن أدفع له مالاً إضافيًا. لذلك، تولَّت ابنتي عنّي كلّ هذه المهام: فلم يتمَّ إطلاق هذه الشائعات غير المحترمة"؟!
إقرأ أيضاً: نجمات دخلن الفن من أبواب البطولات
وكانت الفنانة القديرة، ماجدة الصباحي، قد سبق وتقدمت ببلاغ قالت فيه إنَّها وقّعت مع المدعو أحمد شحاتة، عقدَ إيجار لأحد محالها التجارية مقابل أجر شهري. لكن شحاته تعرض لأزماتٍ ماليّة متتالية، واقترض منها مبالغ على فترات، حرر بها شيكات قد تصل إلى ما يقرب من 20 مليون جنيه مصري، تستحق التحصيل في تواريخ محددة.
وقدَّمت الفنَّانة فيه بلاغٍاً للنيابة العامَّة، بأحد هذه الشيكات، وذلك عندما لم تستطع تحصيله لرفض المتهم، ثم فوجِئَت بأنَّه تقدَّم ببلاغ ضدَّها، أرفق به إقراراً ينسب فيه توقيعها، وبأنها حصلت القيمة المالية لكامل الشيكات نقداً، علما بأنها لا تعلم عن هذا الإقرار شيئاً.
إقرأ أيضاً: الدراما اللبنانية: عشرة مواضيع محظورة
وأضافَت قائلةً إنَّ هذه الشائعة هي من أسخف الشائعات التي أطلقَت على شيء يخصُّ أسرتها. فبعد وفاة زوجها الفنان، إيهاب نافع، ضاقت الدنيا عليها بشكل كبير، وكانت غادة صغيرة وخافت عليها من الزمن وقساوته، فقررت أن تكتب كل الأملاك باسمها، وهو "ما يثبت بالفعل أن غادة بريئة من الحجر عليَّ، فغادة أبداً لم تكن عاقة لي”. وتقوم غادة بخدمة أمّها، وتسهر على راحتها، وتفعل كل شيء لتكون سعيدة، و”قامت غادة بعمل بعض الإجراءات لحمايتي أنا، فقط لأني إنسانة حسنة النية، عشت في زمن جميل، ليس به غش وتدليس، على النقيض من الزمن الآن، الذي يدركه جيل غادة. فبعد قضيَّة النصب التي تعرّضت لها من أحد مستأجري المحال التجارية التي أملكها، حيث قام المستأجر بتوقيعي على كلام لا أعرف، وقد توضّح فيما بعد، أنَّه كلام يدينني، ويشير بأنني حصلت على كل مستحقاني من هذا المستأجر، بل علي أن أدفع له مالاً إضافيًا. لذلك، تولَّت ابنتي عنّي كلّ هذه المهام: فلم يتمَّ إطلاق هذه الشائعات غير المحترمة"؟!
إقرأ أيضاً: نجمات دخلن الفن من أبواب البطولات
وكانت الفنانة القديرة، ماجدة الصباحي، قد سبق وتقدمت ببلاغ قالت فيه إنَّها وقّعت مع المدعو أحمد شحاتة، عقدَ إيجار لأحد محالها التجارية مقابل أجر شهري. لكن شحاته تعرض لأزماتٍ ماليّة متتالية، واقترض منها مبالغ على فترات، حرر بها شيكات قد تصل إلى ما يقرب من 20 مليون جنيه مصري، تستحق التحصيل في تواريخ محددة.
وقدَّمت الفنَّانة فيه بلاغٍاً للنيابة العامَّة، بأحد هذه الشيكات، وذلك عندما لم تستطع تحصيله لرفض المتهم، ثم فوجِئَت بأنَّه تقدَّم ببلاغ ضدَّها، أرفق به إقراراً ينسب فيه توقيعها، وبأنها حصلت القيمة المالية لكامل الشيكات نقداً، علما بأنها لا تعلم عن هذا الإقرار شيئاً.
إقرأ أيضاً: الدراما اللبنانية: عشرة مواضيع محظورة
