نجوم يهربون من الصحافة إلى مواقع التواصل
شيرين عبد الوهاب (Getty)
يهرب بعض النجوم من تساؤلات الصحافة المرئية والمكتوبة بإصدار بيانات على حساباتهم الشخصية، مستخدمين كل وسائل التواصل الاجتماعي من تويتر وفيسبوك وإنستغرام.
ففي الوقت الذي هربت فيه المطربة شيرين عبد الوهاب، من تساؤلات وسائل الإعلام عن أزمتها مع الفنان شريف منير، بعد قضية السب والقذف التي أقامها ضدها، وحصل على حكم بحبسها ستة شهور، لم ترد شيرين على أي من الاتصالات الإعلاميّة، وقامت باستعمال خدمة الهاتف التي تفيد المتصل أنّ الرقم المطلوب مقفل. كما أنّها لم ترد سوى على المقربين منها فقط من أصدقاء وعائلة. وبعد هروبها بهذا الشكل أصدرت بياناً عبر صفحتها، تعتذر فيه لشريف منير عمّا بدر منها من عصبية غير مقصودة. وأوضحت ذلك بنصّ: "أعتذر أنا المطربة شيرين عبد الوهاب عمّا بدر منّي من سوء فهم وعصبية تجاه الفنان شريف منير، وأعتذر له وللسيدة زوجته".
سار على النهج نفسه الفنان أحمد عز، الذي كان بعيداً تماماً عن وسائل التواصل الاجتماعي، قبل اندلاع أزمة إثبات النسب التي أقامتها زينة ضدّه ليعترف بأولاده. لكنّه عاد بعد هذه الحادثة ليتفاعل بشكل كبير مع جمهوره عبر صفحته الرسمية، ويسرد من خلالها ردوده وتعليقاته على القضية، خصوصاً بعد جلسات المحكمة مباشرة. وتعتبر زينة أيضاً من أكثر الفنانات المتهربات من الرد على هواتفهن، هرباً من الإدلاء بتصريح قد يحسب لغير صالحها. لذلك، كانت تكتفي بكتابة كل ما يخص القضية عبر إنستغرام.
وهو الشيء نفسه الذي فعلته المطربة المصرية أنغام التي، وبمجرد تسريب عقد زواجها السري من أحمد عز، امتنعت تماماً عن الرد على هاتفها، وأصدرت بياناً على صفحتها الخاصة تؤكد فيه أنّها تزوجته بالفعل، لكنّها سرعان ما انفصلت عنه. وردّ عز ببيان آخر، يقول فيه إنّ زواجه من أنغام كان سراً؛ خوفاً من أن تذهب حضانة أبنائها لطليقها.
وبعد انتشار خبر زواجها السري من المخرج سامح عبد العزيز، ظهرت الممثلة والمغنية المصرية روبي عبر إنستغرام، لتؤكد الخبر بصور تجمعها به من دون الإدلاء بأي تفاصيل.
وبمجرد تسريب خبر يفيد بطلاق تامر حسني من زوجته المغربية بسمة بوسيل، امتنع تامر عن الرد تماماً على هاتفه كالآخرين، واكتفى ببيان عبر فيسبوك وتويتر، يقول فيه إنّ ما حدث بينه وبين بسمة خلافات شخصية عادية لم تصل إلى حدّ الطلاق.
ومؤخراً، مع انتشار شائعة طلاق الممثلة المصرية بسمة من زوجها الناشط السياسي الدكتور عمرو حمزاوي، امتنع الاثنان تماماً عن الرد على هواتفهما، أو حتى مجرد الرد على رسائل الـsms الهاتفيّة، لإيضاح حقيقة الطلاق أو أنّه مجرد إشاعة. فظهر الاثنان فجأة عبر تويتر ينفيان الشائعة، فقالت بسمة "أعيش حياة سعيدة ومستقرة مع زوجي وابنتي نادية". فيما كتب عمرو "نشكر الأصدقاء الذين أزعجتهم شائعة الطلاق الخائبة، لا خلافات بيننا، وحياتنا معاً مستمرة، وكذلك رعايتنا للأولاد بين برلين والقاهرة".
ففي الوقت الذي هربت فيه المطربة شيرين عبد الوهاب، من تساؤلات وسائل الإعلام عن أزمتها مع الفنان شريف منير، بعد قضية السب والقذف التي أقامها ضدها، وحصل على حكم بحبسها ستة شهور، لم ترد شيرين على أي من الاتصالات الإعلاميّة، وقامت باستعمال خدمة الهاتف التي تفيد المتصل أنّ الرقم المطلوب مقفل. كما أنّها لم ترد سوى على المقربين منها فقط من أصدقاء وعائلة. وبعد هروبها بهذا الشكل أصدرت بياناً عبر صفحتها، تعتذر فيه لشريف منير عمّا بدر منها من عصبية غير مقصودة. وأوضحت ذلك بنصّ: "أعتذر أنا المطربة شيرين عبد الوهاب عمّا بدر منّي من سوء فهم وعصبية تجاه الفنان شريف منير، وأعتذر له وللسيدة زوجته".
سار على النهج نفسه الفنان أحمد عز، الذي كان بعيداً تماماً عن وسائل التواصل الاجتماعي، قبل اندلاع أزمة إثبات النسب التي أقامتها زينة ضدّه ليعترف بأولاده. لكنّه عاد بعد هذه الحادثة ليتفاعل بشكل كبير مع جمهوره عبر صفحته الرسمية، ويسرد من خلالها ردوده وتعليقاته على القضية، خصوصاً بعد جلسات المحكمة مباشرة. وتعتبر زينة أيضاً من أكثر الفنانات المتهربات من الرد على هواتفهن، هرباً من الإدلاء بتصريح قد يحسب لغير صالحها. لذلك، كانت تكتفي بكتابة كل ما يخص القضية عبر إنستغرام.
وهو الشيء نفسه الذي فعلته المطربة المصرية أنغام التي، وبمجرد تسريب عقد زواجها السري من أحمد عز، امتنعت تماماً عن الرد على هاتفها، وأصدرت بياناً على صفحتها الخاصة تؤكد فيه أنّها تزوجته بالفعل، لكنّها سرعان ما انفصلت عنه. وردّ عز ببيان آخر، يقول فيه إنّ زواجه من أنغام كان سراً؛ خوفاً من أن تذهب حضانة أبنائها لطليقها.
وبعد انتشار خبر زواجها السري من المخرج سامح عبد العزيز، ظهرت الممثلة والمغنية المصرية روبي عبر إنستغرام، لتؤكد الخبر بصور تجمعها به من دون الإدلاء بأي تفاصيل.
وبمجرد تسريب خبر يفيد بطلاق تامر حسني من زوجته المغربية بسمة بوسيل، امتنع تامر عن الرد تماماً على هاتفه كالآخرين، واكتفى ببيان عبر فيسبوك وتويتر، يقول فيه إنّ ما حدث بينه وبين بسمة خلافات شخصية عادية لم تصل إلى حدّ الطلاق.
ومؤخراً، مع انتشار شائعة طلاق الممثلة المصرية بسمة من زوجها الناشط السياسي الدكتور عمرو حمزاوي، امتنع الاثنان تماماً عن الرد على هواتفهما، أو حتى مجرد الرد على رسائل الـsms الهاتفيّة، لإيضاح حقيقة الطلاق أو أنّه مجرد إشاعة. فظهر الاثنان فجأة عبر تويتر ينفيان الشائعة، فقالت بسمة "أعيش حياة سعيدة ومستقرة مع زوجي وابنتي نادية". فيما كتب عمرو "نشكر الأصدقاء الذين أزعجتهم شائعة الطلاق الخائبة، لا خلافات بيننا، وحياتنا معاً مستمرة، وكذلك رعايتنا للأولاد بين برلين والقاهرة".
