تامر عبد المنعم يتهم "سليم" بوقف برنامجه.. وساخرون يردّون

تامر عبد المنعم يتهم "سليم" بوقف برنامجه.. وساخرون يردّون "بالشفا يا فاشل"

11 اغسطس 2018
تلقّى المتفاعلون الخبر بسخرية وسعادة (فيسبوك)
+ الخط -
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للممثل المصري، تامر عبد المنعم، يتحدث فيه متعجباً عن وقف برنامجه على قناة العاصمة، إلى جانب وقف برنامج تامر أمين على قناة الحياة، متهماً شخصاً يدعى ياسر سليم، ينتمي إلى جهة سيادية ما، بالوقوف خلف هذا الاستبعاد.

الخبر أثار سخرية وسعادة بين روّاد مواقع التواصل الا​جتماعي، فعلّق إسماعيل النجار: "إنتم أصلا مالكوش سعر، حتى ماحصلتوش تمن الداعرة اللي بتعرض في الفتارين، اللافت للنظر بقى في الموضوع إنك بتتكلم بثقة وبتقول تصرفات صبيانيه لهذا الراجل، ولو النغمة دي اتكررت من كذا إعلامي من اللي خدوا الصابونه يبقى في وراكوا حد أكيد، إتعودنا منكم على الخسة والجبن".

وكتب قاسم دسوقي: "النظام تأكد أن أبواقه المثقوبة الفارغة لا تقوى على إقناع الشعب بوجود إنجازات ليس لها وجود، ولم تستطع جعله يصدق أن البلاد في تقدم في ظل ارتفاع الأسعار الغاشم، ويتجه النظام إلى التوقف عن انتشار البرامج السياسية، وتحويلها إلى برامج ترفيهية".

وكتب الناشط والحقوقي جمال عيد: "تم الاستغناء أو طرد المحسوب على الفن زوراً وعلى الإعلام كذباً، تامر عبد المنعم، وفي الفيديو الذي ينعى فيه حظه، يستمر في التطاول على ثورة يناير!! بعض الناس اعتادوا الانبطاح وعشقوه، ولم يعد بمقدورهم إظهار عزة النفس.. بالشفا يا فاشل".

وغرّد الصحافي محمد الجارحي: "أكتر حاجة شدتني في فيديو تامر عبد المنعم إنه مصدق نفسه قوي يا عيني رغم إن المشهد كله تمثيل في تمثيل".

وكتب هشام صاحب مدونة افتكاسات معددًا فشله المتواصل: "تامر عبد المنعم أفشل رجال مصر، فشل في التمثيل، فشل في الإنتاج، فشل في الإعداد، فشل في التقليد، فشل في التوك شو، فاشل في الفشل، وفي الآخر قعد في بيتهم".

أمينة: ياسر سليم: "تامر امين - افندم -- على بيتك.. خالد ابو بكر - افندم -- على بيتك.. تامر عبد المنعم - اوعى تقولها -- لا هي بعينها.. على بيتك تامر عبد المنعم: تعالوا يا رجالة نكشف راسنا وندعي عليه".

ومعلقاً على أحد كلماته كتب محمد إسماعيل: "آخر كلمة قالها ما كذبش فيها، فعلاً كانوا شغالين بمنتهى الرخص".

وبعد استعراض جزء من بيانه كتب عمرو الوكيل: "ما يهمنيش في الكلام ده كله إلا كلمة (مهنية)، مهنية إيه دي بقى يا سباب يا لعّان!".



المساهمون