السيسي "بالعجلة" مع طلبة "الحربية"... ومغردون: مفيش كليات تانية؟
السيسي "بالعجلة" مجدداً مع طلبة "الحربية"... ومغردون: مفيش كليات تانية ولا إيه؟
السيسي وعجلته مصدر سخرية متواصلة (تويتر)
قبيل سفره إلى النمسا للمشاركة في المنتدى الأفريقي الأوروبي، قام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بزيارة طلبة الكلية الحربية وحضور طابور الصباح على دراجته. وفي كلمته للطلبة، أفاد بأن على طلبة الكليات العسكرية أن يدرسوا جيدًا وبأمثلة عملية، كيفية هدم الدول لاكتساب هذه المعرفة، والاستعداد لمثل هذا الأمر.
وقوبلت الزيارة بسخرية واستهجان على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، فكتب محمود رشاد: "ده عادة، أومال يعني هيزور كلية الطب ولا كلية العلوم.. ولا تكنولوجيا المعلومات مثلا..!! #الكليه_الحربيه".
وعلّق الحقوقي جمال عيد: "هو السيسي كل شوية في الكلية الحربية أو كلية الشرطة؟ مفيش مرة مع كلية حقوق أو طب أو آداب أو حتى سياسة واقتصاد؟ كل فئة ليها دور في البلد، مرة كده ومرة كده، كلهم طلبة مصريين لا فضل لحربية على طب، ولا لشرطة على تربية سوى بخدمة الناس وحياتهم وحريتهم".
اقــرأ أيضاً
وعلّق سمير المصري مقترحاً: "لما انت فاضي وعمال تلفّ بالبسكلتة، وكل يوم رايح جاي بيها على الكلية الحربية، انزل بص على الناس الغلابة، بص على الأفران، بص على الأسعار المولعة، آه نسيت إن الناس دي مش تبعك #ارحل_يا_سيسي".
وسخرت نورا مرسي: "بالعجلة أو الدراجة #السيسي يزور الكلية الحربية فجر اليوم، ويلتقي بطلبة الكلية أثناء تأدية تدريباتهم الصباحية، كان محروم ركوب العجلة وهو صغير ولا إيه، طيب وفّر عربيات الحراسة طااا".
وغرد الصحافي محمد الكشكي: "السيسي زار الكلية الحربية بالعجلة في الفجر... تقلق بس لما يزور كلية الطب أو الهندسة أو العلوم والتكنولوجيا أو الزراعة.. أو .. أو .. أو غير كدا شكليات". وغرّد خرابة باقتراح آخر: "طيب ما نغير اسم مصر ونخليها دولة الجيش العربية؟ #الكليه_الحربيه".
وتساءل خالد بن الوليد: "هو السيسي بيزور الكلية الحربية بالليل ليه؟ هو عليه تار ولا خايف العيال إللي كانوا بيضربوه وهو صغير يقابلوه في الشارع، أو يضربوه وهو كبير، ولا هو زي الحرامية بيحب يتحرك في الليل علشان سُترة ويعرف يسرق براحته ولا إيه بالظبط؟".
بينما فسّر لودا سول أسباب تكرار الزيارة فكتب: "السيسي ما زال مرعوب من الجيش.. وعلى قد ما يقدر بيحاول يوجد له تواجد داخل الجيش ولو بالوهم، عملها مع صدقي صبحي ولكن شعبية صدقي أرعبته فكان لازم التخلص منه.. السيسي بيحارب شبح مجهول داخل الجيش، ميعرفش هو مين علشان يتخلص منه زي حجازي وصدقي.. #ارحل_ياسيسي #الكليه_الحربيه".
وقوبلت الزيارة بسخرية واستهجان على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، فكتب محمود رشاد: "ده عادة، أومال يعني هيزور كلية الطب ولا كلية العلوم.. ولا تكنولوجيا المعلومات مثلا..!! #الكليه_الحربيه".
وعلّق الحقوقي جمال عيد: "هو السيسي كل شوية في الكلية الحربية أو كلية الشرطة؟ مفيش مرة مع كلية حقوق أو طب أو آداب أو حتى سياسة واقتصاد؟ كل فئة ليها دور في البلد، مرة كده ومرة كده، كلهم طلبة مصريين لا فضل لحربية على طب، ولا لشرطة على تربية سوى بخدمة الناس وحياتهم وحريتهم".
وعلّق سمير المصري مقترحاً: "لما انت فاضي وعمال تلفّ بالبسكلتة، وكل يوم رايح جاي بيها على الكلية الحربية، انزل بص على الناس الغلابة، بص على الأفران، بص على الأسعار المولعة، آه نسيت إن الناس دي مش تبعك #ارحل_يا_سيسي".
وسخرت نورا مرسي: "بالعجلة أو الدراجة #السيسي يزور الكلية الحربية فجر اليوم، ويلتقي بطلبة الكلية أثناء تأدية تدريباتهم الصباحية، كان محروم ركوب العجلة وهو صغير ولا إيه، طيب وفّر عربيات الحراسة طااا".
وغرد الصحافي محمد الكشكي: "السيسي زار الكلية الحربية بالعجلة في الفجر... تقلق بس لما يزور كلية الطب أو الهندسة أو العلوم والتكنولوجيا أو الزراعة.. أو .. أو .. أو غير كدا شكليات". وغرّد خرابة باقتراح آخر: "طيب ما نغير اسم مصر ونخليها دولة الجيش العربية؟ #الكليه_الحربيه".
وتساءل خالد بن الوليد: "هو السيسي بيزور الكلية الحربية بالليل ليه؟ هو عليه تار ولا خايف العيال إللي كانوا بيضربوه وهو صغير يقابلوه في الشارع، أو يضربوه وهو كبير، ولا هو زي الحرامية بيحب يتحرك في الليل علشان سُترة ويعرف يسرق براحته ولا إيه بالظبط؟".
بينما فسّر لودا سول أسباب تكرار الزيارة فكتب: "السيسي ما زال مرعوب من الجيش.. وعلى قد ما يقدر بيحاول يوجد له تواجد داخل الجيش ولو بالوهم، عملها مع صدقي صبحي ولكن شعبية صدقي أرعبته فكان لازم التخلص منه.. السيسي بيحارب شبح مجهول داخل الجيش، ميعرفش هو مين علشان يتخلص منه زي حجازي وصدقي.. #ارحل_ياسيسي #الكليه_الحربيه".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
