2018... هل هو عام عودة التلفاز إلى الصدارة؟

ألعاب الفيديو

اتجهت الشركات إلى تطوير شاشات متوافقة أكثر مع ألعاب الفيديو، شاشات عملاقة مع مميزات تستجيب لمتطلبات لاعبي الفيديو ذوي المعايير العالية، على رأسها جهاز BFGD من "نيفيديا" الذي يجمع بين مواصفات الألعاب وإيجابيات شاشة التلفزيون 

شاشات تحتل الجدار

سعت "سامسونغ" إلى تحقيق حلم المستهلكين بتطبيق ما يرونه في سينما ودراما الخيال العلمي ونقله إلى الواقع، وكان آخر مساعيها شاشة بالغة الضخامة بحجم 146 بوصة تغطي الجدار، ويمكن تقسيم مكوناتها وإعادة تجميعها كما يحب المستخدم.

شاشات قابلة للطي

أخرجت "إل جي" للوجود شاشة عملاقة تلبي رغبات المستخدم في الإبهار والمساحة، لكنها في نفس الوقت تستجيب لحاجيات الحفاظ على المساحة، إذ ما يميز هذا الجهاز هو كونه قابلاً للطي، ما يعني تجربة جديدة جذابة تشجع على شرائه.

"أندرويد تي في"

لم تنجح خدمة "أندرويد تي في" من "غوغل" في إقناع كثير من أجهزة التلفزيون، إلا أن سنة 2018 عرفت قفزة في عدد الأجهزة المنضَمَّة إلى هذه الميزة، خصوصاً مع إضافة المساعِدات الآلية التي تعتبر أولى الخطوات نحو مستقبل إنترنت الأشياء.

الكشّاف عالي الدقة 

مهما تطورت الأجهزة تبقى لشاشات السينما سحرها، لذا استغلت شركات مثل "إل جي" هذه الرغبة من أجل طرح جهاز كشّاف يعرض الصورة على الجدار بدقة 4 كي، للاستمتاع بالأفلام بمقاييس عملاقة. 

شاشات 4 كي أرخص

يقدم معارضو الشاشات بدقة 4 كي مبررين عدم اقتنائها، الأول أن العين البشرية لا تميز أصلاً بين جهاز بدقة 1080 بكسلاً وآخر بدقة 4 آلاف، والثاني أنها أجهزة غالية السعر، ويبدو أن المبرر الثاني إلى زوال مع ظهور أجهزة 4 كي أرخص هذه السنة، على رأسها جهاز من "وستنغهاوس" لا يتعدى سعره 350 دولاراً.

 
(العربي الجديد)