الخبز الرقميّ: التكنولوجيا للتسلية أيضاً
خبر عليه تصاميم (موقع الشركة)
عادة ما تركز الابتكارات التكنولوجية الحديثة على القيمة المضافة والفائدة التي تعود على المستخدم. ولكن من قال إن المرح ليس مهماً في هذه الابتكارات؟ كان هذا شعار شركة toasteroid والذي دفعها لتصنيع أول toaster للخبز يمكنك من الطباعة والرسم عليه.
تقوم فكرة توستيرويد على استخدام تقنية دقيقة في التسخين للتأثير على درجة حرارة كل قطعة من الخبز حتى يمكن من طباعة الرسم الموجود على التطبيق الخاص بالتوستر على هاتفك الذكي. التطبيق يسمح لك باستخدام مجموعة منتقاة من الرسوم المتوافرة بذاكرته أو يمكنك ان ترسم بنفسك ما ترغب في طباعته على شريحتك.
كما يسمح لك البرنامج بطباعة بعض المعلومات الحالية، مثلا يمكنك ان تجعله يقوم بطباعة درجات الحرارة المتوقعة اليوم على شريحة خبزك.
وألطف خواص الجهاز انه يمكنك من أرسال Toastage، أو رسالة لا يمكن قراءتها الا على شريحة الخبز التي تقوم بتحميصها.
الجهاز تم تمويله جماعياً عن طريق موقع التمويل الجماعي الشهير Kickstarter واستطاع جمع حوالي 200 الف دولار أميركي حتى الآن. يمكنك شراء الجهاز بحوالي 60 دولارا من موقع الشركة الرسمي وشحنه لأي مكان بالعالم. ولعلّ نجاح هذا "التوستر" بدأ يسلط الضوء على أهمية التسلية الخفيفة والمبتكرة في عالم التكنولوجيا، بعدما بات كل التركيز من قبل الشركات على التطوير الأكثر "جدية" للخدمات.
اقــرأ أيضاً
تقوم فكرة توستيرويد على استخدام تقنية دقيقة في التسخين للتأثير على درجة حرارة كل قطعة من الخبز حتى يمكن من طباعة الرسم الموجود على التطبيق الخاص بالتوستر على هاتفك الذكي. التطبيق يسمح لك باستخدام مجموعة منتقاة من الرسوم المتوافرة بذاكرته أو يمكنك ان ترسم بنفسك ما ترغب في طباعته على شريحتك.
كما يسمح لك البرنامج بطباعة بعض المعلومات الحالية، مثلا يمكنك ان تجعله يقوم بطباعة درجات الحرارة المتوقعة اليوم على شريحة خبزك.
وألطف خواص الجهاز انه يمكنك من أرسال Toastage، أو رسالة لا يمكن قراءتها الا على شريحة الخبز التي تقوم بتحميصها.
الجهاز تم تمويله جماعياً عن طريق موقع التمويل الجماعي الشهير Kickstarter واستطاع جمع حوالي 200 الف دولار أميركي حتى الآن. يمكنك شراء الجهاز بحوالي 60 دولارا من موقع الشركة الرسمي وشحنه لأي مكان بالعالم. ولعلّ نجاح هذا "التوستر" بدأ يسلط الضوء على أهمية التسلية الخفيفة والمبتكرة في عالم التكنولوجيا، بعدما بات كل التركيز من قبل الشركات على التطوير الأكثر "جدية" للخدمات.
