#كفلسطيني_أقول .. تغريدة من الأراضي المحتلة وعنها

#كفلسطيني_أقول .. تغريدة من الأراضي المحتلة وعنها

17 أكتوبر 2016
تغريد عن فلسطين ومنها (تويتر)
+ الخط -

مع انطلاق وسم #كفلسطيني_أقول على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، فتح الفلسطينيون قلوبهم قبل عقولهم ليكتبوا عن فلسطين ووطنيتهم، وليرووا للأجيال المقبلة تاريخاً حاول كثيرون طمسه. وركز المغردون على "تويتر" بشكل خاص على الواقع الفلسطيني، وعن التطبيع والخيانة وعن مواقف الشعوب العربية تجاههم.

ولم يقتصر الوسم على تغريدات وكتابات الفلسطينيين، إذ شارك جزائريون ومغاربة فيه، كاتبين عن أحلامهم وطموحاتهم، وآمالهم تجاه فلسطين وأهلها.

عبر "تويتر"، كتب غيفارا يقول "كفلسطيني_اقول نحن لسنا بحاجه اعترافات من أحد في أرضنا ولا مقدساتنا نحن أصحاب حق وقضية وتاريخ وشهداء تشهد لنا".

وعلّق خالد الفتياني "كفلسطيني_اقول ولأننا تحت احتلال وحصار فنحن لا نقف مع الأنظمة ودورها في تجهيل الإنسان العربي ودورها في خدمة مشاريع الدول الكبرى والصغرى".

أما محمود الزنط فكتب عن فلسطين كلها، من البحر إلى النهر، وتعهد بأن ينقل لأولاده كل ما تعلّمه، وقال في تغريدته "#كفلسطيني_اقول  ولا مرة راح ننسا علمنا ونشيدنا وفلسطين الحرة من راس الناقورة حتى رفح وولادي كمان".

وعن المخيمات التي تهجر إليها الفلسطينيون في الداخل والخارج، كتبت بيسان القاتوني "#كفلسطيني_اقول المخيمات اصل الحكاية، والمخيم لم يكن يوميا بمساحته الجغرافية بقدر ما كان بحجم قضيتنا".

أما محمد يحيى، من غزة كتب، "#كفسلطيني_اقول الخزي والعار لكل من تآمر على قضيتنا ولكل من ساهم في تشويه طهارة ونقاء الصورة المشرفة لجهادنا ونضالنا وصمودنا في وجه الصهاينة".



وكتب أحمد أيمن "#كفسلطيني_اقول والله لو أُخرجنا من الأرض وما لدينا، ولو كتب الفراق علينا، لنعود يومًا لنقنُص كل مغتصب ولو طال الزمن فينا".


وعبر "فيسبوك"، كان نشاط الوسم أقل تفاعلاً من "تويتر"، وكتبت أماني الورد "قل لفلسطين الحبيبة .. كتبت عليّ الأقدار ألا أملك في ثراك شبرا .. فهل يكتب لي في غيب الأقدار أن أملك في ثراك قبرا #كفسلطيني_اقول".








دلالات

المساهمون