اجتماع حاسم بين لاعبي المنتخب المغربي وفوزي لقجع
في بداية هذا اللقاء، الذي جاء بعد مباراة الأسود أمام منتخب إيران في الجولة الأولى عن المجموعة الثانية من نهائيات كأس العالم "فيفا" بالأراضي الروسية؛ أكد فوزي لقجع أن المغاربة فخورون بما حققه المنتخب؛ فالهدف كان هو تحقيق التأهل إلى هذا العرس الكروي والوجود بين 32 منتخبا مشاركا بعد 20 سنة من الغياب.
وأشار رئيس الاتحاد المغربي، إلى أن حضور الآلاف من مشجعي المنتخب إلى روسيا، هو بمثابة حافز للعناصر المغربية لتحقيق الأفضل وتجاوز نتيجة الخسارة ضد إيران، كما حثهم على العمل من أجل منح الجمهور لحظات من السعادة والفرح.
وفي السياق ذاته، ذكّر فوزي لقجع مكونات بعثة المنتخب المغربي بأن الشعب المغربي، فخور بالمشاركة في كأس العالم بروسيا، كما افتخر دائما بمشاركاتنا السابقة والأجيال التي رفعت العلم المغربي كإنجاز جيل 1986 والذي فاز آنذاك على منتخب البرتغال، وجيل 1998 والذي رغم هزيمته أمام منتخب البرازيل إلا أنه بصم الذاكرة الكروية بحضور نجوم كبار من بينهم مساعد المدرب حاليا مصطفى حجي.
ومن خلال هذا اللقاء، شدد رئيس الاتحاد، على أن الجميع كان يعي مدى قوة المنتخبات التي سيواجهها الأسود في هذا المحفل العالمي، وأن خسارة مباراة واحدة لا تعني أن المغرب قد خسر المعركة.
وفي ختام كلمته، أكد فوزي لقجع ضرورة الحفاظ على روح المجموعة، والإيمان بقدرة المنتخب المغربي على تحقيق الأفضل في هذه المنافسات.
وأشار رئيس الاتحاد المغربي، إلى أن حضور الآلاف من مشجعي المنتخب إلى روسيا، هو بمثابة حافز للعناصر المغربية لتحقيق الأفضل وتجاوز نتيجة الخسارة ضد إيران، كما حثهم على العمل من أجل منح الجمهور لحظات من السعادة والفرح.
وفي السياق ذاته، ذكّر فوزي لقجع مكونات بعثة المنتخب المغربي بأن الشعب المغربي، فخور بالمشاركة في كأس العالم بروسيا، كما افتخر دائما بمشاركاتنا السابقة والأجيال التي رفعت العلم المغربي كإنجاز جيل 1986 والذي فاز آنذاك على منتخب البرتغال، وجيل 1998 والذي رغم هزيمته أمام منتخب البرازيل إلا أنه بصم الذاكرة الكروية بحضور نجوم كبار من بينهم مساعد المدرب حاليا مصطفى حجي.
ومن خلال هذا اللقاء، شدد رئيس الاتحاد، على أن الجميع كان يعي مدى قوة المنتخبات التي سيواجهها الأسود في هذا المحفل العالمي، وأن خسارة مباراة واحدة لا تعني أن المغرب قد خسر المعركة.
وفي ختام كلمته، أكد فوزي لقجع ضرورة الحفاظ على روح المجموعة، والإيمان بقدرة المنتخب المغربي على تحقيق الأفضل في هذه المنافسات.
