الأردن: 14 إصابة جديدة بفيروس كورونا
زحام في أسواق الأردن (خليل مزرعاوي/فرانس برس)
أعلن وزير الصحة الأردني، سعد جابر، تسجيل 14 إصابة جديدة بفيروس كورونا، اليوم الثلاثاء، 3 إصابات في محافظة الزرقاء، و3 من الطلبة الخاضعين للحجر في منطقة البحر الميّت، و5 من مخالطي سائق مصاب، و3 من سائقي الشاحنات.
وأوضح جابر في إيجاز صحافي، أن إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في المملكة وصل إلى 576، ولم تسجل أية حالات تعاف اليوم، ليبقى مجموع المتعافين 390، وهناك 122 مصابا قيد العلاج.
من جانبه، كشف وزير الدولة لشؤون الإعلام، أمجد العضايلة، أن أول أيام عيد الفطر سيطبق فيه حظر شامل، يشبه ما يتمّ تطبيقه كلّ يوم جمعة، مع السماح للأشخاص بالخروج سيراً على الأقدام فقط، كما لن يسمح للقطاعات التجاريّة بالعمل.
وأشار إلى أن العودة إلى العمل في القطاع العام ستكون في 26 مايو/آيار الحالي، ويستثنى منها الموظفون الذين يمتلكون سجلا مرضيا، أو مناعة ضعيفة، والموظفات المرضعات، والموظفون المخالطون لمصابين سابقين، أو القادمون من مناطق ينتشر فيها الوباء، أو حال وجود أطفال لا يمكن توفير رعاية لهم، أو حال عدم وجود وسائل نقل.
وأوضح العضايلة أن الحكومة ستعتمد التدرج في التحاق الموظفين بمواقع العمل، مع مراعاة النسب التي يحددها الوزير المختص، وفي ضوء القرارات الصادرة بحسب الوضع الوبائي وتطوراته، مع الالتزام بتعليمات وزارة الصحة، ومنها ارتداء الكمامات والقفازات، والتباعد الاجتماعي، والحد من الاجتماعات، واقتصارها على الحد الأدنى الضروري، والاستعاضة عن الأوراق بوسائل التواصل الإلكتروني.
اقــرأ أيضاً
كما أكد على تحديد أوقات مراجعة المراجعين، والحد من دخولهم للمكاتب الداخلية، والحد من التبادل النقدي، وتفعيل المحافظ الإلكترونية والدفع الإلكتروني، وتفعيل فحوص درجات الحرارة، والتعقيم المستمر للمكاتب، فضلا عن تفعيل العمل المرن للموظفين غير القادرين على القدوم إلى مقر العمل، مشيرا إلى أنه سيتم توفير موظفين لتنظيم الدور في المؤسسات الخدمية.
من جانبه، كشف وزير الدولة لشؤون الإعلام، أمجد العضايلة، أن أول أيام عيد الفطر سيطبق فيه حظر شامل، يشبه ما يتمّ تطبيقه كلّ يوم جمعة، مع السماح للأشخاص بالخروج سيراً على الأقدام فقط، كما لن يسمح للقطاعات التجاريّة بالعمل.
وأشار إلى أن العودة إلى العمل في القطاع العام ستكون في 26 مايو/آيار الحالي، ويستثنى منها الموظفون الذين يمتلكون سجلا مرضيا، أو مناعة ضعيفة، والموظفات المرضعات، والموظفون المخالطون لمصابين سابقين، أو القادمون من مناطق ينتشر فيها الوباء، أو حال وجود أطفال لا يمكن توفير رعاية لهم، أو حال عدم وجود وسائل نقل.
وأوضح العضايلة أن الحكومة ستعتمد التدرج في التحاق الموظفين بمواقع العمل، مع مراعاة النسب التي يحددها الوزير المختص، وفي ضوء القرارات الصادرة بحسب الوضع الوبائي وتطوراته، مع الالتزام بتعليمات وزارة الصحة، ومنها ارتداء الكمامات والقفازات، والتباعد الاجتماعي، والحد من الاجتماعات، واقتصارها على الحد الأدنى الضروري، والاستعاضة عن الأوراق بوسائل التواصل الإلكتروني.
