توقف المحطة الوحيدة لإنتاج الكهرباء في غزة عن العمل
انقطاع الكهرباء يفاقم الأزمة الإنسانية في غزة (محمد الحجار)
أعلنت سلطة الطاقة في قطاع غزة، اليوم الخميس، توقف محطة توليد الكهرباء الوحيدة عن العمل نظرًا لعدم توريد أي كميات جديدة من السولار المصري إلى القطاع.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مدير العلاقات العامة والإعلام في شركة توزيع الكهرباء، محمد ثابت، قوله إن إجمالي الطاقة المتوفرة حاليًا لا يتجاوز 70 ميغاواط جميعها ترد عبر الخطوط الإسرائيلية التي وصل حجم التقليص فيها إلى 55 ميغاواط.
وأضاف ثابت أن المحطة متوقفة عن العمل، بالإضافة إلى تعطل جميع الخطوط المصرية بشكل كامل منذ أكثر من أسبوع في ظل وعود مصرية بإصلاحها وإعادتها للعمل خلال الفترة المقبلة، مشيرًا إلى أنه لا يوجد جدول محدد لساعات وصل وفصل التيار الكهربائي.
وبحسب سلطة الطاقة، فإن القطاع المحاصر إسرائيليًا للعام الحادي عشر على التوالي يحتاج لأكثر من 550 ميغاواط، خصوصًا في فصل الصيف نظرًا لزيادة الاستهلاك اليومي.
في الوقت الذي شهدت الآونة الأخيرة انهيارًا حادًا في كميات الطاقة الواردة لغزة، وذلك بعد تقليص الاحتلال كميات كهرباء القطاع بسبب وقف السلطة الفلسطينية دفع ثمن الفاتورة من أموال المقاصة.
وتشهد مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما فيسبوك، حالة من الغضب والسخط الشديد من مئات النشطاء الفلسطينيين في القطاع نتيجة عجز السلطات الحكومية في غزة عن وضع حد لهذه الأزمة المتفاقمة منذ تعرض محطة التوليد للقصف الإسرائيلي صيف عام 2006 في أعقاب أسر المقاومة الفلسطينية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مدير العلاقات العامة والإعلام في شركة توزيع الكهرباء، محمد ثابت، قوله إن إجمالي الطاقة المتوفرة حاليًا لا يتجاوز 70 ميغاواط جميعها ترد عبر الخطوط الإسرائيلية التي وصل حجم التقليص فيها إلى 55 ميغاواط.
وأضاف ثابت أن المحطة متوقفة عن العمل، بالإضافة إلى تعطل جميع الخطوط المصرية بشكل كامل منذ أكثر من أسبوع في ظل وعود مصرية بإصلاحها وإعادتها للعمل خلال الفترة المقبلة، مشيرًا إلى أنه لا يوجد جدول محدد لساعات وصل وفصل التيار الكهربائي.
وبحسب سلطة الطاقة، فإن القطاع المحاصر إسرائيليًا للعام الحادي عشر على التوالي يحتاج لأكثر من 550 ميغاواط، خصوصًا في فصل الصيف نظرًا لزيادة الاستهلاك اليومي.
في الوقت الذي شهدت الآونة الأخيرة انهيارًا حادًا في كميات الطاقة الواردة لغزة، وذلك بعد تقليص الاحتلال كميات كهرباء القطاع بسبب وقف السلطة الفلسطينية دفع ثمن الفاتورة من أموال المقاصة.
وتشهد مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما فيسبوك، حالة من الغضب والسخط الشديد من مئات النشطاء الفلسطينيين في القطاع نتيجة عجز السلطات الحكومية في غزة عن وضع حد لهذه الأزمة المتفاقمة منذ تعرض محطة التوليد للقصف الإسرائيلي صيف عام 2006 في أعقاب أسر المقاومة الفلسطينية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
