مفاجأة.. ليفربول يضع بنداً غريباً في عقد يورغن كلوب
مدرب ليفربول يورغن كلوب (Getty)
استطاع نادي ليفربول الإنكليزي إبعاد مدربه الألماني، يورغن كلوب، عن أعين الأندية الأوروبية الكبيرة، وذلك بعدما جدّد عقده في شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي لست سنوات جديدة، حيث سيستمر حتى عام 2024.
ووفقًا لتقارير إعلامية بريطانية، فإن نادي ليفربول قد وافق على شروط يورغن كلوب (52 عامًا) خلال المفاوضات التي جرت بين الطرفين في العام الماضي، ومن بينها إدراج بندٍ في عقده، يساعده في العودة إلى بلده مجددًا في حال أراد تغيير الأجواء بعيدًا عن ملعب "أنفيلد"، خصوصًا أنه كان قد ارتبط في وقت سابق بتدريب بايرن ميونيخ ومنتخب "المانشافت".
وذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية أن البند الجديد في عقد المدير الفني السابق لنادي بوروسيا دورتموند، يتضمن منح مسؤولي ليفربول الحرية الكاملة لكلوب من أجل اتخاذ القرارات التي تخص مستقبله، سواء بالبقاء مع "الريدز" أو العودة إلى ألمانيا في أي وقت قبل نهاية عقده.
اقــرأ أيضاً
وأضافت بأنه من غير المعتاد أن يقرر أي مدير فني في العالم مستقبله بشكل خاص دون الرجوع إلى ناديه، غير أن ليفربول فعل ذلك كنوع من التقدير للمدرب الألماني الذي أعاد الفريق إلى منصات التتويج من جهة، ومن جهة أخرى على أن يركز جهوده في وظيفته وإزالة أي توتر في المستقبل القريب أو البعيد.
ونجح كلوب في قيادة "الريدز" إلى التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا بعد غياب دام منذ 2005، كما نال لقب كأس السوبر الأوروبي ومونديال الأندية، فيما يتصدر ليفربول ترتيب الدوري الممتاز الغائب عن خزائن الفريق منذ 1990، وبفارق 22 نقطة عن مانشستر سيتي الوصيف وذلك قبل ختام المنافسة بـ13 أسبوعًا.
ووفقًا لتقارير إعلامية بريطانية، فإن نادي ليفربول قد وافق على شروط يورغن كلوب (52 عامًا) خلال المفاوضات التي جرت بين الطرفين في العام الماضي، ومن بينها إدراج بندٍ في عقده، يساعده في العودة إلى بلده مجددًا في حال أراد تغيير الأجواء بعيدًا عن ملعب "أنفيلد"، خصوصًا أنه كان قد ارتبط في وقت سابق بتدريب بايرن ميونيخ ومنتخب "المانشافت".
وذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية أن البند الجديد في عقد المدير الفني السابق لنادي بوروسيا دورتموند، يتضمن منح مسؤولي ليفربول الحرية الكاملة لكلوب من أجل اتخاذ القرارات التي تخص مستقبله، سواء بالبقاء مع "الريدز" أو العودة إلى ألمانيا في أي وقت قبل نهاية عقده.
وأضافت بأنه من غير المعتاد أن يقرر أي مدير فني في العالم مستقبله بشكل خاص دون الرجوع إلى ناديه، غير أن ليفربول فعل ذلك كنوع من التقدير للمدرب الألماني الذي أعاد الفريق إلى منصات التتويج من جهة، ومن جهة أخرى على أن يركز جهوده في وظيفته وإزالة أي توتر في المستقبل القريب أو البعيد.
ونجح كلوب في قيادة "الريدز" إلى التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا بعد غياب دام منذ 2005، كما نال لقب كأس السوبر الأوروبي ومونديال الأندية، فيما يتصدر ليفربول ترتيب الدوري الممتاز الغائب عن خزائن الفريق منذ 1990، وبفارق 22 نقطة عن مانشستر سيتي الوصيف وذلك قبل ختام المنافسة بـ13 أسبوعًا.
