قمة مرتقبة في كلاسيكو قطر بين السد والريان
قمة مثيرة بين السد والريان (Getty)
تشهد منافسات دوري نجوم قطر قمة من العيار الثقيل والتي ستجمع الغريمين التقليديين السد والريان في "كلاسيكو" قطر، المُرتقب اليوم الخميس، ضمن منافسات الأسبوع السادس عشر للمسابقة وفي اللقاء الذي يحتضنه استاد جاسم بن حمد، معقل نادي السد.
وتكمن أهمية القمة المثيرة في ظل سعي صاحب الأرض، السد، لمواصلة مطاردة المتصدر، الدحيل، الذي يملك 39 نقطة، بفارق نقطتين عن السد، 37 في المركز الثاني، فيما جمع الريان صاحب المركز الثالث 35 نقطة، ما يعني أن القمة بين الفريقين ستكون على صفيح ساخن.
وستكون المواجهة فرصة لمشاهدة صراع أبرز النجوم في المسابقة، على غرار المنافسة نفسها بين المدربين لاودروب مدرب الريان، وفيريرا مدرب السد، إذ يملك السد القائد المخضرم تشافي هيرنانديز مايسترو الوسط، وبوغرطة حمرون وحسن الهيدوس والنجم بغداد بونجاح.
ويتكئ الريان على قدرات نجومه أيضا، مثل سيبستيان سوريا وعبدالرزاق حمدالله وتاباتا ومايونجين كو ومحسن متولي وأحمد عبدالمقصود، في سبيل كسب المعركة المثيرة بين الفريقين.
وستتجسد أهمية المباراة باعتبار أن الفريقين يملكان طموح الفوز، ولا سيما أن المنافسة تشتد أكثر في الجولات الأخيرة مع وضوح أهدافهما، وهذا ما جعل حالة الاستنفار قائمة في قلعتي "الرهيب والزعيم" من خلال تهيئة كل الأجواء الفنية والنفسية والبدنية للمهمة المرتقبة.
(العربي الجديد)
وتكمن أهمية القمة المثيرة في ظل سعي صاحب الأرض، السد، لمواصلة مطاردة المتصدر، الدحيل، الذي يملك 39 نقطة، بفارق نقطتين عن السد، 37 في المركز الثاني، فيما جمع الريان صاحب المركز الثالث 35 نقطة، ما يعني أن القمة بين الفريقين ستكون على صفيح ساخن.
وستكون المواجهة فرصة لمشاهدة صراع أبرز النجوم في المسابقة، على غرار المنافسة نفسها بين المدربين لاودروب مدرب الريان، وفيريرا مدرب السد، إذ يملك السد القائد المخضرم تشافي هيرنانديز مايسترو الوسط، وبوغرطة حمرون وحسن الهيدوس والنجم بغداد بونجاح.
ويتكئ الريان على قدرات نجومه أيضا، مثل سيبستيان سوريا وعبدالرزاق حمدالله وتاباتا ومايونجين كو ومحسن متولي وأحمد عبدالمقصود، في سبيل كسب المعركة المثيرة بين الفريقين.
وستتجسد أهمية المباراة باعتبار أن الفريقين يملكان طموح الفوز، ولا سيما أن المنافسة تشتد أكثر في الجولات الأخيرة مع وضوح أهدافهما، وهذا ما جعل حالة الاستنفار قائمة في قلعتي "الرهيب والزعيم" من خلال تهيئة كل الأجواء الفنية والنفسية والبدنية للمهمة المرتقبة.
(العربي الجديد)
