الدوري الأوروبي..مانشسر يونايتد يعود من الأراضي الإسبانية بفوزٍ ثمين
الدوري الأوروبي..مانشسر يونايتد يعود من الأراضي الإسبانية بفوزٍ ثمين
مانشستر يونايتد يسعى لتحقيق اللقب (Getty)
عاد نادي مانشستر يونايتد بفوزٍ ثمين من الأراضي الإسبانية، حين هزم نادي سيلتا فيغو على ملعبه "بالايدوس" في ذهاب نصف نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم، وذلك بهدف من دون مقابل سجله اللاعب الإنكليزي ماركوس راشفورد.
تعادل وتألق الحارس
دخل نادي مانشستر يونايتد اللقاء وعينه على تحقيق الفوز خارج أرضية ميدانه، فنجح في السيطرة على الكرة، وشكل خطورة كبيرة على مرمى أصحاب الدار، ولكن الفرصة الأولى في اللقاء كانت من جانب اللاعب دانيل فاس الذي تلقى كرة عرضية من زميله نيمانيا رادوجا ليلعبها برأسه وتمرّ بسلامٍ على كتيبة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو.
رغم ذلك بسط الشياطين الحمر سيطرته بشكل كبير، فكان ماركوس راشفورد قريباً من افتتاح باب التسجيل، حين سدد من خارج منطقة الجزاء، لكن الحارس سرجيو ألفاريز كان الموعد حين انقض على الكرة وخلصها ببراعة إلى ضربة ركنية، ليعود الفريق ويضيع أكثر من هجمة بفضل تألق حامي عرين سيلتا، الذي خلص انفرادية الأرميني هنريك مخيتارايان في الدقيقة 35، وتسديدة من داخل المنطقة في الدقيقة 38 من قبل اللاعب خيسيه لينغارد.
راشفورد يكسر الصمود
في الشوط الثاني حاول سيلتا فيغو مباغتة الشياطين الحمر وتحديداً في الدقيقة 52، حين لعب دييغو أسباس كرة رأسية مرّت بجوار الحارس الأرجنتيني، سرجيو روميرو، ليعود بيونيس يستو لمحاولة خلق خطورة على مرمى يونايتد، لكن الأمور بقيت على حالها، مع العلم أن الزوار كانوا يمتلكون الكرة بشكل أكبر.
وفي الدقيقة 67 من عمر المباراة استطاع صاحب الـ19 عاماً، الإنكليزي ماركوس راشفورد أن يفتتح باب التسجيل من ضربة حرة فشل الحارس في التصدي لها بسبب قوتها، ليجري على إثر ذلك مورينيو بعض التبديلات من أجل المحافظة على النتيجة التي تبدو جيدة في الذهاب على الرغم من أن الفريق كان قادراً على تسجيل هدف ثانٍ، إلا أنه افتقد بشكل كبير للنجاعة الهجومية أمام المرمى، والتي كان يقدمها في العادة السويدي زلاتان إبراهيموفيتيش، والذي تعرض لإصابة في الرباط الصليبي في ربع نهائي المسابقة الأوروبية.
اقــرأ أيضاً
تعادل وتألق الحارس
دخل نادي مانشستر يونايتد اللقاء وعينه على تحقيق الفوز خارج أرضية ميدانه، فنجح في السيطرة على الكرة، وشكل خطورة كبيرة على مرمى أصحاب الدار، ولكن الفرصة الأولى في اللقاء كانت من جانب اللاعب دانيل فاس الذي تلقى كرة عرضية من زميله نيمانيا رادوجا ليلعبها برأسه وتمرّ بسلامٍ على كتيبة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو.
رغم ذلك بسط الشياطين الحمر سيطرته بشكل كبير، فكان ماركوس راشفورد قريباً من افتتاح باب التسجيل، حين سدد من خارج منطقة الجزاء، لكن الحارس سرجيو ألفاريز كان الموعد حين انقض على الكرة وخلصها ببراعة إلى ضربة ركنية، ليعود الفريق ويضيع أكثر من هجمة بفضل تألق حامي عرين سيلتا، الذي خلص انفرادية الأرميني هنريك مخيتارايان في الدقيقة 35، وتسديدة من داخل المنطقة في الدقيقة 38 من قبل اللاعب خيسيه لينغارد.
راشفورد يكسر الصمود
في الشوط الثاني حاول سيلتا فيغو مباغتة الشياطين الحمر وتحديداً في الدقيقة 52، حين لعب دييغو أسباس كرة رأسية مرّت بجوار الحارس الأرجنتيني، سرجيو روميرو، ليعود بيونيس يستو لمحاولة خلق خطورة على مرمى يونايتد، لكن الأمور بقيت على حالها، مع العلم أن الزوار كانوا يمتلكون الكرة بشكل أكبر.
وفي الدقيقة 67 من عمر المباراة استطاع صاحب الـ19 عاماً، الإنكليزي ماركوس راشفورد أن يفتتح باب التسجيل من ضربة حرة فشل الحارس في التصدي لها بسبب قوتها، ليجري على إثر ذلك مورينيو بعض التبديلات من أجل المحافظة على النتيجة التي تبدو جيدة في الذهاب على الرغم من أن الفريق كان قادراً على تسجيل هدف ثانٍ، إلا أنه افتقد بشكل كبير للنجاعة الهجومية أمام المرمى، والتي كان يقدمها في العادة السويدي زلاتان إبراهيموفيتيش، والذي تعرض لإصابة في الرباط الصليبي في ربع نهائي المسابقة الأوروبية.
