صحيفة فرنسية: "معجزة" من قطر لإنقاذ نيمار من الإصابة
نيمار وترقب حول عودته لصفوف الفريق (Getty)
يترقب عشاق باريس سان جيرمان الفرنسي الوضع الصحي لنجم الفريق المفضل، البرازيلي نيمار دا سيلفا، والذي تعرض لإصابة جديدة خلال المباراة التي فاز بها فريقه على ستراسبورغ 2-0 في دور الـ32 من كأس فرنسا مؤخرا.
وأصيب نيمار قبل أسابيع قليلة من الموقعة المرتقبة في ثمن نهائي دوري الأبطال الأوروبي أمام مانشستر يونايتد الإنكليزي والمقررة في 12 فبراير/شباط المقبل في "أولد ترافورد"، وتحديدا بنفس الإصابة التي كان يعاني منها في مشط القدم اليمنى والتي كانت قد أبعدته عن الملاعب خلال المرحلة النهائية من الموسم الماضي، حسبما أعلن نادي العاصمة الفرنسية الذي لم يستبعد إمكانية خضوع اللاعب لعملية جراحية مرة أخرى ما أثار قلق النادي الباريسي وجماهيره.
وكان النادي الفرنسي قد نشر بيانا بعد إصابة نيمار أشار فيه إلى أن "الفحوصات الأولية كشفت عن تجدد الإصابة المؤلمة التي تعرض لها في وجه مشط القدم اليمنى" وأن العلاج "سيعتمد على تطور حالة اللاعب خلال الأيام المقبلة، مقرا بأنه "سينبغي دراسة الخيارات العلاجية الممكنة كافة".
اقــرأ أيضاً
وتبدو الآمال كبيرة في استعادة النجم البرازيلي سريعا وبشكل "إعجازي" بحسب تقارير صحافية فرنسية أكدت أن نيمار قد يشارك بالفعل في موقعة "أولد ترافورد" المثيرة، وذلك وفقا لما نشرته صحيفة "لو باريزيان".
وقرر النادي الباريسي وضع كافة الإجراءات من أجل إنقاذ نيمار والعمل على سرعة شفائه وعودته للفريق، إذ نقل موقع "فوت 01" الفرنسي عن الصحيفة تحت عنوان "باريس سان جيرمان: معجزة من قطر لإنقاذ نيمار؟" بأن الطبيب حكيم الجلبي، نائب مدير مستشفى "أسبيتار" في العاصمة القطرية الدوحة، والطبيب السابق لنادي باريس سان جيرمان يشرف على الاجتماعات التنسيقية بين الطرفين النادي والمستشفى الطبي وتم منح الطاقم الطبي مدة بلغت أربعاً وعشرين ساعة لاعتماد العلاج الملائم للنجم البرازيلي وتسريع شفائه.
ويواصل الطبيب والنادي دراسة حالة نيمار سريعا، وجرت الاستعانة بآراء عدد من أخصائيي العظام، من أجل اتخاذ قرار جماعي مع الطاقم الطبي للنجم البرازيلي على غرار الدكتور رودريغو لازمار طبيب منتخب السامبا، والذي أشرف على علاج نيمار من إصابته قبل مونديال روسيا 2018 بحسب "لو باريزيان".
وشكلت إصابة نيمار خلية عمل نشطة في نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وبهدف واضح يتمثل باستعادة جهود النجم ليكون قادرا على المشاركة في الموقعة القوية ضد "الشياطين الحمر" في دوري أبطال أوروبا.
ويأتي تجدد إصابة نيمار عقب مرور نحو عام على الإصابة الأولى التي تعرض لها في الموضع نفسه، في فبراير/شباط الماضي، والتي كانت قد أجبرته على الخضوع لجراحة أبعدته عن الملاعب حتى مونديال روسيا 2018.
وأصيب نيمار قبل أسابيع قليلة من الموقعة المرتقبة في ثمن نهائي دوري الأبطال الأوروبي أمام مانشستر يونايتد الإنكليزي والمقررة في 12 فبراير/شباط المقبل في "أولد ترافورد"، وتحديدا بنفس الإصابة التي كان يعاني منها في مشط القدم اليمنى والتي كانت قد أبعدته عن الملاعب خلال المرحلة النهائية من الموسم الماضي، حسبما أعلن نادي العاصمة الفرنسية الذي لم يستبعد إمكانية خضوع اللاعب لعملية جراحية مرة أخرى ما أثار قلق النادي الباريسي وجماهيره.
وكان النادي الفرنسي قد نشر بيانا بعد إصابة نيمار أشار فيه إلى أن "الفحوصات الأولية كشفت عن تجدد الإصابة المؤلمة التي تعرض لها في وجه مشط القدم اليمنى" وأن العلاج "سيعتمد على تطور حالة اللاعب خلال الأيام المقبلة، مقرا بأنه "سينبغي دراسة الخيارات العلاجية الممكنة كافة".
وتبدو الآمال كبيرة في استعادة النجم البرازيلي سريعا وبشكل "إعجازي" بحسب تقارير صحافية فرنسية أكدت أن نيمار قد يشارك بالفعل في موقعة "أولد ترافورد" المثيرة، وذلك وفقا لما نشرته صحيفة "لو باريزيان".
وقرر النادي الباريسي وضع كافة الإجراءات من أجل إنقاذ نيمار والعمل على سرعة شفائه وعودته للفريق، إذ نقل موقع "فوت 01" الفرنسي عن الصحيفة تحت عنوان "باريس سان جيرمان: معجزة من قطر لإنقاذ نيمار؟" بأن الطبيب حكيم الجلبي، نائب مدير مستشفى "أسبيتار" في العاصمة القطرية الدوحة، والطبيب السابق لنادي باريس سان جيرمان يشرف على الاجتماعات التنسيقية بين الطرفين النادي والمستشفى الطبي وتم منح الطاقم الطبي مدة بلغت أربعاً وعشرين ساعة لاعتماد العلاج الملائم للنجم البرازيلي وتسريع شفائه.
ويواصل الطبيب والنادي دراسة حالة نيمار سريعا، وجرت الاستعانة بآراء عدد من أخصائيي العظام، من أجل اتخاذ قرار جماعي مع الطاقم الطبي للنجم البرازيلي على غرار الدكتور رودريغو لازمار طبيب منتخب السامبا، والذي أشرف على علاج نيمار من إصابته قبل مونديال روسيا 2018 بحسب "لو باريزيان".
وشكلت إصابة نيمار خلية عمل نشطة في نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وبهدف واضح يتمثل باستعادة جهود النجم ليكون قادرا على المشاركة في الموقعة القوية ضد "الشياطين الحمر" في دوري أبطال أوروبا.
ويأتي تجدد إصابة نيمار عقب مرور نحو عام على الإصابة الأولى التي تعرض لها في الموضع نفسه، في فبراير/شباط الماضي، والتي كانت قد أجبرته على الخضوع لجراحة أبعدته عن الملاعب حتى مونديال روسيا 2018.
