اليونايتد مع سولشاير يحلم بإنهاء عقدة توتنهام خارج الديار
اليونايتد مع سولشاير يحلم بإنهاء عقدة توتنهام خارج الديار
الانتصار الأخير كان عام 2012 بقيادة فيرغسون (Getty)
يترقب عشاق كرة القدم، اليوم الأحد، القمة الكبيرة بين نادي توتنهام ومانشستر يونايتد، على ملعب ويمبلي، في العاصمة البريطانية لندن، ضمن منافسات الجولة الثانية والعشرين من مسابقة الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم.
واستطاع الشياطين الحمر، تحت قيادة المدرب الجديد، النروجي أوليه غونار سولشاير، أن يحقق سلسلة من الانتصارات مع اليونايتد، بعد النتائج السلبية مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي تمت إقالته من منصبه مؤخراً.
ولم ينجح أي مدرب، منذ رحيل السير أليكس فيرغسون، في تحقيق الانتصار على توتنهام خارج الديار، إذ كان الفوز الأخير في عام 2012، حينها تفوّق اليونايتد بثلاثة أهدافٍ لواحد على ملعب "وايت هارت لين"، بفضل تألق آشلي يونغ صاحب هدفين، وواين روني الذي أحرز هدفاً واحداً، بينما جاء هدف السبيرز الشرفي عن طريق جيرمي ديفوي.
القصة بدأت في عام 2013 خلال فترة فيرغسون، حينها تعادل الطرفان بهدفٍ لمثله، ثم تعادلا 2-2 و0-0 في حقبة المدرب الاسكتلندي دافيد مويس.
استمر فشل مانشستر يونايتد في الفوز على توتنهام في أرض الأخير مع الهولندي لويس فان خال، حينها خسر الشياطين الحمر بثلاثية نظيفة، قبل أن يتجرع البرتغالي جوزيه مورينيو مرارة الهزيمة مرتين في 2017 بنتيجة 2-1 وبهدفين دون مقابل في 2018.
اقــرأ أيضاً
ويتطلع الجميع إلى ما سيفعله سولشاير، الذي أعاد الأحلام إلى "أولد ترافورد" من جديد، بعدما كانت الجماهير قد بدأت تفقد الأمل في تحقيق مركزٍ أوروبي هذا الموسم، مع العلم أن الفريق سيلاقي قريباً باريس سان جيرمان في مسابقة دوري أبطال أوروبا.
واستطاع الشياطين الحمر، تحت قيادة المدرب الجديد، النروجي أوليه غونار سولشاير، أن يحقق سلسلة من الانتصارات مع اليونايتد، بعد النتائج السلبية مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي تمت إقالته من منصبه مؤخراً.
ولم ينجح أي مدرب، منذ رحيل السير أليكس فيرغسون، في تحقيق الانتصار على توتنهام خارج الديار، إذ كان الفوز الأخير في عام 2012، حينها تفوّق اليونايتد بثلاثة أهدافٍ لواحد على ملعب "وايت هارت لين"، بفضل تألق آشلي يونغ صاحب هدفين، وواين روني الذي أحرز هدفاً واحداً، بينما جاء هدف السبيرز الشرفي عن طريق جيرمي ديفوي.
القصة بدأت في عام 2013 خلال فترة فيرغسون، حينها تعادل الطرفان بهدفٍ لمثله، ثم تعادلا 2-2 و0-0 في حقبة المدرب الاسكتلندي دافيد مويس.
استمر فشل مانشستر يونايتد في الفوز على توتنهام في أرض الأخير مع الهولندي لويس فان خال، حينها خسر الشياطين الحمر بثلاثية نظيفة، قبل أن يتجرع البرتغالي جوزيه مورينيو مرارة الهزيمة مرتين في 2017 بنتيجة 2-1 وبهدفين دون مقابل في 2018.
ويتطلع الجميع إلى ما سيفعله سولشاير، الذي أعاد الأحلام إلى "أولد ترافورد" من جديد، بعدما كانت الجماهير قد بدأت تفقد الأمل في تحقيق مركزٍ أوروبي هذا الموسم، مع العلم أن الفريق سيلاقي قريباً باريس سان جيرمان في مسابقة دوري أبطال أوروبا.
