المدعي العام الفرنسي يؤيد اتهام بنزيمة بالابتزاز ضد فالبوينا
بنزيمة متهم بالابتزاز ضد فالبيونا (Getty)
تواصلت فصول القضية الشهيرة بين اللاعبين الفرنسين، كريم بنزيمة ونظيره ماتيو فالبيونا منذ 2015، إذ أكدت النيابة الفرنسية استمرار التحقيق في محاولة ابتزاز فالبوينا الذي تورط فيه مهاجم ريال مدريد الإسباني، كريم بنزيمة وآخرون.
وكشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية أن النيابة الفرنسية ستواصل التحقيق في القضية، على أن موقف النيابة في الجلسة سيكون بمواصلة اتهام بنزيمة في الجلسة التي ستعقد يوم الخميس في محكمة الاستئناف في العاصمة باريس، وفقا للصحيفة الفرنسية.
وستنظر المحكمة في طلب إلغاء القضية المقدم من دفاع بنزيمة وثلاثة آخرين الخميس، لكن محكمة الاستئناف سيتعين عليها البت في دعوى بطلان القضية، وعلى الأغلب لن يُعلن القضاة عن قرارهم يوم الخميس، بل يتوقع أن يدرسوا القضية مرة أخرى بعد أن قررت المحكمة العليا في يوليو/ تموز 2017 قرارا قضائيا أوليا ضد طلب الدفاع بإلغاء الاتهام.
اقــرأ أيضاً
وأعاد قرار المحكمة العليا عام 2017 القضية إلى محكمة الاستئناف من جديد، إذ سيؤكد الدفاع مجددا أن الاتهام اشتمل على عيوب إجرائية بحسب ما أكدته الصحيفة الفرنسية ذائعة الصيت.
جدير بالذكر أن بنزيمة حرم من الانضمام لصفوف المنتخب الفرنسي نظير تلك القضية التي يرى فيها اللاعب بأنها ظالمة بل ألمح أكثر من مرة إلى أنها جاءت نظير أصوله العربية الجزائرية في فرنسا.
وكشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية أن النيابة الفرنسية ستواصل التحقيق في القضية، على أن موقف النيابة في الجلسة سيكون بمواصلة اتهام بنزيمة في الجلسة التي ستعقد يوم الخميس في محكمة الاستئناف في العاصمة باريس، وفقا للصحيفة الفرنسية.
وستنظر المحكمة في طلب إلغاء القضية المقدم من دفاع بنزيمة وثلاثة آخرين الخميس، لكن محكمة الاستئناف سيتعين عليها البت في دعوى بطلان القضية، وعلى الأغلب لن يُعلن القضاة عن قرارهم يوم الخميس، بل يتوقع أن يدرسوا القضية مرة أخرى بعد أن قررت المحكمة العليا في يوليو/ تموز 2017 قرارا قضائيا أوليا ضد طلب الدفاع بإلغاء الاتهام.
وأعاد قرار المحكمة العليا عام 2017 القضية إلى محكمة الاستئناف من جديد، إذ سيؤكد الدفاع مجددا أن الاتهام اشتمل على عيوب إجرائية بحسب ما أكدته الصحيفة الفرنسية ذائعة الصيت.
جدير بالذكر أن بنزيمة حرم من الانضمام لصفوف المنتخب الفرنسي نظير تلك القضية التي يرى فيها اللاعب بأنها ظالمة بل ألمح أكثر من مرة إلى أنها جاءت نظير أصوله العربية الجزائرية في فرنسا.
