في مدينة كارديف..تيفو مؤثر واحتفال بقميص "المفقود سالا"
مصير سالا لا يزال مجهولاً حتى اللحظة (Getty)
شهدت مباراة كارديف سيتي ونظيره بورنموث في مسابقة الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، حملة دعم وتضامن مع عائلة اللاعب الأرجنتيني إيمليانو سالا، المفقود حتى اللحظة.
وكان سالا متجهاً من مدينة نانت الفرنسية إلى مدينة كارديف في ويلز على متن طائرة خاصة، قبل أن تختفي فوق بحر المانش.
ومع انطلاق اللقاء، رفعت جماهير كارديف سيتي، اسم اللاعب سالا بتيفو رائع في المدرجات، وسط أجواء حزينة للغاية، بعدما وقف لاعبو الفريقين دقيقة صمت.
وزينت زهرة صفراء قميص لاعبي كارديف سيتي، فيما حملها المشجعون في المدرجات، حيث يتمنى الجميع معرفة مصير سالا، الذي كان قد انتقل إلى النادي الويلزي في فترة الانتقالات الشتوية مقابل 15 مليون جنيه إسترليني قادماً من نانت الفرنسي.
وبعد خمس دقائق على انطلاق اللقاء، تحصّل أصحاب الأرض على ركلة جزاء، انبرى لها اللاعب بوبي ريد، لينفذها بنجاح في شباك بورنموث.
واتجه ريد نحو مقاعد بدلاء فريقه كارديف، ليحمل أمام الجماهير وعدسات الكاميرا، قميصاً يحمل صورة سالا، في لقطة رائعة لقيت إعجاباً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي.
اقــرأ أيضاً
يُذكر أن عمليات البحث التي قامت بها السلطات الفرنسية والبريطانية لإيجاد أي أثر لسالا باءت بالفشل، ليتم تعيين فرق خاصة على نفقة العائلة التي تلقت دعماً مالياً تجاوز 250 ألف جنيه إسترليني، لكن ذلك لم يأت بأي نتيجة إيجابية.
وكان سالا متجهاً من مدينة نانت الفرنسية إلى مدينة كارديف في ويلز على متن طائرة خاصة، قبل أن تختفي فوق بحر المانش.
ومع انطلاق اللقاء، رفعت جماهير كارديف سيتي، اسم اللاعب سالا بتيفو رائع في المدرجات، وسط أجواء حزينة للغاية، بعدما وقف لاعبو الفريقين دقيقة صمت.
وزينت زهرة صفراء قميص لاعبي كارديف سيتي، فيما حملها المشجعون في المدرجات، حيث يتمنى الجميع معرفة مصير سالا، الذي كان قد انتقل إلى النادي الويلزي في فترة الانتقالات الشتوية مقابل 15 مليون جنيه إسترليني قادماً من نانت الفرنسي.
وبعد خمس دقائق على انطلاق اللقاء، تحصّل أصحاب الأرض على ركلة جزاء، انبرى لها اللاعب بوبي ريد، لينفذها بنجاح في شباك بورنموث.
واتجه ريد نحو مقاعد بدلاء فريقه كارديف، ليحمل أمام الجماهير وعدسات الكاميرا، قميصاً يحمل صورة سالا، في لقطة رائعة لقيت إعجاباً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي.
يُذكر أن عمليات البحث التي قامت بها السلطات الفرنسية والبريطانية لإيجاد أي أثر لسالا باءت بالفشل، ليتم تعيين فرق خاصة على نفقة العائلة التي تلقت دعماً مالياً تجاوز 250 ألف جنيه إسترليني، لكن ذلك لم يأت بأي نتيجة إيجابية.
Twitter Post
|
