صحف كتالونية تؤكد أحقية ميسي بالكرة الذهبية.. لهذه الأسباب
ميسي يصارع رونالدو على الكرة الذهبية(Getty-العربي الجديد)
أصبح الصراع على الظفر بالكرة الذهبية مثيراً للغاية بين أبرز نجوم كرة القدم الأوروبية والعالمية، وعلى الرغم من أن النجمين، كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، يعتبران أيقونة الصراع الثنائي من أجل خطف لقب أفضل لاعب في العالم، نظير نجاحهما في أنديتهما ريال مدريد وبرشلونة، وكذلك بين المنتخبين البرتغالي والأرجنتيني.
ورأت صحيفة "سبورت" الكتالونية أن ميسي الأقرب من رونالدو للفوز بالكرة الذهبية، التي سيكشف النقاب عن هوية صاحبها مطلع العام المقبل، معللة ذلك الأمر بالعديد من الأسباب تحت عنوان نشرته على موقعها الرسمي "لماذا يجب أن يفوز ميسي وليس كريستيانو رونالدو بالكرة الذهبية 2016؟"
واعترفت الصحيفة المقربة من النادي الكتالوني بأن كريستيانو رونالدو هو المرشح الأوفر حظا للفوز بالكرة الذهبية، وأن ميسي ليس المرشح رقم واحد للفوز بجائزة، لكنها أظهرت عدة أسباب ستساهم في تتويج ليو ميسي بها، بعدما حقق برشلونة موسما جيدا جدا، ولديه خيارات كثيرة من أجل تحقيق الهدف وتلك الأسباب، بحسب الصحيفة، كما يلي:
1-أفضل لاعب في العالم
ليو ميسي لا يزال الأفضل في العالم، وهذا يثبت في كل مرة يمسك فيها الكرة ويمارس سحره. كما حدث مع منتخب بلاده في كوبا أميركا، التي نجح خلالها بإيصال التانغو للنهائي قبل الهزيمة بركلات الحظ الترجيحية.
2-فاز في الدوري والكأس
وعلى الرغم من عدم نجاحه بالفوز في بطولة كأس كوبا أميركا وعدم تتويجه بدوري أبطال أوروبا، انتهى ميسي موسم 2015 / 2016 بأربعة ألقاب، اثنان منها في 2016 وهما بطولة كأس الملك "كوبا ديل ري" والليغا الإسبانية، إضافة لبطولتي السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية.
3-هداف وأفضل صانع
يتفوق ليونيل ميسي على رونالدو في ما يتعلق بصناعة الأهداف في الموسم، حيث سجل ميسي 46 هدفا وقدم 30 تمريرة ناجحة، فيما سجل رونالدو 54 هدفا مقابل صناعة 18 هدفا على مدار الموسم، رغم أن ميسي عانى من الإصابة وأمضى عدة أسابيع غائبا عن فريقه.
4-ثلاثة نهائيات مع الأرجنتين في ثلاث سنوات
لم يتوج ميسي بلقب قاري مع التانغو، لكنه قاد الأرجنتين لنهائيي بطولة كأس أميركا الجنوبية 2015-2016 وكذلك المباراة النهائية لكأس العالم في البرازيل أمام ألمانيا، وتم ذلك في غضون ثلاث سنوات فقط، على عكس رونالدو الذي وصل مع البرتغال لنهائي وحيد هو أمم أوروبا، ولم يكن مؤثرا فيه حيث خرج مبكرا للإصابة ناهيك أن إيدر هو من جيّر اللقب لبرازيل أوروبا.
5-تحطيم الأرقام القياسية
سجل ميسي ستة أهداف في بطولة كوبا أميركا وأصبح أحد أفضل المسجلين، حيث حطم رقم غابرييل باتيستوتا التهديفي برصيد 54 هدفا فيها؛ بل كان مميزا بأرقامه مع الأرجنتين ووصل لمستوى أفضل من مستوى نظيره البرتغالي في تلك البطولة القارية.
6-يعيد جماليات كرة القدم
أظهر عام 2016 من جديد أن ليونيل ميسي قدم إبداعه في الميدان بلا حدود، وكان آخر مثال على ذلك إعادة تنفيذ ركلة الجزاء الشهيرة، التي نفذها الأسطورة، يوهان كرويف، مع لويس سواريز ضد سيلتا فيغو.
ورأت صحيفة "سبورت" الكتالونية أن ميسي الأقرب من رونالدو للفوز بالكرة الذهبية، التي سيكشف النقاب عن هوية صاحبها مطلع العام المقبل، معللة ذلك الأمر بالعديد من الأسباب تحت عنوان نشرته على موقعها الرسمي "لماذا يجب أن يفوز ميسي وليس كريستيانو رونالدو بالكرة الذهبية 2016؟"
واعترفت الصحيفة المقربة من النادي الكتالوني بأن كريستيانو رونالدو هو المرشح الأوفر حظا للفوز بالكرة الذهبية، وأن ميسي ليس المرشح رقم واحد للفوز بجائزة، لكنها أظهرت عدة أسباب ستساهم في تتويج ليو ميسي بها، بعدما حقق برشلونة موسما جيدا جدا، ولديه خيارات كثيرة من أجل تحقيق الهدف وتلك الأسباب، بحسب الصحيفة، كما يلي:
1-أفضل لاعب في العالم
ليو ميسي لا يزال الأفضل في العالم، وهذا يثبت في كل مرة يمسك فيها الكرة ويمارس سحره. كما حدث مع منتخب بلاده في كوبا أميركا، التي نجح خلالها بإيصال التانغو للنهائي قبل الهزيمة بركلات الحظ الترجيحية.
2-فاز في الدوري والكأس
وعلى الرغم من عدم نجاحه بالفوز في بطولة كأس كوبا أميركا وعدم تتويجه بدوري أبطال أوروبا، انتهى ميسي موسم 2015 / 2016 بأربعة ألقاب، اثنان منها في 2016 وهما بطولة كأس الملك "كوبا ديل ري" والليغا الإسبانية، إضافة لبطولتي السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية.
3-هداف وأفضل صانع
يتفوق ليونيل ميسي على رونالدو في ما يتعلق بصناعة الأهداف في الموسم، حيث سجل ميسي 46 هدفا وقدم 30 تمريرة ناجحة، فيما سجل رونالدو 54 هدفا مقابل صناعة 18 هدفا على مدار الموسم، رغم أن ميسي عانى من الإصابة وأمضى عدة أسابيع غائبا عن فريقه.
4-ثلاثة نهائيات مع الأرجنتين في ثلاث سنوات
لم يتوج ميسي بلقب قاري مع التانغو، لكنه قاد الأرجنتين لنهائيي بطولة كأس أميركا الجنوبية 2015-2016 وكذلك المباراة النهائية لكأس العالم في البرازيل أمام ألمانيا، وتم ذلك في غضون ثلاث سنوات فقط، على عكس رونالدو الذي وصل مع البرتغال لنهائي وحيد هو أمم أوروبا، ولم يكن مؤثرا فيه حيث خرج مبكرا للإصابة ناهيك أن إيدر هو من جيّر اللقب لبرازيل أوروبا.
5-تحطيم الأرقام القياسية
سجل ميسي ستة أهداف في بطولة كوبا أميركا وأصبح أحد أفضل المسجلين، حيث حطم رقم غابرييل باتيستوتا التهديفي برصيد 54 هدفا فيها؛ بل كان مميزا بأرقامه مع الأرجنتين ووصل لمستوى أفضل من مستوى نظيره البرتغالي في تلك البطولة القارية.
6-يعيد جماليات كرة القدم
أظهر عام 2016 من جديد أن ليونيل ميسي قدم إبداعه في الميدان بلا حدود، وكان آخر مثال على ذلك إعادة تنفيذ ركلة الجزاء الشهيرة، التي نفذها الأسطورة، يوهان كرويف، مع لويس سواريز ضد سيلتا فيغو.
